×



klyoum.com
uae
الإمارات  ٦ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
uae
الإمارات  ٦ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الإمارات

»سياسة» سي ان ان عربي»

مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق "الهوية المعمارية" لبلاده

سي ان ان عربي
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٢٠ حزيران ٢٠٢٥ - ١٣:١٣

مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق الهوية المعمارية لبلاده

مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق "الهوية المعمارية" لبلاده

اخبار الإمارات

موقع كل يوم -

سي ان ان عربي


نشر بتاريخ:  ٢٠ حزيران ٢٠٢٥ 

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عندما عاد المصور الإماراتي، حسين الموسوي، إلى موطنه، لم لكن المشهد الذي رآه مألوفًا بالنسبة له.

كان الموسوي، الذي أمضى 8 سنوات في أستراليا بهدف الدراسة، قد عاد إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2013، ما يعني أنّه غاب عن طفرةٍ عقارية هائلة لم تقتصر على ظهور مبانٍ جديدة فحسب، بل شملت تشييد أحياء جديدة أيضًا.

والأهم من ذلك، أن مباني طفولته كانت تختفي، لتحل محلها ناطحات سحاب جديدة لامعة، حيث لم تكن هذه الرموز المعمارية العالمية تُجسّد نسيج موطنه برأيه.

في المقابل، شكّلت المباني المكتبية والسكنية المتواضعة من منتصف القرن، والمهملة غالبًا، والواقعة بين الطرق السريعة الجديدة، والتي طغت عليها المشاريع الفاخرة، جانبًا أكثر ألفة بالنسبة به.

أثار ذلك رغبةً داخل المصور الإماراتي لـ'فهم السياق العمراني لدولة الإمارات العربية المتحدة'، وشرع في توثيق هذه المباني، إذا قال: 'أردت إعادة تخيّل المدينة كما لو كانت في فترة الثمانينيات، تلك الحقبة التي وُلدتُ فيها'.

في البداية، ركّز الموسوي على المشاهد الصناعية، والهياكل المؤقتة، ووحدات تكييف الهواء، ومن ثمّ بدأ يُلاحظ التناسق في العديد من المباني التي كان يصوّرها، مُلهمًا بذلك مشروعه الحالي بعنوان 'الواجهات' (facades).

أوضح المصور الإماراتي: 'الواجهات أشبه بالوجوه، إذ تُعتبر الشيء الذي يتواصل الناس معه'.

حتى الآن، التقط الموسوي، البالغ من العمر 41 عامًا، والذي يشغل منصب رئيس تحرير مجلة 'ناشيونال جيوغرافيك' العربية، صورًا لأكثر من 600 مبنى في جميع أنحاء الإمارات، إذ يأمل العام المقبل بإكمال مجموعته في العاصمة الإماراتية إمارة أبوظبي.

تاريخ تصميم 'هجين'

وُلد الموسوي عام 1984، ونشأ في فترةٍ شهدت تطورًا سريعًا، إذ تأسّست دولة الإمارات قبل أكثر من عقد بقليل من تلك الفترة، وأدى اكتشاف النفط عام 1958 إلى توسع عمراني كبير وتدفق العمال الأجانب إلى البلاد.

بينما صُممت العديد من المباني المبكرة على يد مهندسين معماريين غربيين، شهدت سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي انتقال المزيد من المهندسين من الشرق الأوسط وجنوب آسيا إلى دولة الإمارات، وخاصةً من مصر والهند.

قال أستاذ الهندسة المعمارية بالجامعة الأمريكية في إمارة الشارقة، جورج كاتودريتيس، والذي عاش في دولة الإمارات لـ 25 عامًا إن 'هذا التاريخ متعدد الثقافات ينعكس في هويتها المعمارية التي تختلف عن الغرب، لكنها ليست إسلامية تمامًا في الوقت ذاته من ناحية أنماطها ولغتها التصميمية'.

