تشهد شاشة بورصة الكويت يومياً عشرات الإفصاحات التوضيحية سواء كانت ناتجة عن استفسار توجهه البورصة للشركات أو نتيجة مبادرة من الشركة ذاتها عن النشاط الاستثنائي على السهم، والقاسم المشترك بين كل الإفصاحات أنها لا تحمل أي إضافة أو تبرير، وجميع الإيضاحات بنسبة 100% تنفي حدوث أي متغيرات أو وجود أي معلومات وراء النشاط.تكاد تكون إيضاحات التداولات الاستثنائية هي النسبة الوحيدة التي لم تكسر نسبة 100% في اتجاه واحد وهو نفي وجود أي مبرر للنشاط، إذ إنه على مدار عامين ونصف العام تقريباً لم تفصح شركة واحدة عن مبرر أو حدث أو معلومة جوهرية تبرر النشاط.وتأتي كافة الإفصاحات أو المعلومات المؤثرة لاحقاً سواء بوقت أو بعد مرحلة من الوقت، لكن الثابت استثمارياً أن بعض الارتفاعات والنشاط يكون ناجماً عن تداولات مضاربية، وبعض حالات النشاط تكون ناتجة عن معلومات تتعلق بمتغيرات تخص النشاط التشغيلي سواء كانت تخارجاً أو تحقيق أرباح نتيجة أعمال أو مناقصة ضخمة أو عقداً أو غيرها من المؤثرات الإيجابية ذات العلاقة بنتائج أعمال الشركة أو نشاطها.

تشهد شاشة بورصة الكويت يومياً عشرات الإفصاحات التوضيحية سواء كانت ناتجة عن استفسار توجهه البورصة للشركات أو نتيجة مبادرة من الشركة ذاتها عن النشاط الاستثنائي على السهم، والقاسم المشترك بين كل الإفصاحات أنها لا تحمل أي إضافة أو تبرير، وجميع الإيضاحات بنسبة 100% تنفي حدوث أي متغيرات أو وجود أي معلومات وراء النشاط.

تكاد تكون إيضاحات التداولات الاستثنائية هي النسبة الوحيدة التي لم تكسر نسبة 100% في اتجاه واحد وهو نفي وجود أي مبرر للنشاط، إذ إنه على مدار عامين ونصف العام تقريباً لم تفصح شركة واحدة عن مبرر أو حدث أو معلومة جوهرية تبرر النشاط.

وتأتي كافة الإفصاحات أو المعلومات المؤثرة لاحقاً سواء بوقت أو بعد مرحلة من الوقت، لكن الثابت استثمارياً أن بعض الارتفاعات والنشاط يكون ناجماً عن تداولات مضاربية، وبعض حالات النشاط تكون ناتجة عن معلومات تتعلق بمتغيرات تخص النشاط التشغيلي سواء كانت تخارجاً أو تحقيق أرباح نتيجة أعمال أو مناقصة ضخمة أو عقداً أو غيرها من المؤثرات الإيجابية ذات العلاقة بنتائج أعمال الشركة أو نشاطها.

هذا الأمر ينطبق على الاتجاهين سلباً وإيجاباً، بمعنى أن بعض الأسهم تشهد تداولات نشطة ويكون باطنها التخارج والتسبيل والهروب من السهم قبل إعلان سلبي، وأخرى يكون النشاط استباقياً لأداء إيجابي أو حدث مؤثر.

وملف تبرير النشاط مؤخراً يشهد تفاوتاً ملحوظاً في الاستفسار بين الأسهم النشطة، إذ تصل بعض التعاملات إلى أكثر من 20% وبالرغم من ذلك لا يوجد سبب ولا أي مستجدات.

مصادر استثمارية مراقبة، قالت إن بعض الشركات يكون نشاطها مدعوماً بمبررات قد يتم تأجيل الإفصاح عنها بسبب الاستفسار المباشر الذي توجهه البورصة للشركة.

فيما نموذج آخر يشهد نشاطاً للبيع بهدف التخارج قبل إعلان معلومات سلبية غالباً ما تتعلق بنتائج مالية أو أي أثر سلبي آخر على البيانات.