أكدت المصرية للمطارات والملاحة الجوية أن مبنى الركاب الجديد بمطار برج العرب الدولي، يعتبر أول مبنى صديق للبيئة في مصر، استخدمت التكنولوجيا اليابانية المتقدمة في تصميمه.

ويعتمد المطار على الطاقة الشمسية، ويتميز بنظام عالي الكفاءة لتكييف الهواء والإضاءة، مما يجعله نموذجًا يُحتذى به في الاستدامة البيئية.

هذا التطوير لا يسهم فقط في تحسين تجربة الركاب، بل يعكس أيضًا، التزام مصر بتحقيق أهداف التنمية المستدامة في قطاع السياحة

وأضافت المصرية للمطارات، أن استراتيجة تنشيط السياحةتتضمن جذب 30 مليون سائح بحلول عام 2028،وأن التحسينات الجارية في مطار برج العرب تعكس التزام مصر بالتنمية المستدامة وتعزيز موقعها كوجهة سياحية عالمية.

وهذه الجهود تؤكد على أهمية الاستثمار في البنية التحتية للطيران المدني كعنصر حيوي داعم الاقتصاد الوطني وتعزيز الربط العالمي لتنشيط حركة السياحة.

وترصد الدستور بـ “الانفوجراف” أهم عمليات التطوير في مطار برج العرب الدولي - تطوير مستدام لمستقبل مشرق

ترتفع السعة الاستيعابية للمطار إلى 5 ملايين راكب سنويًا،

يتيح للمطار تلبية الطلب المتزايد على حركة الركاب وفقًا لاستراتيجية الدولة 2030.

يعد المبنى الجديد أول مبنى صديق للبيئة في مصر،

يعتمد على الطاقة الشمسيةونظم تكييف عالية الكفاءة، يعكس التزام مصر بالتنمية المستدامة.

تنفيذ المشروع بالتعاون مع الوكالة اليابانية (جايكا)

تكلفة 18.2 مليار ين ياباني، ما يعزز البنية التحتية بشروط تمويل ميسرة.

يعزز المطار من استقطاب السياح وجذب 30 مليون سائح بحلول عام 2028، وفقا لاستراتيجية الدولة

يدعم الاقتصاد المحلي والتنمية السياحية

يسهم في تحسين موقع مصر كوجهة سياحية عالمية وسط المطارات العالمية