أوضح كاتودريتيس أن المباني التي تعود إلى الأيام الأولى في البلاد دمجت الأشكال الحديثة، مثل الواجهات الخرسانية الجاهزة، مع التكيفات المناخية، والعادات الاجتماعية، وسمات التصميم العربي، والإسلامي، مثل الأقواس والقباب، ما صنع هوية 'هجينة'.

رغم أن الكثير من المباني التي تعود إلى القرن الـ20 تُعتبر قديمة الطراز، بل وهُدمت لإفساح المجال أمام المنشآت الجديدة، إلا أنّ هناك بعض المشاعر المتغيرة تجاه التراث الحديث.

في معرض بينالي البندقية لعام 2014، سلّط معرض دولة الإمارات الضوء على العمارة السكنية في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي وارتباطها بالهوية الثقافية للبلاد.

منذ ذلك الحين، بدأت كل إمارة بمراجعة نهجها في الحفاظ على المناطق الحضرية، إذ مُنح 64 موقعًا في أبوظبي، 'حماية غير مشروطة' في عام 2023، بما في ذلك المجمع الثقافي، وهو مبنى يعود إلى ثمانينيات القرن الماضي، كان من المقرّر هدمه عام 2010 قبل تجديده في نهاية المطاف.

منظور جديد

قام مصوّرون آخرون أيضًا بتوثيق التاريخ العمراني لدولة الإمارات، إذ يعرض اثنان من المقيمين الأوروبيين، المعروفين بحسابهما الذي يدعى '@abudhabistreets' عبر موقع 'إنستغرام'، جانبًا من المدينة يتجاوز المعالم الشهيرة، في محاولة للكشف عن نسيجها الثقافي وهويتها المتغيرة باستمرار. 

كما أمضى أستاذ العمارة والمصوّر، أبوستولوس كيريازيس، عامين في توثيق المساحات العامة في أبوظبي ضمن مشروع بحثي مشترك.

رأى الموسوي أنّ مباني السبعينيات والثمانينيات تثير حنينًا عميقًا، إذ تُعيد إلى الأذهان ذكريات منزل جدته منخفض الارتفاع في دبي القديمة، الذي أصبح الآن مركزًا تجاريًا. 

وقد كشف له المشروع عن 'هوية معمارية واضحة' وجد أنها لامست الآخرين أيضًا.

يتمثل التحدي التالي الذي يواجهه الآن في كيفية تنظيم المباني وتصنيفها.

وأوضح الموسوي أنّ العثور على معلومات عن المباني، مثل اسم المهندس المعماري، أو حتى تاريخ البناء، قد يكون صعبًا، خاصةً بالنسبة للمساكن القديمة والأقل شهرة.

بحلول نهاية المشروع، يتوقع المصور الإماراتي أن يكون قد التقط صورًا لما يقرب من ألفي مبنى، آملًا أن يشجّع المشروع الأشخاص لإعادة النظر في المشاهد الحضرية القريبة منهم، والتي غالبًا ما يمرون بها من دون الانتباه لها، مؤكدًا: 'هناك الكثير من الناس الذين يقولون لي: لطالما عشنا هنا، ولكننا لم نرَ ذلك من قبل'.

مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق الهوية المعمارية لبلاده مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق الهوية المعمارية لبلاده مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق الهوية المعمارية لبلاده مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق الهوية المعمارية لبلاده مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق الهوية المعمارية لبلاده مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق الهوية المعمارية لبلاده
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الإمارات:

بن زايد يبدأ الخميس زيارة إلى روسيا يلتقي خلالها بوتين

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
2

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2106 days old | 151,149 UAE News Articles | 258 Articles in Aug 2025 | 38 Articles Today | from 17 News Sources ~~ last update: 24 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق الهوية المعمارية لبلاده - ae
مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق الهوية المعمارية لبلاده

منذ ٠ ثانية


اخبار الإمارات

مصرع طفلتين بعد سقوطهما بخطارة بالراشيدية - ma
مصرع طفلتين بعد سقوطهما بخطارة بالراشيدية

منذ ٠ ثانية


اخبار المغرب

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل