×



klyoum.com
sudan
السودان  ٣٠ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
sudan
السودان  ٣٠ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار السودان

»سياسة» اندبندنت عربية»

حرب السودان نحو بوابة الشرق وعينها على إريتريا

اندبندنت عربية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ١ شباط ٢٠٢٤ - ١٨:٣٤

حرب السودان نحو بوابة الشرق وعينها على إريتريا

حرب السودان نحو بوابة الشرق وعينها على إريتريا

اخبار السودان

موقع كل يوم -

اندبندنت عربية


نشر بتاريخ:  ١ شباط ٢٠٢٤ 

ظلت ولاياتها الثلاث حتى الآن بمنأى من المعارك ومركز أبحاث: أسمرة تمارس الضغط لكنها لا تريد إسقاط الجيش

تهدد الحرب في السودان بالوصول إلى شرق البلاد، الذي نأى حتى الآن من المعارك بين الجيش وقوات 'الدعم السريع'، مع دور محتمل في ذلك لإريتريا، وفق متخصصين وشهود.

قال الرجل الثاني في السلطة الموالية للجيش في السودان مالك عقار، خلال زيارة إلى إريتريا أخيراً في منشور على منصة 'إكس'، إنه ناقش مع المسؤولين الإريتريين 'سبل تجنب امتداد الحرب إلى شرق السودان'.

وسلط هذا الكلام الضوء على الخطر الذي يتهدد ولايات شرق السودان الثلاث، التي ظلت حتى الآن بمنأى من المعارك، خصوصاً مدينة بورتسودان حيث يوجد الميناء والمطار الوحيدان العاملان في السودان حالياً والمقر الحالي لقائد الجيش الفريق أول عبدالفتاح البرهان.

نحو بوابة الشرق

في ديسمبر (كانون الأول)، سيطرت قوات 'الدعم السريع' التي يقودها الفريق محمد حمدان دقلو بشكل مفاجئ على أجزاء واسعة من ولاية الجزيرة، البوابة الجنوبية للخرطوم وكذا بوابة الشرق لقوات دقلو التي يقع حصنها الرئيس في إقليم دارفور بأقصى غرب السودان.

وانطلاقاً من مواقعها الجديدة، بات بوسع قوات 'الدعم السريع' الوصول إلى الطرق المؤدية إلى ولاية القضارف على الحدود مع إثيوبيا، وولاية كسلا على حدود إريتريا، كما أن كسلا هي البوابة الجنوبية لمحافظة البحر الأحمر حيث تقع بورتسودان.

غير أن شرق السودان ليس مهدداً فقط من الداخل. وقال عقار، إنه ناقش نلك التهديدات مع الرئيس الإريتري أسياس أفورقي.

في تسعينيات القرن الماضي، كانت الخرطوم تتهم أسمرة بتدريب المتمردين السودانيين على أراضيها، لكن البلدين تصالحا بعد اتفاق سلام بين الخرطوم والمجموعات المتمردة في الشرق.

اليوم، يقول شهود إنه يوجد في الأقل خمسة معسكرات لتدريب مقاتلين سودانيين في إريتريا، من بينها ثلاثة في منطقة مهيب بإقليم القاش بركا.

ولا تعلق أسمرة على الموضوع وتكتفي بالدعوة إلى السلام والحوار منذ أن اندلعت في أبريل (نيسان) الماضي الحرب التي أوقعت آلاف القتلى، من بينهم ما يراوح بين عشرة و15 ألف قتيل في مدينة واحدة بإقليم دارفور (غرب)، وفق الأمم المتحدة، كما أدى النزاع إلى نزوح أكثر من سبعة ملايين سوداني من ديارهم.

وهاجمت مجموعة متمردة سابقة في شرق السودان كانت وقعت اتفاق السلام في 2020 مع الخرطوم، بصورة صريحة، إريتريا، وهي واحدة من أكثر دول العام عزلة إلى حد أنه يطلق عليها اسم 'كوريا الشمالية الأفريقية'.

