اليوم العالمي للسكتة الدماغية.. ما هي أعراضها وطرق الوقاية منها؟

يحتفل العالم في 29 أكتوبر من كل عام باليوم العالمي للسكتة الدماغية، لتعزيز الوعي الصحي حول مرض السكتة الدماغية، والوعي بالأخطار المحتملة عند الإصابة بها وكيفية الوقاية منها، ومعرفة طرق التشخيص والعلاجات المتاحة.

وتستعرض «الأسبوع» أعراض السكتة الدماغية وطرق الوقاية منها، خلال هذا التقرير.

ـ صعوبة في المشي.

ـ التعثر والشعور بالدوخة.

ـ فقدان التوازن.

ـ صعوبة التكلم و عدم القدرة على وصف ما يشعر به.

ـ فقدان القدرة على الكلام واللغة.

ـ الشعور بالشلل أو الخدر في جانب واحد من الجسم.

ـ صعوبات في الرؤية حيث يعاني من تشوش الرؤية بشكل مفاجئ.

ـ الصداع الذي يظهر فجأة ودون سابق إنذار أو صداع غير عادي مع تشنج الرقبة وآلام الوجه والعينين.

يمكن اتباع مجموعة من الإرشادات اللازمة للوقاية من السكتة الدماغية، ويمكنها تقليل عوامل الخطورة ومنها:

ـ علاج ارتفاع ضغط الدم.

ـ الوقاية من ارتفاع الكولسترول.

ـ علاج مرض السكري والحفاظ على مستوياته منضبطة.

ـ تجنب عادات التدخين.

ـ الحفاظ على الوزن والنشاط البدني.

يعتبر من أهم العوامل المساعدة في علاج السكتة الدماغية هو الوصول إلى المستشفى مبكرًا، حيث يساهم ذلك في زيادة فرص العلاج والشفاء منها نهائيًا في الساعات الأولى من الإصابة، خاصة خلال أول 3 أو 4 ساعات من الإصابة.

وتعد السكتة الإقفارية هي أكثر أنواع السكتات الدماغية شيوعًا، ويكون علاجها من خلال أدوية تذيب الجلطات وتساعد على تدفق الدم إلى الدماغ، ويعمل التشخيص الطبي الدقيق والفحوصات للحالة الصحية والتاريخ المرضي على وصف العلاج الطبي المناسب للحالة الصحية.