في تصعيد كبير من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البحر الكاريبي، عكف مسؤولون عسكريون على دراسة «خيارات» توجيه ضربات داخل أراضي فنزويلا، لاستهداف مهربي مخدرات «خلال أسابيع».ووفق شبكة إن بي نيوز، فإن الخطط الأميركية المطروحة تركز بشكل أساسي على ضربات بطائرات مسيّرة تستهدف أعضاء وقيادات جماعات تهريب المخدرات، إضافة إلى استهداف مراكز المخدرات.ويرى مسؤولون أميركيون أن ضرب ترامب لفنزويلا لن يكون مفاجئاً في ضوء التطورات الأخيرة، ومن ذلك «طرح جميع الخيارات»، بنقله مقاتلات F-35 إلى بورتوريكو ونشره 8 سفن وغواصة نووية وعلى متنها أكثر من 4 آلاف فرد في «الكاريبي».

في تصعيد كبير من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البحر الكاريبي، عكف مسؤولون عسكريون على دراسة «خيارات» توجيه ضربات داخل أراضي فنزويلا، لاستهداف مهربي مخدرات «خلال أسابيع».

ووفق شبكة إن بي نيوز، فإن الخطط الأميركية المطروحة تركز بشكل أساسي على ضربات بطائرات مسيّرة تستهدف أعضاء وقيادات جماعات تهريب المخدرات، إضافة إلى استهداف مراكز المخدرات.

ويرى مسؤولون أميركيون أن ضرب ترامب لفنزويلا لن يكون مفاجئاً في ضوء التطورات الأخيرة، ومن ذلك «طرح جميع الخيارات»، بنقله مقاتلات F-35 إلى بورتوريكو ونشره 8 سفن وغواصة نووية وعلى متنها أكثر من 4 آلاف فرد في «الكاريبي».

واستهدفت القوات الأميركية قوارب قادمة من فنزويلا تحمل مهربي مخدرات وشحنات، وقتلت أكثر من 10 أشخاص، وفقاً لما قاله ترامب.

وأجرت فنزويلا اليوم تدريبات لاختبار الجاهزية للتعامل مع الكوارث أو نزاع مسلّح طلبها مادورو، الذي يشتبه بأن واشنطن تسعى لتغيير نظامه.

والتحق آلاف الفنزويليين بمجموعات مدنية، استجابة لدعوة مادورو الى تعزيز الدفاعات، وشارك كثيرون في تدريبات على الأسلحة.