تحتدم المنافسة بين الكيني رايلا أودينجا والجيبوتي محمود علي يوسف لخلافة موسى فقي في رئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي.وذكرت مجلة «جون أفريك» أنّ المرشحيْن المفضّليْن لخلافة التشادي فقي هما أودينجا ويوسف، أمّا المرشحان الآخران، اللذان تم تداول اسميهما مؤخراً، فلا يملكان حظوظا كبيرة، وفق تقديرها. وأوضحت أنّ «الموريسي أنيل جايان، الوزير السابق الذي يحظى بالاحترام بالتأكيد، لا يملك شهرة كبيرة خارج بلاده، في حين أن الملغاشي ريتشارد راندرياماندراتو، الذي يبدو ترشيحه «مرتجلا إلى حد ما»، فكان وزيرا للخارجية لبضعة أشهر، قبل «إقالته لأنه صوت لصالح أوكرانيا في الأمم المتحدة دون موافقة رئيسه».

تحتدم المنافسة بين الكيني رايلا أودينجا والجيبوتي محمود علي يوسف لخلافة موسى فقي في رئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي.

وذكرت مجلة «جون أفريك» أنّ المرشحيْن المفضّليْن لخلافة التشادي فقي هما أودينجا ويوسف، أمّا المرشحان الآخران، اللذان تم تداول اسميهما مؤخراً، فلا يملكان حظوظا كبيرة، وفق تقديرها. وأوضحت أنّ «الموريسي أنيل جايان، الوزير السابق الذي يحظى بالاحترام بالتأكيد، لا يملك شهرة كبيرة خارج بلاده، في حين أن الملغاشي ريتشارد راندرياماندراتو، الذي يبدو ترشيحه «مرتجلا إلى حد ما»، فكان وزيرا للخارجية لبضعة أشهر، قبل «إقالته لأنه صوت لصالح أوكرانيا في الأمم المتحدة دون موافقة رئيسه».