وقع الهولندي فيرجيل فان دايك، قائد ليفربول متصدر الدوري الإنكليزي لكرة القدم، على عقد جديد لعامين، وفقا لما أعلنه النادي الخميس.وسار فان دايك (33 عاما)، الذي أصبح ركيزة أساسية في صفوف ليفربول منذ انضمامه عام 2018، على خطى المهاجم الدولي المصري محمد صلاح، الذي مدد عقده قبل ستة أيام لعامين أيضا، منهيا أشهرا من التكهنات من خلال تمديد بقائه في أنفيلد.وقال المدافع الدولي الهولندي: «أنا سعيد جدا وفخور للغاية. هناك الكثير من المشاعر التي تدور في رأسي الآن وأنا أتكلم عن ذلك»، مضيفا: «إنه شعور بالفخر، شعور بالفرح. إنه أمر لا يُصدّق. الرحلة التي خضتها حتى الآن في مسيرتي، وأن أتمكن من تمديدها لعامين إضافيين مع هذا النادي، أمر رائع، وأنا سعيد جدا».

وقع الهولندي فيرجيل فان دايك، قائد ليفربول متصدر الدوري الإنكليزي لكرة القدم، على عقد جديد لعامين، وفقا لما أعلنه النادي الخميس.

وسار فان دايك (33 عاما)، الذي أصبح ركيزة أساسية في صفوف ليفربول منذ انضمامه عام 2018، على خطى المهاجم الدولي المصري محمد صلاح، الذي مدد عقده قبل ستة أيام لعامين أيضا، منهيا أشهرا من التكهنات من خلال تمديد بقائه في أنفيلد.

وقال المدافع الدولي الهولندي: «أنا سعيد جدا وفخور للغاية. هناك الكثير من المشاعر التي تدور في رأسي الآن وأنا أتكلم عن ذلك»، مضيفا: «إنه شعور بالفخر، شعور بالفرح. إنه أمر لا يُصدّق. الرحلة التي خضتها حتى الآن في مسيرتي، وأن أتمكن من تمديدها لعامين إضافيين مع هذا النادي، أمر رائع، وأنا سعيد جدا».

وكان لفان دايك دور كبير في عودة ليفربول إلى قمة كرة القدم الإنكليزية والأوروبية منذ انضمامه قادما من ساوثمبتون في يناير 2018، وخاض حتى الآن 314 مباراة بقميص ليفربول، حقق خلالها لقب الدوري، دوري أبطال أوروبا، كأس الاتحاد الإنكليزي، كأس الرابطة مرتين، كأس السوبر الأوروبي، كأس العالم للأندية.

وكان دايك صرح الشهر الماضي بأنه «لا يعرف» ما إذا كان سيواصل في أنفيلد، لكنه ألمح الأحد الماضي إلى أنه بصدد الاستمرار. وارتبط المدافع الصلب بالانتقال إلى باريس سان جرمان الفرنسي، لكنه أكد أن قلبه كان دائما مع ليفربول.

وقال: «كان الخيار دائما هو ليفربول. هذا ما كان في ذهني طوال الوقت، كانت هذه هي الخطة دائما، وكان الخيار دائما هو ليفربول»، متابعا: «لم يكن لديّ أي شك في أن هذا هو المكان المناسب لي ولعائلتي. أنا واحد من ليفربول. أحدهم ناداني قبل أيام بـ (سكاوزر بالتبني) أنا فخور جدا بسماع مثل هذه الكلمات، فهي تمنحني شعورا رائعا».