افتتحت بورصة الكويت أولى جلساتها الأسبوعية على تراجع محدود لمؤشراتها، حيث كان الهبوط ضمن نطاق طبيعي، مما يعكس حالة الترقب لدى المستثمرين للنتائج الفصلية لفترة الأشهر ال 9 المنتهية في 30 سبتمبر.وشهدت المؤشرات تذبذبا طوال الجلسة بين الارتفاع والانخفاض، حيث كانت هناك ضغوط بيعية على بعض الأسهم، ورغم هذا الهدوء النسبي وغياب الحركة القوية فإن هناك أسهما شهدت نشاطا لافتا.ومن بين هذه الأسهم سهم «التجارية» المدرج في السوق الأول، والذي ارتفع بأكثر من 10 في المئة، ما يشير إلى حركة فردية متميزة في ظل السوق العام الهادئ، كما ظهرت تحركات في بعض الأسهم المدرجة في السوق الرئيسي، مثل أسهم «الأولى» و»الإماراتية»، بالإضافة الى جي تيسي ومبرد. أما على مستوى السيولة المتداولة، فقد سجلت حوالي 124 مليون دينار، وهو مستوى يعتبر متماشيا مع نمط التداول المعتاد في مثل هذه الجلسات، وقد بلغت حصة السوق الرئيسي منها 51 في المئة، فيما استحوذ السوق الأول على الحصة المتبقية والبالغة 49 في المئة.وقد تم تداول 133 سهما، لترتفع الأسعار ل 52 سهما، فيما تراجعت ل 65 سهما، واستقرت أسعار 16 سهما، وارتفعت المؤشرات الوزنية ل 5 قطاعات، بصدارة قطاع الخدمات التكنولوجيا ب 3.49 في المئة، وعقار ب 1.30 في المئة، فيما انخفضت المؤشرات ل 7 قطاعات بقيادة قطاع التأمين ب 1.57 في المئة، واتصالات بنسبة ب 1.35 في المئة، واستقرت في قطاع السلع الاستهلاكية.

افتتحت بورصة الكويت أولى جلساتها الأسبوعية على تراجع محدود لمؤشراتها، حيث كان الهبوط ضمن نطاق طبيعي، مما يعكس حالة الترقب لدى المستثمرين للنتائج الفصلية لفترة الأشهر ال 9 المنتهية في 30 سبتمبر.

وشهدت المؤشرات تذبذبا طوال الجلسة بين الارتفاع والانخفاض، حيث كانت هناك ضغوط بيعية على بعض الأسهم، ورغم هذا الهدوء النسبي وغياب الحركة القوية فإن هناك أسهما شهدت نشاطا لافتا.

ومن بين هذه الأسهم سهم «التجارية» المدرج في السوق الأول، والذي ارتفع بأكثر من 10 في المئة، ما يشير إلى حركة فردية متميزة في ظل السوق العام الهادئ، كما ظهرت تحركات في بعض الأسهم المدرجة في السوق الرئيسي، مثل أسهم «الأولى» و»الإماراتية»، بالإضافة الى جي تيسي ومبرد.

أما على مستوى السيولة المتداولة، فقد سجلت حوالي 124 مليون دينار، وهو مستوى يعتبر متماشيا مع نمط التداول المعتاد في مثل هذه الجلسات، وقد بلغت حصة السوق الرئيسي منها 51 في المئة، فيما استحوذ السوق الأول على الحصة المتبقية والبالغة 49 في المئة.

وقد تم تداول 133 سهما، لترتفع الأسعار ل 52 سهما، فيما تراجعت ل 65 سهما، واستقرت أسعار 16 سهما، وارتفعت المؤشرات الوزنية ل 5 قطاعات، بصدارة قطاع الخدمات التكنولوجيا ب 3.49 في المئة، وعقار ب 1.30 في المئة، فيما انخفضت المؤشرات ل 7 قطاعات بقيادة قطاع التأمين ب 1.57 في المئة، واتصالات بنسبة ب 1.35 في المئة، واستقرت في قطاع السلع الاستهلاكية.

وفي تفاصيل أداء المؤشرات، تراجع مؤشر السوق العام بنحو 14.87 نقطة، بما يعادل 0.17 في المئة، ليصل إلى مستوى 8,908 نقطة، إذ تم تداول كمية 524,1 مليون سهم، تمت عبر 29,425 صفقة. 

كما خسر مؤشر السوق الأول نحو 11.05 نقطة، بواقع 0.12 في المئة، ليبلغ مستوى 9,445 نقطة، بسيولة قيمتها 61,1 مليون دينار، وبأحجام 197 مليون سهم، تمت عبر 9,243 صفقة. 

وانخفض المؤشر الرئيسي بواقع 33.13 نقطة، بما نسبته 0.39 في المئة، ليصل الى مستوى 8,516 نقطة بقيمة متداولة 62,9 مليون دينار، وبكمية تداول 327 مليون سهم، تمت من خلال 20,182 صفقة.

وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، حل سهم جي اف اتش أولا بتداولات قيمتها 13.5 مليون دينار، ليغلق على سعر 190 فلسا، تلاه الديرة ب 8.2 ملايين، ليرتفع الى سعر 800 فلس، ومن ثم الأولى ب 7.3 ملايين، ليصل الى سعر 167، وإيفا بتداولات قيمتها 4.6 ملايين، مرتفعا الى سعر 489 فلسا، وخامسا سهم بيتك ب 4.6 ملايين، ليصل عند سعر 790 فلسا.

أما الأسهم الأكثر ارتفاعا، فحل سهم «التجارية» في المركز الأول، بارتفاع نسبته 10.24 في المئة، وبتداول نحو 9.8 ملايين سهم، ليغلق على سعر 226 فلسا، تلاه الأولى، بنسبة 5.7 في المئة، وبتداول نحو 44.8 مليون سهم، ومن ثم الإماراتية ب 5.52 في المئة، وبكمية أسهم متداولة بلغت 3.4 ملايين سهم، ليغلق على سعر 172 فلسا، وجي تي سي، ب 4.8 في المئة، وبتداول نحو 1.5 مليون سهم، ليرتفع الى سعر 435 فلسا، وخامسا مبرد بارتفاع نسبته 3.94 في المئة، وبتداول نحو 7.5 ملايين سهم ليغلق على سعر 132 فلسا.

وفي المقابل، تراجع سهم مراكز بما نسبته 8.53 في المئة، متصدراً بذلك قائمة الأسهم الأكثر انخفاضا، وبتداول 3.1 ملايين سهم، لينخفض الى سعر 461، تلاه سنرجي ب 7.09 في المئة، وبتداول نحو 18.1 مليون سهم، ليغلق عند سعر 131 فلسا، وأرجان ب 5.33 في المئة، وبأحجام بلغت 11.9 مليون سهم ليصل الى سعر 142 فلسا، ومن ثم ع عقارية ب 5.24 في المئة، وبكمية اسهم متداولة بلغت 7.5 ملايين سهم، ليصل الى سعر 271 فلسا، وخامسا امتيازات ب 4.94 في المئة، وبتداول نحو 8673 سهما، ليصل الى سعر 231 فلسا.