فازت لوحة بورتريه جسدت متشرداً للفنان د. ناصر الرفاعي بالمركز الأول في المسابقة التي أقامها «غاليري – CHAG» بولاية بنسلفانيا الأميركية، في المعرض الذي حمل عنوان «طبيعة إنسانية».وعن المسابقة، قال د. الرفاعي إنه تنافس مع فنانين من جميع أنحاء العالم، وأفضت التصفيات النهائية إلى اختيار 26 فناناً قدموا أعمالاً فنية متنوعة لناحية الأساليب والخامات المستخدمة، ومن الفائزين في المسابقة، حصل الفنان الصيني ياتنغ اكسونغ على جائزة أفضل عمل عن لوحته «فتاة الكمان»، وجاء في المركز الثاني الفنان الأميركي مايكل شارفن بلوحته «بورتريه بووم»، مبينا أن هذه الأعمال تعكس تنوع الفن التشكيلي الحديث، وقدرته على تجاوز الحدود الثقافية والجغرافية.

فازت لوحة بورتريه جسدت متشرداً للفنان د. ناصر الرفاعي بالمركز الأول في المسابقة التي أقامها «غاليري – CHAG» بولاية بنسلفانيا الأميركية، في المعرض الذي حمل عنوان «طبيعة إنسانية».

وعن المسابقة، قال د. الرفاعي إنه تنافس مع فنانين من جميع أنحاء العالم، وأفضت التصفيات النهائية إلى اختيار 26 فناناً قدموا أعمالاً فنية متنوعة لناحية الأساليب والخامات المستخدمة، ومن الفائزين في المسابقة، حصل الفنان الصيني ياتنغ اكسونغ على جائزة أفضل عمل عن لوحته «فتاة الكمان»، وجاء في المركز الثاني الفنان الأميركي مايكل شارفن بلوحته «بورتريه بووم»، مبينا أن هذه الأعمال تعكس تنوع الفن التشكيلي الحديث، وقدرته على تجاوز الحدود الثقافية والجغرافية.

وعبر عن سعادته بمشاركته في مسابقة دولية، وهي أول مشاركة خارجية له بعد انقطاع فترة طويلة، ويستعد حالياً للمشاركة في مجموعة معارض ومحافل عالمية يمكن الاستفادة منها فكرياً وفنياً، مبيناً أن هذه المشاركات مفيدة له فكرياً وفنياً، وأن التوجه نحو هذه الفعاليات قد يكون بمنزلة فرصة لتحقيق تطلعاته الفنية، وفتح آفاق جديدة للنمو والإبداع.

وذكر أن عدد المتقدمين للمشاركة هذا العام بلغ أكثر من 1700 فنان من 70 دولة، مما أدى إلى تأخر إعلان النتائج 10 أيام عن الموعد المحدد بسبب الضغط الكبير، مضيفاً: «أسفرت النتائج النهائية عن اختيار 330 فناناً للمعرض الذي سيقام في 16 يوليو المقبل، وبالنسبة لي هذا المعرض يعد أحد أهم المعارض الدولية».