صدر حديثًا عن الدار المصرية اللبنانية للنشر والتوزيع رواية 'ابنة الديكتاتور'، وكتب على الغلاف أنها قصة حقيقية طمست عن عمد، للكاتب والباحث مصطفى عبيد.

وجاء في تصدير الرواية: 'الآن نحن نعلم من المؤلف الذي عثر على تلك الأوراق.. أخبرناكم أننا سنتقصّى الأمر حتى نعلم ماهيته؛ ووفاءً بوعدنا استطعنا اقتناص اسم المؤلف الذي استطاع إيجاد تلك الأوراق التي حدَّثناكم عنها سابقًا، والتي تحفّها السرية والكثير من التعتيم.

أما عن مصطفى عبيد فهو كاتب وصحفي مصرى يعمل بالكتابة منذ 1997. بدأ حياته الأدبية بكتابة الشعر حيث صدرت له أربعة دوواين شعرية هى 'ثورة العشاق ' سنة 2000 و' محمد الدرة يتكلم '2000' و' وردة واحدة وألف مشنقة ' سنة 2005 ثُم ' بكاء على سلم المقصلة ' سنة 2009، ثُم اتجه إلى كتابة الرواية. ثم صدر له كتب 'التطبيع بالبزنس ' 2009، 'مليارديرات حول الرئيس' 2011، ' موسم سقوط الطغاة العرب ' 2011، 'كتب هزت مصر' 2011، 'الفريق سعد الشاذلى العسكرى الأبيض' 2012، ثم روايته 'ذاكرة الرصاص'، ثُم كتاب ' أفكار وراء الرصاص '، ورواية ' انقلاب ' 2014، ثم كتاب عن سيرة حياة زينب الوكيل حرم مصطفى النحاس، و' البصّاص ' 2016. ولمُصطفى عبيد مقالات دورية فى صُحف عديدة على رأسها جريدة الوفد التى يعمل بها وقد فاز بعدة جوائز فى الكتابة الصحفية هى:جائزة مُصطفى شردى للمقال السياسى ' جوائز نقابة الصحفيين ' عام 2013 عن مقال بعنوان ' أنا ربكم الأعلى '، جائزة مصطفى شردى للمقال السياسى ' جوائز نقابة الصحفيين ' عام 2015 عن مقال ' المثقف والسلطة '، جائزة مجدى مهنا للعامود الصحفى ' جوائز نقابة الصحفيين ' عام 2015 عن مقال ' اعدام ميكى ماووس، وابنة الدكتاتور آخر أعماله والتي صدرت اليوم عن الدار المصرية البنانية.'