اختتمت بورصة الكويت أسبوعها أمس على أداء سلبي محدود، وذلك بفضل جلسة الثلاثاء الماضي التي ارتفعت فيها مؤشراتها بصورة لافتة، والتي عوّضت جزءا من الخسائر المحققة.وخسر مؤشر السوق الأول نحو 0.20 في المئة، بواقع 19.5 نقطة، كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي بواقع 0.27 في المئة، بما يعادل 23.1 نقطة، لتكون حصيلة مؤشر السوق العام سلبية بواقع 0.21 في المئة، بنحو 19.4 نقطة.وحققت القيمة الرأسمالية للبورصة خسائر بلغت 118.3 مليون دينار، لتصل الى مستوى 53.18 مليارا، مقارنة ب 53.30 مليارا، وذلك في ختام جلسة 6 الجاري، أي بتراجع نحو 0.2 في المئة. كما تراجعت كل متغيرات السوق، حيث انخفضت القيمة المتداولة بنحو 31.5 في المئة، لتبلغ مستوى 443.7 مليون دينار، مقارنة بتداولات قيمتها 648.3 مليونا، ليستحوذ السوق الأول على الحصة الأكبر من تلك السيولة بنسبة 56 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية والبالغة 44 بالمئة.وانخفضت الكمية المتداولة بنسبة 41.8 في المئة، لتبلغ مستوى ب 2.06 مليار سهم، مقارنة ب 3.55 مليارات سهم، إضافة الى تراجع أعداد الصفقات المنفذه بنسبة 26.9 في المئة، لتبلغ 120.851 صفقة، مقارنة ب 165.495 صفقة.وعن جلسة الخميس، فقد تماسكت البورصة في آخر جلستها الاسبوعية، حيث سجل مؤشرها العام تراجعا طفيفا بنسبة 0.01 في المئة، كما انخفض المؤشر الرئيسي بنسبة 0.19 في المئة، في حين حقق مؤشر السوق الأول ارتفاعا محدودا جدا بنسبة 0.03 المئة.واستمرت حالة التذبذب في البورصة بين الارتفاع والانخفاض، حيث سجلت بعض الاسهم عمليات بيع، فيما استطاعت أسهم أخرى تحقيق مكاسب.

اختتمت بورصة الكويت أسبوعها أمس على أداء سلبي محدود، وذلك بفضل جلسة الثلاثاء الماضي التي ارتفعت فيها مؤشراتها بصورة لافتة، والتي عوّضت جزءا من الخسائر المحققة.

وخسر مؤشر السوق الأول نحو 0.20 في المئة، بواقع 19.5 نقطة، كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي بواقع 0.27 في المئة، بما يعادل 23.1 نقطة، لتكون حصيلة مؤشر السوق العام سلبية بواقع 0.21 في المئة، بنحو 19.4 نقطة.

وحققت القيمة الرأسمالية للبورصة خسائر بلغت 118.3 مليون دينار، لتصل الى مستوى 53.18 مليارا، مقارنة ب 53.30 مليارا، وذلك في ختام جلسة 6 الجاري، أي بتراجع نحو 0.2 في المئة.

كما تراجعت كل متغيرات السوق، حيث انخفضت القيمة المتداولة بنحو 31.5 في المئة، لتبلغ مستوى 443.7 مليون دينار، مقارنة بتداولات قيمتها 648.3 مليونا، ليستحوذ السوق الأول على الحصة الأكبر من تلك السيولة بنسبة 56 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية والبالغة 44 بالمئة.

وانخفضت الكمية المتداولة بنسبة 41.8 في المئة، لتبلغ مستوى ب 2.06 مليار سهم، مقارنة ب 3.55 مليارات سهم، إضافة الى تراجع أعداد الصفقات المنفذه بنسبة 26.9 في المئة، لتبلغ 120.851 صفقة، مقارنة ب 165.495 صفقة.

وعن جلسة الخميس، فقد تماسكت البورصة في آخر جلستها الاسبوعية، حيث سجل مؤشرها العام تراجعا طفيفا بنسبة 0.01 في المئة، كما انخفض المؤشر الرئيسي بنسبة 0.19 في المئة، في حين حقق مؤشر السوق الأول ارتفاعا محدودا جدا بنسبة 0.03 المئة.

