سعر الدولار الآن في البنوك .. شهد سعر الدولار اليوم تذبذبًا بنهاية تعاملات الأحد 20 يوليو 2025، إذ سجل سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنك المركزي في بداية التعاملات الختامية نحو 49.29 جنيه للشراء، 49.42 جنيه للبيع، وسجل خلال التعاملات النهائية نحو 49.30 جنيه للشراء، 49.40 جنيه للبيع، وذلك في ماكينات البنوك التي تتيح تغيير العملة.

سجل سعر الدولار في البنك المركزي المصري نحو 49.30 جنيه للشراء، 49.40 جنيه للبيع.

واقرأ أيضًا:

بلغ سعر الدولار في البنك التجاري الدولي نحو 49.32 جنيه للشراء، 49.42 جنيه للبيع.

وصل سعر الدولار في البنك الأهلي المصري إلى مستوى 49.32 جنيه للشراء، 49.42 جنيه للبيع.

سجل سعر الدولار في بنك مصر نحو 49.32 جنيه للشراء، 49.42 جنيه للبيع.

سعر الدولار في بنك التعمير والإسكان، سجل نحو 49.55 جنيه للشراء، 49.65 جنيه للبيع.

سعر الدولار في بنك القاهرة، سجل نحو 49.32 جنيه للشراء، 49.42 جنيه للبيع.

سعر الدولار في بنك البركة الإسلامي، سجل نحو 49.45 جنيه للشراء، 49.55 جنيه للبيع.

سعر الدولار في بنك كريدي أجريكول، سجل نحو 49.46 جنيه للشراء، 49.56 جنيه للبيع.

سعر الدولار في بنك أبو ظبي الإٍسلامي، سجل نحو 49.60 جنيه للشراء، 49.70 جنيه للبيع.

سعر الدولار في بنك قناة السويس، سجل نحو 49.45 جنيه للشراء، 49.55 جنيه للبيع.

سعر الدولار في المصرف العربي الدولي، سجل نحو 49.46 جنيه للشراء، 49.56 جنيه للبيع.

سعر الدولار في بنك الإسكندرية، سجل نحو 49.32 جنيه للشراء، 49.42 جنيه للبيع.

في السياق شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الضغط هذا الأسبوع على رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، إذ اتهمه في قضية 'احتيال'، بشأن أعمال ترميم مبنى المؤسسة المالية في واشنطن، من دون أن يوضح إن كان يعتزم عزله. 

تركيز ترامب على هذا المشروع الذي كلف إلى الآن 2.5 مليار دولار، يأتي بعد أشهر من انتقادات متزايدة لخيارات باول التي تأتي برأيه “متأخرة جدا”، فيما يبقي رئيس الاحتياطي على معدلات الفائدة بالرغم من إصرار الرئيس على وجوب خفضها، بحسب رويترز. 

ومضى ترامب هذا الأسبوع إلى حد التلميح إلى أنه قد ينظر في كيفية إقالة باول على خلفية إدارته لأعمال الترميم هذه، قبل أن يتراجع بسرعة.

في حال عزل باول الذي عينه ترامب نفسه خلال ولايته الرئاسية الأولى، ستكون هذه سابقة، وسيتعين على ترامب أن يبرر مثل هذا القرار بتقديم أدلة دامغة، كي يكون مقبولا قانونيا. 

فإن كان تعيين رئيس الاحتياطي الفيدرالي من صلاحيات الرئيس، إلا أنه لا يمكنه نظريًّا عزله، ما يضمن استقلال المؤسسة، ويجعلها في منأى من الضغوط السياسية. 

يقول بادرايك جارفي الباحث في مجموعة “آي إن جي” للخدمات المالية إن “من المرجح أن تتراجع الأسهم على وقع (الخبر) في ظل توجه للابتعاد من المجازفة والبحث عن ملاذات آمنة'. 

وتابع “سيكون هذا في الواقع عزلا قسريًّا من الرئيس الأمريكي لرئيس ذائع الصيت للاحتياطي الفدرالي، وهو حدث غير مسبوق يتحتم على الأسواق الأخذ به'.

لكنه أضاف أن الأسهم قد تنتعش بسرعة مدعومة بنظرية أن “الاحتياطي الفدرالي سيقر تخفيضات كبرى في معدلات الفائدة” ما سيدعم الاقتصاد.

وقد يواجه الدولار أيضا ضغوطا، في رأي جافي، مشيرا إلى أن مصداقية الاحتياطي الفيدرالي لم تمس في الوقت الحاضر، أقله ما دام الرئيس باول باقيا في منصبه.