اخبار مصر
موقع كل يوم -صدى البلد
نشر بتاريخ: ١٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥
شهد سعر الذهب اليوم الإثنين 10 نوفمبر 2025 في مصر تراجعًا جديدًا في سوق الصاغة ، بعد حالة من الارتفاع المؤقت التي سجلها المعدن الأصفر، ليستقر عيار 21 الأكثر تداولًا في مصر عند مستوى 5340 جنيهًا للجرام، مقارنة بقمته السابقة التي تجاوزت 5900 جنيه الشهر الماضي.
وأكدت شعبة الذهب أن سعر الذهب اليوم شهد انخفاضًا ملحوظًا، وسط استمرار حالة التذبذب في الأسعار نتيجة تقلبات الأونصة عالميًا، وتأثر الأسواق بتحركات الدولار وتوقعات السياسة النقدية الأمريكية.
وجاءت أسعار الذهب اليوم في مصر وفقًا لآخر تحديث في محلات الصاغة بدون مصنعية على النحو التالي:
سعر الذهب عيار 24: 6105 جنيه بيع، و6045 جنيه شراء
سعر الذهب عيار 22: 5595 جنيه بيع، و5540 جنيه شراء
سعر الذهب عيار 21: 5340 جنيه بيع، و5290 جنيه شراء
سعر الذهب عيار 18: 4575 جنيه بيع، و4535 جنيه شراء
سعر الذهب عيار 14: 3560 جنيه بيع، و3525 جنيه شراء
سعر الذهب عيار 12: 3050 جنيه بيع، و3025 جنيه شراء
سعر الأونصة الذهبية: 189820 جنيه بيع، و188045 جنيه شراء
سعر الجنيه الذهب: 42720 جنيه بيع، و42320 جنيه شراء
بلغ سعر الجنيه الذهب اليوم عيار 21 مستوى 42600 جنيه في محلات الصاغة، ويزن الجنيه الذهب 8 جرامات من عيار 21، وتُحسب قيمته وفقًا لسعر الجرام دون إضافة مصنعية أو ضرائب أو دمغة.
وتُعد السبائك الذهبية من أكثر الأدوات التي تشهد طلبًا متزايدًا في الأسواق، باعتبارها وسيلة استثمارية آمنة ضد التضخم وتقلبات أسعار العملات.
سبيكة وزن 2.5 جرام: 15213 جنيهًا
سبيكة وزن 5 جرامات: 30425 جنيهًا
سبيكة الأونصة (31.1 جرام): 189243 جنيهًا
جاء تراجع سعر الذهب اليوم في مصر نتيجة هبوط أسعار الأوقية عالميًا، بعد توقعات بتشديد السياسة النقدية الأمريكية مجددًا، ما انعكس على أسعار المعدن في الأسواق المحلية.
ورغم الانخفاض، لا يزال الطلب على شراء السبائك والجنيهات الذهبية مرتفعًا، خصوصًا بين فئات المستثمرين الذين يعتبرون الذهب ملاذًا آمنًا لحماية أموالهم من التضخم وعدم استقرار العملات.
يتوقع خبراء سوق الذهب أن تشهد الأسعار المحلية مزيدًا من التراجع الطفيف في حال استمرار انخفاض الأوقية عالميًا، مع بقاء حالة الترقب لبيانات التضخم الأمريكية وتأثيرها على تحركات الدولار.
ويرجح آخرون أن أي ارتفاع جديد في أسعار الذهب العالمية سينعكس مباشرة على السوق ، خاصة في ظل استمرار حالة عدم اليقين الاقتصادي واهتمام المستثمرين بالاحتفاظ بالمعدن النفيس كأداة تحوط رئيسية.


