واستمرت حالة التذبذب في البورصة بين الارتفاع والانخفاض، حيث سجلت بعض الاسهم عمليات بيع، فيما استطاعت أسهم أخرى تحقيق مكاسب.

وسجلت بعض الأسهم تداولات لافتة وارتفاعات ملحوظة خلال الجلسة، في مقدمتها سهم تمدين الاستثمارية، الذي ارتفع بأكثر من 9 في المئة، إضافة الى اكتتاب وتجارة وسهمي فنادق وتمدين العقارية.

وشهدت السيولة المتداولة ارتفاعا بنسبة 3.8 في المئة، لتبلغ مستوى 93.5 مليون دينار، مقارنة بقيمة متداولة بلغت 90.1 مليونا، وذلك خلال جلسة يوم الأربعاء، حيث استحوذ السوق الرئيسي على 52 في المئة من تلك التداولات، في حين استحوذ السوق الاول على الحصة المتبقية، البالغة 48 في المئة.

وعن الأداء التفصيلي للمؤشرات، فقد سجل مؤشر السوق العام انخفاضا طفيفا بنسبة 0.01 في المئة، أي ما يعادل 0.69 نقطة، ليغلق عند مستوى 8.893 نقطة، بكميات متداولة بلغت 469.1 مليون سهم، تمت عبر 27.465 صفقة.

فيما ارتفع مؤشر السوق الاول بنسبة محدودة بلغت 0.03 في المئة، أي ما يعادل 3.17 نقطة، ليغلق عند مستوى 9.442 نقطة، بسيولة قيمتها 44.7 مليون دينار، وبأحجام 116.3 مليون سهم، تمت من خلال 7.973 صفقة.

وتراجع المؤشر الرئيسي بنسبة 0.19 في المئة، أي ما يعادل 16.27 نقطة، ليغلق عند مستوى 8.454 نقطة، بقيمة متداولة بلغت 48.8 مليون دينار، وبكميات حجمها 352.7 مليون سهم، تمت عن طريق 19.492 صفقة.

وعن الأسهم الأكثر تداولا ممن حيث القيمة، فقد تصدر سهم أركان القائمة بتداولات قيمتها 6.4 ملايين دينار، ليرتفع الى سعر 356 فلسا. تلاه بيتك بقيمة 6.3 ملايين دينار ليستقر عند سعر 798 فلسا، ومن ثم جي إف إتش ب 4.9 ملايين دينار، لينخفض الى سعر 184 فلسا، فيما جاء اكتتاب في المركز الرابع ب 3.7 ملايين دينار، ليبلغ سعر 41.1 فلسا. وأخيرا أرزان ب 3.7 ملايين دينار، ليصل الى سعر 372 فلسا.

وعن الأسهم الأكثر ارتفاعا فقد حل سهم تمدين الاستثمارية أولا بنسبة ارتفاع 9.82 في المئة وحجم تداول 323 ألف سهم، ليصل الى سعر 984 فلسا، تلاه اكتتاب ب 5.38 في المئة بتداول 91 مليون سهم ليصل الى 41.1 فلسا، ثم تجارة ب 4.9% في المئة، بكميات بلغت 24.6 مليون سهم ليغلق عند 106 فلوس، إضافة الى فنادق بنسبة ارتفاع 4.33 في المئة، وبتداول 33 الف سهم، ليبلغ سعر 241 فلسا، وخامسا التمدين العقارية ب 4.06 في المئة وبتداول 343 ألف سهم، ليغلق على سعر 410 فلوس.

وفي المقابل، تصدّر سهم الرابطة قائمة الأسهم الاكثر انخفاضا بنسبة 21.72 في المئة، بحجام تداول 34.3 مليون سهم، ليصل الى سعر 75.7 فلسا، تلاه وجاء سنرجي ب 7.38 في المئة وبكميات بلغت 8.1 ملايين سهم، ليبلغ سعر 113 فلسا، ثم العقارية ب 7.28 في المئة وبأحجام بلغت 4 ملايين سهم، ليصل الى سعر 68.8 فلسا. إضافة الى أسيكو بنسبة انخفاض 6.58 في المئة، وبتداول 9 ملايين سهم، ليبلغ سعر 341 فلسا، وخامسا الأنظمة ب 5.62 في المئة وبكمية 644 ألف سهم، ليصل الى سعر 151 فلسا.