اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٢٦ حزيران ٢٠٢٥
تباين أداء مؤشرات الأسهم الأميركية في ختام تعاملات، أمس، في ظل تقييم المستثمرين آفاق السوق بعد وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، ومتابعة مستجدات السياسات التجارية والمالية لإدارة الرئيس دونالد ترامب، فضلاً عن مستقبل السياسة النقدية للاحتياطي الفدرالي.وتراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.25% أو ما يعادل 106 نقاط إلى 42982 نقطة عند الإغلاق، لكنه ظل مرتفعاً بنحو 1.9% منذ بداية الأسبوع.واستقر مؤشر «إس آند بي 500» الأوسع نطاقاً عند 6092 نقطة، في حين ارتفع مؤشر «ناسداك المركب» بنسبة 0.31% أو 61 نقطة إلى 19973 نقطة. وأنهى سهم «إنفيديا» جلسة اليوم على ارتفاع بنسبة 4.33% إلى 154.31 دولاراً، ليحقق إغلاقاً قياسياً جديداً، وتستعيد صانعة الرقائق لقب أكبر شركة في العالم مع تسجيل قيمتها السوقية 3.765 تريليونات دولار، متفوقة على «مايكروسوفت» و«أبل».وفي أوروبا، انخفض مؤشر «ستوكس يوروب 600» بنسبة 0.75% إلى 536.98 نقطة، مع تراجع قطاع النفط والغاز بنسبة 0.45%.وتراجع كل من مؤشرات «داكس» الألماني بنسبة 0.60% إلى 23498 نقطة، و«كاك» الفرنسي بنسبة 0.75% إلى 7558 نقطة، و«فوتسي» البريطاني بنسبة 0.45% إلى 8718 نقطة.وفي آسيا، ارتفعت المؤشرات اليابانية عند إغلاق تعاملات اليوم، مع إقبال المستثمرين على الأصول الخطرة عقب هدوء التوترات في الشرق الأوسط.
تباين أداء مؤشرات الأسهم الأميركية في ختام تعاملات، أمس، في ظل تقييم المستثمرين آفاق السوق بعد وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، ومتابعة مستجدات السياسات التجارية والمالية لإدارة الرئيس دونالد ترامب، فضلاً عن مستقبل السياسة النقدية للاحتياطي الفدرالي.
وتراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.25% أو ما يعادل 106 نقاط إلى 42982 نقطة عند الإغلاق، لكنه ظل مرتفعاً بنحو 1.9% منذ بداية الأسبوع.
واستقر مؤشر «إس آند بي 500» الأوسع نطاقاً عند 6092 نقطة، في حين ارتفع مؤشر «ناسداك المركب» بنسبة 0.31% أو 61 نقطة إلى 19973 نقطة.
وأنهى سهم «إنفيديا» جلسة اليوم على ارتفاع بنسبة 4.33% إلى 154.31 دولاراً، ليحقق إغلاقاً قياسياً جديداً، وتستعيد صانعة الرقائق لقب أكبر شركة في العالم مع تسجيل قيمتها السوقية 3.765 تريليونات دولار، متفوقة على «مايكروسوفت» و«أبل».
وفي أوروبا، انخفض مؤشر «ستوكس يوروب 600» بنسبة 0.75% إلى 536.98 نقطة، مع تراجع قطاع النفط والغاز بنسبة 0.45%.
وتراجع كل من مؤشرات «داكس» الألماني بنسبة 0.60% إلى 23498 نقطة، و«كاك» الفرنسي بنسبة 0.75% إلى 7558 نقطة، و«فوتسي» البريطاني بنسبة 0.45% إلى 8718 نقطة.
وفي آسيا، ارتفعت المؤشرات اليابانية عند إغلاق تعاملات اليوم، مع إقبال المستثمرين على الأصول الخطرة عقب هدوء التوترات في الشرق الأوسط.
وصعد مؤشر «نيكي 225» بنسبة 1.65% عند 39584 نقطة، وهو أعلى إغلاق له منذ 24 يناير، في حين أضاف نظيره الأوسع نطاقاً «توبكس» نحو 0.8% عند 2804 نقاط.
وفي حين ارتفع العائد على سندات الحكومة اليابانية لأجل عشر سنوات بنحو نقطة أساس عند 1.417%، انخفضت العملة الأميركية أمام نظيرتها اليابانية بنحو 0.65% عند 144.31 يناً، في تمام الساعة 09:59 صباحا بتوقيت مكة المكرمة.
وبرزت أسهم الشركات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي خلال جلسة التداول، حيث قفز سهم «سوفت بنك»، المستثمرة في الشركات الناشئة، بنسبة 5.5%، في حين ارتفع سهم شركة «أدفانتست» المُصنّعة لمعدات اختبار الرقائق، بنسبة 5%.
في المقابل، تحولت مؤشرات الأسهم المدرجة في الصين للانخفاض مع عودة تركيز الأسواق على تداعيات الحرب التجارية المحتملة مع الولايات المتحدة، وذلك عقب انحسار التوترات في الشرق الأوسط.
وعند نهاية التعاملات، انخفض مؤشر «شنتشن المركب» بنسبة 0.35% عند 2044 نقطة، في حين هبط مؤشر «سي إس آي 300» بنفس النسبة تقريبا إلى 3946 نقطة، وتراجع مؤشر «شنغهاي المركب» نحو 0.2% عند 3448 نقطة.
وتراجعت العملة الأميركية أمام نظيرتها الصينية بنسبة 0.1% عند 7.1682 يوان، في تمام الساعة 11:47 صباحا بتوقيت مكة المكرمة.
وحذّر محللو «مورغان ستانلي» في مذكرة من احتمال تعرض الأسواق الصينية لضغوط تقلبات بين شهري يوليو وأغسطس، وذلك عقب المكاسب الأخيرة، حسبما نقلت «رويترز».
وأشار محللو «غولدمان ساكس» إلى أن موسم نتائج الأعمال والتوقعات المستقبلية للشركات، خلال النصف الثاني من العام يشكّل محور الاهتمام الرئيسي لدى المستثمرين، وذلك في ظل غياب رؤية واضحة بشأن السياسات الاقتصادية الكلية.