‏استقبلت رئيسة مجلس الإدارة التأسيسي لجامعة عبدالله السالم، د. موضي الحمود، مدير التطوير الإقليمي والرعاية الإقليمية للطلبة الدوليين في جامعة RMIT الأسترالية توين دي داو (جوزيف)، أخيراً، بحضور أمين مجلس الإدارة التأسيسي للجامعة د. عادل الحسينان، ونائب مدير الجامعة للشؤون الأكاديمية والتقييم د. علي المطيري، ونائب مدير الجامعة للتخطيط والتميز المؤسسي والابتكار د. فواز العنزي، وعميد شؤون الطلبة د. عبدالعزيز هداب، في الحرم الجامعي بالخالدية.وذكرت الجامعة، في بيان صحافي، أن الزيارة هدفت إلى بحث سُبل التعاون الأكاديمي والبحثي، وفُرص التبادل الطلابي بين الجامعتين.ولفتت الجامعة إلى أن داو قدَّم عرضاً عن «RMIT»، بصفتها أكبر جامعة في أستراليا، مشيراً إلى ما تتميَّز به من مكانة بحثية مرموقة وصِلات وثيقة مع القطاع الصناعي، مُتطرقاً إلى مجالات خبرتها العلمية.

‏استقبلت رئيسة مجلس الإدارة التأسيسي لجامعة عبدالله السالم، د. موضي الحمود، مدير التطوير الإقليمي والرعاية الإقليمية للطلبة الدوليين في جامعة RMIT الأسترالية توين دي داو (جوزيف)، أخيراً، بحضور أمين مجلس الإدارة التأسيسي للجامعة د. عادل الحسينان، ونائب مدير الجامعة للشؤون الأكاديمية والتقييم د. علي المطيري، ونائب مدير الجامعة للتخطيط والتميز المؤسسي والابتكار د. فواز العنزي، وعميد شؤون الطلبة د. عبدالعزيز هداب، في الحرم الجامعي بالخالدية.

وذكرت الجامعة، في بيان صحافي، أن الزيارة هدفت إلى بحث سُبل التعاون الأكاديمي والبحثي، وفُرص التبادل الطلابي بين الجامعتين.

ولفتت الجامعة إلى أن داو قدَّم عرضاً عن «RMIT»، بصفتها أكبر جامعة في أستراليا، مشيراً إلى ما تتميَّز به من مكانة بحثية مرموقة وصِلات وثيقة مع القطاع الصناعي، مُتطرقاً إلى مجالات خبرتها العلمية.

‏وأفادت بأن المناقشات تناولت فُرص التعاون مستقبلاً في مجال برامج التبادل الطلابي، وتطوير الشراكات الأكاديمية، والإشراف المشترك على طلبة الدراسات العليا والدكتوراه، والبرامج المزدوجة، إضافة إلى ورش العمل الخاصة بتطوير أعضاء الهيئتين الأكاديمية والتدريسية.

‏وأوضحت الجامعة أن هذه الزيارة تُعد خطوةً نحو تعزيز الحوار الأكاديمي بين جامعة عبدالله السالم وجامعة RMIT.

وأضافت الجامعة أن الجانبين أكدا في اللقاء التزامهما بفتح قنوات التواصل، واستكشاف المبادرات المستقبلية التي تخدم أهدافهما المشتركة في مجالات البحث العلمي والابتكار، وتبادل الأساتذة والخبرات الأكاديمية، وبرامج التبادل الطلابي، مما يعزز من جودة التعليم في كلتا الجامعتين.