×



klyoum.com
egypt
مصر  ١١ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
egypt
مصر  ١١ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار مصر

»سياسة» الدستور»

أسرار «نفرتيتي».. هل ينبغي إعادة تمثال ملكة مصر التي أسرت العالم بجمالها؟

الدستور
times

نشر بتاريخ:  الثلاثاء ٤ تموز ٢٠٢٣ - ١٣:٠٤

أسرار نفرتيتي .. هل ينبغي إعادة تمثال ملكة مصر التي أسرت العالم بجمالها؟

أسرار «نفرتيتي».. هل ينبغي إعادة تمثال ملكة مصر التي أسرت العالم بجمالها؟

اخبار مصر

موقع كل يوم -

الدستور


نشر بتاريخ:  ٤ تموز ٢٠٢٣ 

سلطت شبكة 'دويتش فيله' الألمانية، الضوء على «نفرتيتي» أحد أشهر ملكات مصر الفرعونية، التي يقف تمثالها في متحف برلين بشموخ وفخر، لكن لا يُعرف كثيرون عن الملكة التي عاشت في مصر القديمة منذ حوالي 3500 عام.

وتابعت الصحيفة أن ثمة كثير من التساؤلات بشأن أشهر ملكات مصر القديمة،: هلكانت طويلة أم قصيرة؟، هل كانت صارمة أم سخية؟، فقدت كل صفاتها الشخصية في التاريخ، ولا توجد بردية تحتوي على قصص من حياتها، فقط عدد قليل من النقوش والنقوش القديمة تعطي تفاصيل قليلة عن نفرتيتي الغامضة.

وأضافت الصحيفة أن المعروف عنها أنها تزوجت في سن مبكرة للغاية ما بين 12 وحتى 15 عامًا، وأصبحت ملكة بعد تتويج أمنحوتب الرابع على عرش مصر وأطلق عليه فيما بعد إخناتون، والذي دعى لعبادة إله واحد.

وتابعت: عرف عن إخناتون عشقه لنفرتيتي ومنح لقب 'الزوجة الملكية العظيمة'، وحكمت مصر بالتساوي مع زوجها.

وبحسب أوليفيا زورن، نائبة مدير المتحف المصري في برلين، فقد شكلوا ثالوثًا، مع الإله آتون، حيث كان آتون وأخناتون ونفرتيتي تقريبًا وحدة حكومية.

توفي أخناتون في العام السابع عشر من حكمه. لا أحد يعرف على وجه اليقين ما حدث لنفرتيتي في ذلك الوقت. وفقًا لإحدى النظريات، ربما تكون قد حكمت لفترة بعد وفاة زوجها تحت اسم سمنخ كا رع، حيث قالت أوليفيا زورن: 'ربما ماتت قبله'.

وأوضحت الشبكة أنالسجل التاريخي الأكثر تفصيلاً كان مع الأسرة الفرعونية التالية، تحت حكم توت عنخ آمون الأسطوري، حيث قام هو ومستشاروه بإحياء الآلهة القديمة وهدموا هياكل أخناتون التي تكرّم آتون إلى أساساتهم واستخدموا كمحاجر. كما انهارت العاصمة الجديدة أخيتاتن.

وأضافت أنه كان يمكن اختفاء تاريخ نفرتيتي بشكل كامل في العصر الحديث، لولا العثور على تمثال نصفي وحيد لها في منطقة تل العمارنة مطلع القرن العشرين، على يد المهندس المعماري وعالم المصرياتالألماني لودفيج بورشاردت، والذي كلفه القيصر فيلهلم الثاني بجلب تحف فرعونية لوضعها في المتاحف الملكية في برلين.

في 6 ديسمبر 1912، عثر فريق التنقيب الخاص به على ورشة نحات ربما عمل في البلاط الملكي في عام 1300 قبل الميلاد، وكان هناك العديد من التماثيل النصفية تحت أكوام الأنقاض ، بما في ذلك واحدة ذات تاج أزرق داكن، وكانت شحمة الأذن مثقوبة، وشفت العيون بالكحل، بينما كانت القزحية مفقودة من العين اليسرى، ولكن بخلاف ذلك تم الحفاظ على التمثال النصفي تمامًا.

شعر بورشاردت بسعادة غامرة، وقال: 'لقد حملنا بين أيدينا أكثر الأعمال الفنية المصرية حيوية، تمثال نصفي مطلي بالحجم الطبيعي للملكة، ارتفاعه 47 سم. عمل رائع للغاية لا فائدة من الوصف ، يجب رؤيته'.

وتقول زورن: 'لم يكن لدى المصريين القدماء أدوات تجميل كتلك الموجودة في الوقت الحالي، لكنهم اعتمدوا على الكحل لتزيين أعينهم ولحمايتها من البكتيريا والأتربة التي يمكن أن تؤدي إلى العمى'.

وأكدت الشبكة أن الحكومة الألمانية في هذا الوقت ادعت أنها اتبعت القوانين بتقسيم الآثار التي عثر عليها في العمارنة بين مصر وألمانيا، حيث تم منح مصر مذبح خاص بنفرتيتي وإخناتون وتم وضعه في المتحف المصري بوسط القاهرة، بينما حصلت ألمانيا على التمثال، لكنبورشاردت اتُهم بتقديم التمثال النصفي في ظروف أقل من مثالية.

وتابعت الشبكة الألمانية،: منذ وضع التمثال في متحف برلين عام 1924 وعرضه للجمهور، أثارت لهفة وجنون الشعب الألماني بسبب جمالها الساحر، وأصبحت علامة مميزة في برلين، أيقونة مصرية تصدرت صورتها أغلفة المجلات والإعلانات، كما أصبحت الوجه المثال لأشهر العلامات التجارية في التجميل والعطور والمجوهرات.

وأضافت أن الألمان لديهم سحر خاص بالحضارة الفرعونية وخصوصًا نفرتيتي، التي يكشف تمثالها عن جمال لا مثيل له ، وقالت زورن: 'بالعودة إلى أوائل القرن العشرين، كانت تتلاءم بالفعل مع النموذج الحديث للجمال اليوم، مع عظام وجنتيها المرتفعة، نفرتيتي جمالها مثالي للغاية، الكثير من السيدات يجرون عشرات عمليات تجميل اليوم للوصول إلى هذا الجمال'.

وأكدت الشبكة الألمانية أن مصر ترغب في استعادة التمثال مرة أخرى، ولكن يبدو أن الأمر لا يلقى قبولا في برلين، التي تتدعي أنه تم منحها التمثال بموجب عقد بين البلدين منذ 100 عاما.

وتابعت: اليوم هذا العقد لا قيمة له، لأن مصر كانت تحت الاستعمار البريطاني، والآثار كانت تحت الإدارة الفرنسية، ما يعني أن لمصر الحق الكامل في استعادة أحد أشهر قطعها الأثرية.

أخر اخبار مصر:

أسعار الذهب في نهاية التعاملات اليوم السبت 11-5-2024.. هل ارتفع؟

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1654 days old | 4,852,489 Egypt News Articles | 2,127 Articles in May 2024 | 187 Articles Today | from 27 News Sources ~~ last update: 29 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



أسرار نفرتيتي .. هل ينبغي إعادة تمثال ملكة مصر التي أسرت العالم بجمالها؟ - eg
أسرار نفرتيتي .. هل ينبغي إعادة تمثال ملكة مصر التي أسرت العالم بجمالها؟

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل