ذكر تقرير اقتصادي متخصص أن إجمالي سيولة بورصات الخليج السبع ارتفع من 6ر537 مليار دولار في نهاية عام 2023 إلى697.4 في نهاية عام 2024 مسجلا زيادة بحدود 29.7 في المئة.وقال تقرير الشال للاستشارات الاقتصادية الصادر اليوم السبت إن ارتفاع السيولة طال ست بورصات أكثرها تأثيرا كان الارتفاع المطلق للسوق السعودية فنصيبها كان 88.3 في المئة من إجمالي ارتفاع سيولة تلك البورصات بينما سجلت بورصة واحدة فقط انخفاضا في سيولتها خلال الفترة ذاتها.وأشار التقرير إلى أن أعلى ارتفاع نسبي في السيولة كان من نصيب بورصة البحرين وبحدود 52.1 في المئة مقارنة بسيولة عام 2023 وحقق مؤشرها ثاني أقل المكاسب في الإقليم وبنحو 0.7 في المئة مقارنة مع نهاية عام 2023.

ذكر تقرير اقتصادي متخصص أن إجمالي سيولة بورصات الخليج السبع ارتفع من 6ر537 مليار دولار في نهاية عام 2023 إلى697.4 في نهاية عام 2024 مسجلا زيادة بحدود 29.7 في المئة.

وقال تقرير الشال للاستشارات الاقتصادية الصادر اليوم السبت إن ارتفاع السيولة طال ست بورصات أكثرها تأثيرا كان الارتفاع المطلق للسوق السعودية فنصيبها كان 88.3 في المئة من إجمالي ارتفاع سيولة تلك البورصات بينما سجلت بورصة واحدة فقط انخفاضا في سيولتها خلال الفترة ذاتها.

وأشار التقرير إلى أن أعلى ارتفاع نسبي في السيولة كان من نصيب بورصة البحرين وبحدود 52.1 في المئة مقارنة بسيولة عام 2023 وحقق مؤشرها ثاني أقل المكاسب في الإقليم وبنحو 0.7 في المئة مقارنة مع نهاية عام 2023.

وأضاف أن «ثاني أعلى ارتفاع نسبي حققته بورصة الكويت وبنحو 42.4 في المئة وسجل مؤشرها العام ثاني أعلى المكاسب في الإقليم وبنحو 0ر8 في المئة فيما حققت السوق السعودية ثالث أعلى ارتفاع نسبي في السيولة بنحو 7ر39 في المئة ومؤشرها حقق أقل المكاسب بنحو 0.6 في المئة».

وأوضح التقرير أن بورصة مسقط جاءت في المرتبة الرابعة من حيث الارتفاع النسبي فبلغ نحو 11 في المئة وحقق مؤشرها مكاسب بنسبة 4ر1 في المئة مقارنة مع نهاية عام 2023.

وبين أن سوق دبي حققت ارتفاعا في السيولة بنسبة 7.4 في المئة وحقق مؤشرها أعلى المكاسب بين بورصات الإقليم وبنسبة 27.1 في المئة كما حققت سوق أبوظبي أقل ارتفاعا في السيولة بنحو 7.2 في المئة فيما خالف مؤشرها مسار سيولتها وسجل خسائر بنسبة سالب 1.7 في المئة.

وقال التقرير إن بورصة قطر سجلت الانخفاض الوحيد في السيولة بنحو سالب 14.9 في المئة ووافق مؤشرها مسار سيولتها وسجل خسائر بنسبة سالب 2.4 في المئة وذلك يعني أن ست أسواق في الإقليم كانت في توافق بين حركة السيولة وحركة المؤشرات بينما خالف مسار السيولة مسار المؤشر في سوق وحيدة.