اختتمت بورصة الكويت جلستها، اليوم الاثنين، على تراجع مؤشراتها، وسط استمرار الضغوط البيعية وعمليات جني الأرباح، لاسيما على بعض الأسهم القيادية، وسط انخفاض كل متغيرات السوق، من سيولة وأحجام متداولة، إضافة إلى عدد الصفقات التي تم تنفيذها.واستطاع مؤشر السوق العام تقليص خسائره، بعد أن تجاوزت 50 نقطة، بعد مرور ساعة على التداول، بعد أن شهدت بعض الأسهم إقبالاً شرائياً، وأبرزها «المباني» و«جي إف اتش» و«صناعات»، فيما شهد السوق الرئيسي تداولات وارتفاعات لافتة في آخر ساعة تداول، وأبرزها أسهم متحدة وعربية عقارية والخليجي.وتراجعت السيولة المتداولة في السوق بنسبة 22.1 في المئة عن المستوى المحقق في جلسة الأحد، لتبلغ 87.7 مليون دينار، ولا يزال السوق الأول يحتفظ بالحصة الأكبر من تلك السيولة بنسبة 58 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية والبالغة نسبتها 42 في المئة. وتم خلال الجلسة تداول 135 سهماً، ليرتفع منها 32 سهماً، وانخفاض 89 سهماً، فيما استقر 14 سهماً، كما تراجعت المؤشرات الوزنية لعدد 8 قطاعات، بقيادة قطاع الرعاية الصحية بنسبة 2.28 في المئة، والمنافع بـ1.17 في المئة، فيما ارتفعت المؤشرات الوزنية لعدد 4 قطاعات بصدارة قطاع عقار بـ1.75 في المئة، والسلع الاستهلاكية بـ0.67 في المئة، واستقرت المؤشرات لقطاع التكنولوجيا.

اختتمت بورصة الكويت جلستها، اليوم الاثنين، على تراجع مؤشراتها، وسط استمرار الضغوط البيعية وعمليات جني الأرباح، لاسيما على بعض الأسهم القيادية، وسط انخفاض كل متغيرات السوق، من سيولة وأحجام متداولة، إضافة إلى عدد الصفقات التي تم تنفيذها.

واستطاع مؤشر السوق العام تقليص خسائره، بعد أن تجاوزت 50 نقطة، بعد مرور ساعة على التداول، بعد أن شهدت بعض الأسهم إقبالاً شرائياً، وأبرزها «المباني» و«جي إف اتش» و«صناعات»، فيما شهد السوق الرئيسي تداولات وارتفاعات لافتة في آخر ساعة تداول، وأبرزها أسهم متحدة وعربية عقارية والخليجي.

وتراجعت السيولة المتداولة في السوق بنسبة 22.1 في المئة عن المستوى المحقق في جلسة الأحد، لتبلغ 87.7 مليون دينار، ولا يزال السوق الأول يحتفظ بالحصة الأكبر من تلك السيولة بنسبة 58 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية والبالغة نسبتها 42 في المئة.

وتم خلال الجلسة تداول 135 سهماً، ليرتفع منها 32 سهماً، وانخفاض 89 سهماً، فيما استقر 14 سهماً، كما تراجعت المؤشرات الوزنية لعدد 8 قطاعات، بقيادة قطاع الرعاية الصحية بنسبة 2.28 في المئة، والمنافع بـ1.17 في المئة، فيما ارتفعت المؤشرات الوزنية لعدد 4 قطاعات بصدارة قطاع عقار بـ1.75 في المئة، والسلع الاستهلاكية بـ0.67 في المئة، واستقرت المؤشرات لقطاع التكنولوجيا.

وفي تفاصيل أداء المؤشرات، خسر مؤشر السوق العام بنحو 9.84 نقاط، بما نسبته 0.11 في المئة، ليصل إلى مستوى 8.640 نقطة، بكمية أسهم متداولة بلغت 442.2 مليون سهم، تمت عبر 23.179 صفقة، وتراجع مؤشر السوق الأول بنحو 7.77 نقاط، بواقع 0.08 في المئة، ليبلغ مستوى 9.246 نقطة، بقيمة متداولة بلغت 51.2 مليون دينار، بتداول نحو 176 مليون سهم، تمت عن طريق 9.735 صفقة.

من جانبه، خسر مؤشر السوق الرئيسي نحو 20.06 نقطة، بما يعادل 0.25 في المئة، ليغلق عند مستوى 7.925 نقطة، بسيولة قيمتها 36.5 مليون دينار، وبكمية 266.2 مليون سهم، تمت من خلال 13.444 صفقة. ونتيجة لتلك التداولات فقد خسرت القيمة الرأسمالية للسوق ما قيمته 58 مليون دينار، لتصل إلى مستوى 51.63 مليار دينار، مقارنة بـ 51.69 ملياراً، في ختام جلسة الأحد.

وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، فقد تصدر سهم بنك وربة القائمة، بتداولات قيمتها 9.34 ملايين دينار، ليصل إلى سعر 291 فلساً، تلاه بيتك بـ 6.69 ملايين دينار، ليبلغ سعر 788 فلساً، ومن ثم ع عقارية بـ 6.54 ملايين، ليغلق عند سعر 222 فلساً، و«جي إف إتش» بـ 5.71 ملايين، ليصل إلى سعر 120 فلساً، وخامساً بنك الخليج بـ 4.06 ملايين، لينخفض إلى سعر 338 فلساً.

وحل سهم متحدة أولاً من حيث الأسهم الأكثر ارتفاعاً، بنسبة 9.44 في المئة، وبكمية تداول 13.7 مليون سهم، ليصل إلى سعر 197 فلساً، تلاه ع عقارية بـ 6.22 في المئة، وبتداول نحو 30.8 مليون سهم، ومن ثم الخليجي بـ 4.73 في المئة، وبأحجام عددها 352.3 ألف سهم، ليبلغ سعر 576 فلساً، والمباني 3.8 في المئة، وبكمية 2.1 مليون سهم، ليرتفع إلى سعر 984 فلساً، وخامساً سكب ك بـ3.67 في المئة، بكمية 105 آلاف سهم، ليغلق عند سعر 650 في المئة.

في المقابل، سجل سهم ثريا أكبر تراجع بين الأسهم بنسبة 8.51 في المئة، بتداولات عددها 156 ألف سهم، ليصل إلى سعر 172 فلساً، ومن ثم التقدم بـ 6.56 في المئة، وبكمية 247.4 ألف سهم، ليصل إلى سعر 541 فلساً، يليهما المعدات بـ 6.25 في المئة، وبتداول 8.84 ملايين سهم، ليغلق على سعر 67.5 فلساً، واكتتاب بـ 5.45 في المئة، وبتداول نحو 32 مليون سهم، ليصل إلى سعر 24.3 فلساً، وخامساً الإعادة بـ 4.63 في المئة، وبتداول نحو 178 ألف سهم، لينخفض إلى سعر 391 فلساً.