اخبار مصر
موقع كل يوم -صدى البلد
نشر بتاريخ: ٢ كانون الأول ٢٠٢٥
مضغ العلكة عادة شائعة جدًا، وبشكل عام؛ فإن مضغ العلكة بشكل منتظم آمن لمعظم الناس، ويشعر العديد بالتركيز وتقليل التوتر أثناء مضغ العلكة، وتشير بعض الأدلة المحدودة إلى أن مضغ العلكة قد يساعد بعض الأشخاص على تحسين القدرة على التعلم.
تحسين صحة الفم:
-مضغ العلكة يزيد من إفراز اللعاب، ما يساعد على محاربة التسوس عن طريق معادلة الأحماض وإزالة اللويحة وبقايا الطعام الصغيرة حول الأسنان واللثة.
-العلكة التي تحتوي على بدائل السكر الزيلتول تقلل من البكتيريا المسببة للتسوس في الفم، مما يجعلها الخيار الأفضل لصحة الأسنان.
1-إرهاق عضلات الفك:
الإفراط في مضغ العلكة قد يجهد عضلات الفك، مما يؤدي إلى مشاكل مثل الطقطقة والصداع.
2- مفصل الفك الصدغي (TMJ):
الأشخاص الذين يعانون من ألم مفصل الفك الصدغي أو الذين يطحنون أو يضغطون أسنانهم بشكل منتظم قد يزيد مضغ العلكة الضغط على المفصل.
3-آثار جانبية محتملة للهضم:
رغم أن العلكة المحتوية على زيلتول تقلل البكتيريا الفموية، إلا أنها قد تسبب تقلصات في البطن، وانتفاخ، أو إسهال عند الإفراط في تناولها.
من الأفضل مضغ العلكة الخالية من السكر لفترات قصيرة فقط خلال اليوم، مثل 30 دقيقة في كل مرة.
المصدرDailyMedicalinfo


































