دوى صافرات الإنذار في عدة مناطق أوكرانية بينها ميكولايف

دوت صافرات الإنذار، للتحذير من الغارات الجوية الروسية في عدة مناطق أوكرانية، من بينهاميكولايف، والجزء الخاضع لسيطرة «كييف» في «خيرسون».

وفي سياق أزمة تفجيرات «السيل الشمالي 1 و2»، كشفت تقارير ألمانية، عن أدلة جديدة تشير إلى تورط «كييف» في التفجيرات، فيما ركزت تحقيقات حديثة للشرطة، على «يخت أندروميدا»، الذي تشير ترجيحات إلى أنه تم استخدامه لنقل المتفجرات التي استخدمت في تفجير خطي أنابيب الغاز الروسي، وفقا لما ذكرتهصحيفة «دير شبيجل» الألمانية.

وأشارت «دير شبيجل» الألمانية، إلى العثور في «يخت أندروميدا» على آثار مادة «إتش إم إكس» المتفجرة، المنتشرة في الغرب كما في الكتلة السابقة شرقا.

وأضاف دا سيلفا، عبر «تويتر»، إن رده كان على الدعوة بأنه لا يمكنه الذهاب إلى روسيا الآن، مكررا استعداد البرازيل، إلى جانب الهند وإندونيسيا والصين، للتحدث مع طرفي الأزمة الأوكرانية بحثا عن السلام.

وبحث رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، بوريس جونسون، في لقاء مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الوضع في أوكرانيا والأهمية الحيوية لانتصار «كييف»، وفقا لما نقلتههيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» عن المتحدث الرسمي باسم المسؤول الأول.

وفي وقت سابق، حذرت السلطات في العاصمة الروسية «موسكو»، صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية من عواقب استمرار نشرها المعلومات المضللة عن روسيا، وقالمصدر مطلع، إن الاستمرار في الانخراط بأنشطة غير صحفية، يعني أن المحررين ليسوا مهتمين على الإطلاق بمصير المراسل إيفان جيرشكوفيتش، وفقا لما ذكرتهوكالة «نوفوستي» الروسية للأنباء.

وكان جهاز «الأمن الفيدرالي»، أعلن في 30 مارس الماضي، اعتقال مراسل مكتب صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية في موسكو إيفان جيرشكوفيتش قد اعتقل في يكاترينبورج للاشتباه في قيامه بالتجسس لصالح الحكومة الأمريكية.