أذكار بعد صلاة الفجر مكتوبة كاملة.. «أصبحنا على فطرة الإسلام»

أذكار بعد صلاة الفجر هي مجموعة من الأدعية التي يحرص المٌسلم على تلاوتها يومياً في بداية يومه، وتُعتبر من الأعمال المُحببة إلى الله سبحانه وتعالى، فذكر الله من أعظم العبادات التي تقرب العبد إلى ربه، كما ورد في القرآن الكريم: «وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ» ق: 39، وجاء في آية أخرى: «وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا»، وغيرها من الآيات التي تؤكد فضل وضرورة قراءة الأذكار في الصباح والمساء، مما يدل على عظم شأن هذه الأوقات المباركة.

ـ اللهم أبعد عني رفقاء السوء، اللهم جنبني الفواحش والمعاصي، اللهم اغفر لي ذنبي، وطهر قلبي، وارحمني برحمتك يا أرحم الراحمين.

ـ لا إله إلا الله وحده، لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير.

ـ لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، بيده الخير، وهو على كل شيء قدير. «عشر مرات».

ـاللهم اجعل لنا من أمرنا فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، وارزقنا من حيث لا نحتسب رزقًا حلالًا واسعًا.

ـ اللهم اجعل دعواتنا لا ترد، وهب لنا رزقاً لا يعد، وافتح لنا بابا للجنة لا يُسد.

ـقراءة سور الإخلاص والفلق والناس 3 مرات.

ـ «سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنه عرشه ومداد كلماته»، (3 مرات).

ـ«سبحان الله وبحمده» (100مرة).

ـ رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم نبيا.

ـ رب امنحني من سعة القلب، وإشراق الروح، وقوة النفس، ما يعينني على ما تحبه من عبادك، من مواساة الضعيف والمكسور والمحروم والملهوف والحزين، واجعل ذلك سلوة حياتي، وسرور نفسي، وشغل وقتي، وقرة عيني.

ـ «سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، أستغفر الله» (100مرة).

ـ «سبحان الله وبحمده لا قوة إلا بالله ـ ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن ـ أعلم أن الله على كل شيء قدير، وأن الله قد أحاط بكل شيء علما».

من بين الأذكار التي يٌرددها المٌسلم في الفجر، أو في أذكار الصباح والمساء، أو عند النوم، هناك الأدعية التالية:

ـ اللهم قني عذابك يوم تجمع أو تبعث عبادك.

ـ اللهم إليك مددت يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر خطيئتي، واقبل معذرتي، واجعل لي من كل خير نصيبا، وإلى كل خير سبيلاً، برحمتك يا أرحم الراحمين.

ـ أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق (3 مرات).

ـ أصبحنا على فطرة الإسلام، وعلى كلمة الإخلاص، وعلى دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى ملة أبينا إبراهيم، حنيفا مسلما، وما كان المشركين.