علمت «الجريدة»، من مصدر نفطي رفيع المستوى، أن هناك مراسلات تمت بين شركة نفط الكويت ومؤسسة البترول الكويتية بخصوص الدمج المزمع بين «نفط الكويت» والشركة الكويتية لنفط الخليج.وقال المصدر إن المراسلات بين الطرفين ومؤسسة البترول حملت بين طياتها عدة استفسارات تشمل مواضيع قانونية وفنية وإدارية، لافتاً إلى أن هناك ملاحظات قدمتها «نفط الكويت» إلى المؤسسة حول آلية التعامل الإداري مع الجانب الشريك في المملكة العربية السعودية، لاسيما أن هناك عقوداً مبرمة بين «نفط الخليج» والشريك السعودي، وتساءل: هل ستكون هناك عقود جديدة وترتيبات إدارية وأمنية تشمل حركة التنقل في حال تم الدمج؟

علمت «الجريدة»، من مصدر نفطي رفيع المستوى، أن هناك مراسلات تمت بين شركة نفط الكويت ومؤسسة البترول الكويتية بخصوص الدمج المزمع بين «نفط الكويت» والشركة الكويتية لنفط الخليج.

وقال المصدر إن المراسلات بين الطرفين ومؤسسة البترول حملت بين طياتها عدة استفسارات تشمل مواضيع قانونية وفنية وإدارية، لافتاً إلى أن هناك ملاحظات قدمتها «نفط الكويت» إلى المؤسسة حول آلية التعامل الإداري مع الجانب الشريك في المملكة العربية السعودية، لاسيما أن هناك عقوداً مبرمة بين «نفط الخليج» والشريك السعودي، وتساءل: هل ستكون هناك عقود جديدة وترتيبات إدارية وأمنية تشمل حركة التنقل في حال تم الدمج؟

ولفت إلى أن هناك حالياً دراسة حول كل القضايا المعلقة في هذا الإطار، مبيناً أن أمر الدمج سيحتاج إلى المزيد من الوقت، إلى حين إعداد كل الترتيبات الخاصة لضمان المرونة والعمل، وعدم وجود أي معوقات مستقبلية تحول دون الاستمرار في الأعمال المشتركة بين الجانبين الشريكين.