باتت محاكمة الفريق الطبي لأسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا على المحك ومعلّقة أكثر من أي وقت مضى، إثر الفضيحة التي أدت إلى تنحية واحدة من القاضيات الثلاث لمشاركتها من دون التبليغ في إعداد فيلم وثائقي عن الراحل.وشهدت المحاكمة التي بدأت منذ أكثر من شهرين، خلافاً حاداً بين أطراف عدة سعت إلى تنحّي القاضية جولييتا ماكينتاش عن الحكم بسبب تورطها المزعوم في فيلم وثائقي متعلق بالقضية.وأمر رئيس محكمة سان إيسيدرو (شمال بوينس آيرس)، ماكسيميليانو سافارينو، أمس في بيان نشرته وكالة الصحافة الفرنسية، «بفصل (جولييتا) ماكينتاش»، معتبراً أن «الظروف التي تؤثر على نزاهة» القاضية قد ثبتت.

باتت محاكمة الفريق الطبي لأسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا على المحك ومعلّقة أكثر من أي وقت مضى، إثر الفضيحة التي أدت إلى تنحية واحدة من القاضيات الثلاث لمشاركتها من دون التبليغ في إعداد فيلم وثائقي عن الراحل.

وشهدت المحاكمة التي بدأت منذ أكثر من شهرين، خلافاً حاداً بين أطراف عدة سعت إلى تنحّي القاضية جولييتا ماكينتاش عن الحكم بسبب تورطها المزعوم في فيلم وثائقي متعلق بالقضية.

وأمر رئيس محكمة سان إيسيدرو (شمال بوينس آيرس)، ماكسيميليانو سافارينو، أمس في بيان نشرته وكالة الصحافة الفرنسية، «بفصل (جولييتا) ماكينتاش»، معتبراً أن «الظروف التي تؤثر على نزاهة» القاضية قد ثبتت.

في المقابل صرحت ماكينتاش بأنها لم تكن تملك «أي خيار» سوى استبعاد نفسها من الإجراءات بعد الضجة التي أثيرت حولها.

واستؤنفت المحاكمة أمس بعد توقف دام أسبوعاً، للتحقيق في مزاعم بأن أفعال ماكينتاش ربما شكلت إخلالاً بالواجب أو استغلالاً للنفوذ أو حتى رشوة.

وتتعلق القضية بالاستخدام المزعوم للكاميرات في قاعة المحكمة في انتهاك لحظر تصوير المحاكمة.