توقعات الأبراج اليوم.. يرغب البعض في قراءة توقعات الأبراج وتنبؤات علم الفلك في بداية كل يوم لمعرفة الأحداث الجديدة وكيفية التعامل مع الأوضاع والمفاجآت التي تنتظر كل برج.

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة توقعات الأبراج وحظك اليوم الإثنين 17 فبراير 2025، على كل من الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي ومعرفة كل ما يخص الخدمة بالخطوات وكيفية تنفيذها وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

مهنيًا: تشعر بالكآبة أو بالرغبة في الاستسلام، أنصحك بطرد الأفكار السوداء وعدم التقصير في أدائك، مهما كانت نفسيتك متعبة.

عاطفيًا: تسير الأمور مع الحبيب بشكل رائع، وذلك يعود بشكل رئيسي إلى مزاجك الرصين وطباعك المرنة.

صحيًا: تتقبل النصائح الغذائية بكل طيبة خاطر، وتعمل على تنفيذها بحذافيرها.

مهنيًا: ربما تحلّ مكان أحد المسؤولين، وتستقطب الإعجاب والاحترام، كما تقدم أفكارًا براقة وتتواصل مع محيطك المهني بنجاح.

عاطفيًا: تقلق بسبب تغيّر الحبيب معك خلال هذه الفترة، فلا تتجاهل نصائحه، واستمع إليه جيدًا.

صحيًا: استمتع بوقتك قدر الإمكان، واستفد من كل لحظة فرح لتتناسى الضغوط.

مهنيًا: تبدأ بالتخطيط لمشاريع مقبلة، فتسير الأمور كما هو متوقع، وتُفاجأ بمفاجآت ضخمة وجيدة.

عاطفيًا: اهتم بمشاعر الحبيب، ولا تسبب له الإحراج أمام الآخرين، لأن ذلك يترك لديه انطباعًا سيئًا عنك.

صحيًا: كل ما تقوم به على الصعيد الرياضي مفيد، وسرعان ما تتغير نظرتك إلى الرياضة.

مهنيًا: قد تعاني من بعض المشاكسات والمماحكات، وربما يخيبك العمل كما الصداقات، لذا لا تجازف ولا تفشِ أسرارك.

عاطفيًا: لا تعرف كيف تحدد طبيعة علاقتك بالحبيب، وتحاول البحث عن طريقة تكون ناجحة.

صحيًا: ممارسة الرياضة يوميًا علاج مفيد للحفاظ على صحة سليمة، خاصة إذا ترافقت مع حمية غذائية.

مهنيًا: قد تستاء من عدم تجاوب شخص تصبو إليه، أو ترتاب من برودة في تصرفاته أو غيابه القسري أو المفتعل.

عاطفيًا: عليك أن تهتم أكثر بأسرار الحبيب، ولا تنشرها، فهي تتعلق بكما وحدكما.

صحيًا: لا تتوقف عن ممارسة الرياضة، فأنت الخاسر، خاصة أنك تستفيد منها كثيرًا.

مهنيًا: يبدأ الشهر بإثارة بعض الحساسيات والنعرات، ما يجعلك محتارًا وميالًا إلى الانتفاضة والثورة.

عاطفيًا: مسائل شخصية مربكة تشتّت أفكارك، وقد يحدث ذلك بسبب مشكلة يتعرض لها الشريك العزيز عليك.

صحيًا: مسألة صحية دقيقة تثير انتباهك إلى أنك مهمل بحق وضعك الصحي، فتقرر الاهتمام به.

مهنيًا: يبدأ الشهر بقمر في برج الحوت، فتفرح بعلاقة جديدة، وتتمتع بأوقاتك، وتلتقي بمن يثير اهتمامك وانتباهك، فتكون سعيدًا جدًا.

عاطفيًا: تحكّم في عواطفك، لأنها تودي بك أحيانًا إلى الهاوية، كما أن طيبة قلبك توقعك في المشاكل دائمًا، ألم تتعلّم من أخطائك؟

صحيًا: فصل الصيف هو الأفضل للقيام بالمشاريع الرياضية والترفيهية المفيدة للصحة.

مهنيًا: تأسف لعدم تجاوب بعض الزملاء معك، وقد تحول ظروف خارجة عن إرادتك دون لقاء بعض الجماعات التي تسعى إليها.

عاطفيًا: لماذا ترفض طلب الشريك مع علمك اليقين بأنه محقّ؟ لست على حق دائمًا، فخفّف من تعجرفك، وأصغِ إلى الآخرين.

صحيًا: أنت منظّم في كل شيء، لكنك مهمل بحق صحتك، وهذه نقطة ضعف تُسجَّل عليك.

مهنيًا: احذر من بعض الوصوليين الذين يستغلون أوضاعك ويبتزّونك، وكن متعاونًا ولا تتذمر، وابتعد عن الانتقاد والانفعالات.

عاطفيًا: استثمر علاقتك الجيدة بالشريك لتعزيز موقعك في قلبه وزيادة ثقته بك.

صحيًا: من الأفضل لك التخلّي عن هموم العمل اليومية، وتمضية فترة نقاهة في مكان هادئ.

مهنيًا: أدعوك إلى الهدوء، لأن الحظ يمنحك فرصة جديدة في مجال عملك، كما يوفر لك منحة أو مكافأة.

عاطفيًا: بعض المشاحنات قد تحدث بسبب طباعك المتقلبة، وتسارع إلى اتهام الحبيب زورًا، ثم تندم لاحقًا على تسرعك وما سببته له من أذى معنوي.

صحيًا: حالات الانفعال التي تنتابك بين حين وآخر سببها الإرهاق النفسي والجسدي.

مهنيًا: تشعر بالانسجام مع نفسك ومع المحيط، وتبدو متحمسًا لكل ما يروقك، خصوصًا ما يخص الأشخاص المختلفين والمتميزين.

عاطفيًا: النقاشات اليوم قد تؤدي إلى أزمة أو تدهور في العلاقة، خاصة إذا كانت العلاقة متأرجحة أو جديدة.

صحيًا: يحسدك المحيطون بك على رشاقتك، وهذا بفضل ممارستك المنتظمة للرياضة.

مهنيًا: سارع إلى استغلال الفرص المتاحة، فهناك إيجابيات وعروض جيدة وآفاق لافتة بانتظارك.

عاطفيًا: لا خوف على عواطفك وآمالك من الخيبة، فالوضع مستقر نسبيًا ويميل إلى الوضوح.

صحيًا: تبحث في كتب طب الأعشاب عن الأنواع التي تساعدك على التخلص من الغازات.