أفق النزاع الإقليمي

وقالت الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة في بيان، في الـ12 من يناير (كانون الثاني) إن 'دعم هذه المعسكرات واعتبار ذلك سياسة رسمية لإريتريا من شأنه إطالة الحرب في السودان وتحويلها إلى نزاع إقليمي'.

ويعتبر مركز أبحاث 'رفت فالي إنستيتيوت' أن النزاع الإقليمي مستبعد.

ويرى أنه 'بالنسبة إلى إريتريا فإن السبب الرئيس للتدخل هو الضغط على الخرطوم التي تقيم علاقات مع المعارضة الإريترية'.

ويضيف المركز أن أسمرة تريد ممارسة ضغط ولكنها لا تريد إسقاط الجيش، لأن 'حلفاءها التقليديين في الشرق يدعمونه'، كما أنها لا تميل إلى دعم قائد قوات 'الدعم السريع' الفريق محمد حمدان دقلو المتحالف مع أبوظبي، لأن ذلك 'قد يعزز نفوذ الإمارات في شرق السودان، من ثم يجعل القرن الأفريقي طيعاً بدرجة أكبر بالنسبة إلى الخليج'.

ويقول المتخصص في شؤون شرق السودان أبو فاطيمة أونور، إن المجموعات التي تدير معسكرات التدريب في إريتريا 'موالية للجيش' السوداني.

ويشرف على أحدها، بحسب شهود، إبراهيم دنيا، أحد الشخصيات المعروفة في مدينة كسلا. وظهر اسم هذا الرجل في عامي 2021 و2022 على خلفية التوترات بين قبائل البجه وقبائل بني عامر التي تعيش في السودان وإريتريا.

في مقطع فيديو بثه على الإنترنت في الـ15 من يناير، أكد دنيا أنه درب 'دفعة أولى' من 'قوات تحرير الشرق' في معسكر لم يحدد موقعه.

ومنذ ذلك الحين، تنشر 'قوات تحرير الشرق' على صفحتها بموقع 'فيسبوك' مقاطع فيديو لرجال بالزي المدني مصطفين أثناء تدريب على ما يبدو، كما نشرت مقطعاً يظهر فيه رجال يغنون بلغة تيغراي التي يتحدث بها بنو عامر.

وأوضح دنيا في مقطع الفيديو أن الهدف أن يتمكن هؤلاء المجندون من 'حماية أنفسهم وحماية مجتمعاتهم وأراضيهم وممتلكاتهم من الحرب'.

وإذا كان دنيا امتنع عن إعلان تأييده لأحد طرفي الحرب في السودان، فإن عديداً من التدوينات على صفحة حركته تؤكد الدعم الواضح للبرهان.

ويقول شهود طلبوا عدم الإفصاح عن هوياتهم خشية أعمال انتقامية ضدهم، إن معسكرين آخرين في إريتريا يديرهما كوادر من نظام الرئيس السوداني السابق عمر البشير، الذي أطاحته تظاهرات شعبية عارمة في أبريل 2019.

وأكد متمرد سابق في القضارف أنه تم الاتصال به كي يرسل رجاله إلى هذين المعسكرين ولكنه رفض. وخلال الأشهر الأخيرة، أعلن مسؤولون سابقون في نظام البشير، من بينهم من فروا من السجون أثناء الحرب، تأييدهم الجيش.

أخر اخبار السودان:

بنك حكومي يستأنف نشاطه بالريف الشمالي

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1643 days old | 179,743 Sudan News Articles | 1,682 Articles in Apr 2024 | 63 Articles Today | from 20 News Sources ~~ last update: 27 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



حرب السودان نحو بوابة الشرق وعينها على إريتريا - sd
حرب السودان نحو بوابة الشرق وعينها على إريتريا

منذ ثانية


اخبار السودان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل