×



klyoum.com
morocco
المغرب  ٣٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
morocco
المغرب  ٣٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار المغرب

»سياسة» العمق المغربي»

الإدريسي: رمضان فرصة لصناعة القدوة داخل الأسرة.. والشاشات تهدم الصوم

العمق المغربي
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ١٩ أذار ٢٠٢٥ - ١٦:٥٢

الإدريسي: رمضان فرصة لصناعة القدوة داخل الأسرة.. والشاشات تهدم الصوم

الإدريسي: رمضان فرصة لصناعة القدوة داخل الأسرة.. والشاشات تهدم الصوم

اخبار المغرب

موقع كل يوم -

العمق المغربي


نشر بتاريخ:  ١٩ أذار ٢٠٢٥ 

شددت الدكتورة حنان الإدريسي، طبيبة إدمان بالدار البيضاء ونائبة رئيس حركة التوحيد والإصلاح، على أن شهر رمضان هو فرصة للأسر المغربية من أجل ترميم وإصلاح العلاقات بين أفرادها ومراجعة الأخطاء والمشاكل، وترسيخ القيم والأخلاق، وصناعة الوالدين للقدوة أمام أبنائهم.

وأضافت الإدريسي في برنامج حلقة ضمن 'بودكاست مع الصائم' حول موضوع 'الصائم وأسرته'، أن الاجتماع على مائدة طعام الإفطار في رمضان يجب أن يوازيه الاجتماع على موائد القرآن والصلاة والقيام، معتبرة أن شهر الصيام يضع العلاقات الأسرية والأرحام والذنوب والقيم تحت المجهر.

وأوضحت المتحدثة أن الأسرة قضية محورية في الحياة وتعد آية من آيات الله، واصفة إياها بأنها أول وأقدم وأخطر مؤسسة في المجتمع، إذا صلحت صلح المجتمع كله وإذا فسدت فسد المجتمع كله، مشيرة إلى أن الله تعالى هو الذي أسسها حينما أنزل آدام وحواء إلى الدنيا.

وترى الإدريسي أن الاشتغال على الأسرة كقضية مركزية ستمكن المجتمع من اختصار الجهد والزمن، وستصبح ملفات أخرى كالتعليم قضايا مكملة، مشددة على أن دور الأسرة لا يقتصر فقط على تلبية الاحتياجات المادية لأفرادها، بل أساسا على تخريج إنسان صالح للمجتمع له قيم وأخلاق ويعرف دوره في الحياة ومحب لدينه ووطنه ومجتمه وأمته.

الإدريسي وهي أم لخمسة أولاد، دعت إلى ضرورة صيام رمضان كأسر وليس كأفراد فقط، مشددة على ضرورة اصطحاب هَّم الأسرة في جميع مناحي الحياة، موضحة أن رمضان جاء ليجمع الأسرة، حيث يعرف هذا الشهر تحولا كبيرا في التدين وإقبالا على المساجد والقرآن وغيرها.

واعتبرت أن رمضان يُعد، كذلك، فرصة لمراجعة مسار وعلاقات الأزواج والأبناء، مشددة على ضرورة القطع مع منطق الفردانية والأنانية والشهوة وظاهرة الاستهلاك خلال هذا الشهر، باعتبارها إحدى أبرز مظاهر المادية والرأسمالية البشعة، وفق تعبيرها.

مركزية الوالدين

اعتبرت الإدريسي أن دور الوالدين مركزي في الأسرة أمام كل الأدوار الأخرى، مشيرة إلى أن هذا الدور يمر بالضرورة عبر مبدأي المسؤولية والقدوة، بالموازاة مع البعد الدنيوي من خلال توفير الاحتياجات المادية للأبناء.

وبحسب المصدر ذاته، فإن القدوة من أبرز المبادئ التي يجب على الوالدين التركيز عليها خلال شهر رمضان، مشددة على أن الأطفال لا يتغيرون بالأقوال بل بأفعال وممارسات الوالدين أساسا، مشيرة إلى أنه إذا كان استقبال الوالدين لرمضان يتم بالشكل اللازم ينعكس ذلك تلقائيا على الأبناء.

وفي هذا الصدد، ترى الإدريسي أنه من اللازم أن يستوعب الآباء معاني ومقاصد الشهر الفضيل بمختلف أبعادها، موضحة أن الله تعالى وفَّر للإنسان في رمضان جميع شروط الاستقامة والإصلاح والعبادة، بما في ذلك تغيير بعض الأشياء في عالم الغيب، كتقييد الشياطين، وقبول الأعمال وغيرهما.

وأضافت أن الفرح الواردة في حديث النبي عليه الصلاة والسلام 'للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح، وإذا لقي ربه فرح بصومه'، لا تشير إلى الفرح بالأكل عند الإفطار كرغبة غريزية، بل لأن الإنسان حقق إنجازا مع ذاته وارتقى بنفسه من خلال الصيام.

ولفتت إلى أن رمضان، في هذا السياق، يشكل فرصة لإبراز عظمة روح الله التي توجد في كل نفس بشرية، من أجل تحقيق سكينة الروح واطمئنان القلب بعد 11 شهرا من التعب في الجري وراء متاع الدنيا، معتبرة أن الاجتهاد في كل رمضان يجعل الأسر ترقى بذواتها بشكل تدريجي مع مرور السنوات.

وتابعت الدكتورة أن الوالدين إذا استوعبا هذه التمثلات فإنهما يرتقيان بأفراد أسرتهما إلى تحقيق النظرة الإيجابية لشهر الصيام واستشعار روح الله ورقي النفس، وهو ما ينعكس على كافة أفراد الأسرة، خاصة الأطفال.

وانطلاقا من تلك النظرة الإيجابية لرمضان، تقول الإدريسي، يمكن للأسرة الارتقاء في مستويات الصيام من مستوى صيام الجسد، حيث الحرمان من الأكل والشراب فقط، إلى صيام الجوارح من صيام للأذن والعين وكل جوارح الإنسان، وتنمية هذا الوعي مع الأطفال، والوصول إلى أفضل مستوى وهو صيام القلب الذي من خلاله يستحضر الإنسان الله في كل شيء ويرى النعم في كل شيء.

وأشارت هنا إلى ضرورة استحضار الأسرة للصيام كإيمان واحتساب، إيمانا بأهميته واحتسابا لأجره، أي أن كل شيء يقوم به المرء من صلاة وصيام وصلة رحم وقراءة القرآن وغيرها، يحتسب فيه الأجر عند الله، معتبرة أن هذا المفهوم يجب استحضاره وغرسه لدى الأطفال وتبسيط معانيه لهم، حسب أعمارهم.

القرآن والصلاة

وفي البُعد الثاني من أبعاد الرقي بالأسر خلال رمضان، أشارت المتحدثة إلى مركزية القرآن الكريم خلال شهر رمضان، حيث ربط الله تعالى القرآن بهذا الشهر الفضيل ربطا وثيقا، مذكرة بأن القرأن والصيام يأتيان يوم القيامة شفعاء لأصحابهما.

وشددت على عدم الاكتفاء بالقراءات الفردية لأفراد الأسر خلال رمضان، وضرورة أن تكون هناك قراءة جماعية في الأسرة، ولو في أوقات محدودة، بالموازاة مع إنهاء ختمة قرآنية لكل فرد في الأسرة، على الأقل، باعتبره القرآن إيمان وشفاء لما في الصدور، وبه تطمئن القلوب.

وتقترح الإدريسي تخصيص الوالدين لآية في اليوم قصد مدارستها مع الأبناء وترسيخ قيمها في الأسرة، خصوصا الآيات التي لها أثر في النفس والأخلاق، وذلك حسب ظروف كل أسرة، معتبرة أن البيت الذي لا يُقرأ فيه القرأن تخرج منه البركة.

وبخصوص ما يشير إليه البعض من عدم تأثير القرآن على الشباب، اعتبرت المتحدثة أن الإشكال ليس في القرآن بل في الوالدين أساسا، موضحة: 'القرآن نور إذا قرأته يعطيك نور، ولابد للآباء من أن يغرسوا هذا المفهوم في أنفس الأنباء حتى نعالج مشاكلهم وقضاياتهم'.

وخلصت إلى أنه 'لا يمكن أن تقرأ القرأن ولا يطمئن قلبك، إلا إذا كان هناك مشكل أو ذنب كبير'، مشيرة إلى أنه إذا عودنا الأطقال على هذا الأمر بالتيسير والمنهج المطلوب سيصبح القرآن لديهم منهج حياة.

وبنفس الأهمية، أبرزت الإدريسي مركزية الصلاة في الأسرة، داعية إلى الابتعاد عن النظرة الفردانية للصلاة، الاعتياد على أداء بعض الصلوات أمام الأطفال وإيقاضهم للأداء صلاة الصبح، واصطحابهم إلى المساجد مع ضرورة احترام حرمة بيوت الله، مشددة على ضرورة ترسيخ هذه التمثلات لدى الأطفال.

كما تقترح تعليم الأطفال بعض الأدعية قبل الإفطار بشكل جماعي، وتخصيص دعاء خاصة بهم، وعدم ترسيه تمثل أن الأفطار عبارة فقط عبارة عن أكل بعد حرمان منه خلال النهار.

وفي هذا الإطار، اعتبرت حنان الإدريسي أن عدم استوعاب الأبناء لهذه المعاني يعود إلى الممارسات الخاطئة للآباء والأمهات الذين يحولون رمضان من شهر العبادة إلى شهر الاستهلاك، مستغربة من حال الأسواق قبيل وأثناء رمضان وكأن الناس لم يسبق أن أكلت، رغم أنه شهر الاقتصاد وتقليل الاستهلاك.

وتابعت قولها: 'بالعكس، رمضان يمنح المسلم البركة في الوقت والجسد، فإلغاء وجبات الفطور والغذاء يوفر الجهد الوقت للأم والأب، وهو ما يمنح إراحة للجسد وصفاء للذهن وصحة للجسم، داعيا إلى استثمار نهار رمضان بشكل جيد من أجل الظفر بالبركة في الأكل والنوم والعمل.

الخلافات العائلية

وترى الإدريسي أن رمضان يقلب نمط حياة الأسر المسلمة التي تكون مبنية في الغالب على تلبية الرغبات المادية والجسدية للأزواج والأبناء، وذلك بالارتقاء بها إلى الفطرة، قصد تحقيق صيام الجوارح ثم الوصول إلى صيام القلب.

وأقرت بأنه قد تقع تشنجات بين الأزواج أو أفراد الأسرة أو مع الأقارب، مع ما يقتضيه ذلك من ردة فعل، معتبرة في هذا الإطار أنه من الضروري استحضار حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام الذي يقول فيه: 'الصيام جنة، فإذا كان أحدكم صائما فلا يرفث ولا يجهل، فإن امرؤ قاتله أو شاتمه، فليقل: إني صائم، إني صائم'.

ووفق المصدر ذاته، فمن الضروري التصرف بكظم الغيض والتحكم في النفس وضبط المشاعر، واستحضار أنك متوقف عن الأكل والشراب مع ما يستلزم ذلك من التوقف أيضا عن إعطاء النفس فرصة الانتصار لذاتها، وبالتالي تعكير الصوم.

وفي هذا السياق، أشارت إلى تجربة نموذجية لبعض العائلات حول 'حصالة الحب' في رمضان، حيث يكتب أفراد الأسرة عبارات مختصرة تتضمن إشادات عن أفعال أو  ممارسات أو أقوال صدرت عن فرد من أفراد الأسرة، ووضعها بشكل متكرر في حصالة، ثم قراءتها أثناء أو بعد رمضان، مشيرة إلى التأثير الكبير جدا لمثل هذه المبادرات على الأسر، خاصة الأزواج.

وترى الإدريسي بضرورة استحضار الأزواج لأهمية احترام شهر خلاله نشوب الخلافات بين الزوجين، وتفادي النزول إلى الدرك الأسفل من المشاكل والخصومة الزوجية، والاتفاق على أن رمضان فرصة كبيرة للطاعة وصفاء النفوس، وبالتالي ترك كل المشاكل جانبا.

وأفادت المتحدثة بأنه من الواجب على الزواجين التركيز على مراجعة النفس والأخطا الذاتية من أجل معالجتها، وعدم التركيز على أخطاء الطرف الآخر، مشددة على ضرورة تفادي تعليق الغضب على شماعة رمضان الذي يشكل فرصة سانحة لترويض النفس على التحكم في الانفعال والغضب طيلة العام.

'لا للشاشات'

خلال الحلقة ذاتها، تطرقت حنان الإدريسي إلى ما أسمتها مهددات رمضان وأعدائه، معتبرة أن الشاشات بمختلف أشكالها (تلفاز، هاتف، حاسوب…) من أبرز المهددات التي قد تهدم الصوم، داعية إلى ضرورة وضع ضوابط للتعامل مع الشاشات خلال هذا الشهر الكريم.

وقالت في هذا الصدد إن 'فكرة إضحاك الناس في رمضان كارثة لستُ أدري من وراءها'، مستدركة: 'أحترم الفن الهادف والكوميديا الهادفة التي تنطلق من النقد البناء، وهي موجودة لكنها قليلة، لكن للأسف غالب ما يُعرض إما تافه أو رديء أو يسير عكس أهداف رمضان'.

بل إن هناك بعض البرامج التي قد تؤجج المشاكل بين الزوجين خلال رمضان، تقول الإدريسي، محذرة من أن بعض المؤثرين يؤججون الخلافات الزوجية ويحرضون النساء ضد أزواجهم في رمضان من خلال برامج تلفزية أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

كما انتقدت برامج التباهي بالأكل والإفطارات خلال رمضان، من خلال التنافس في الإفراط في الأكل والإبداع فيه بشكل رهيب، والتباهي بذلك على مواقع التواصل الاجتماعيوتخصيص برامج في ذلك، رغم ما يعيشه المغاربة من غلاء الأسعار وارتفاع نسب الفقر والأوضاع في غزة وغيرها.

واعتبرت أن مثل تلك البرامج تزيد من كلفة ومطالب رمضان، وبالتالي المزيد من التعب للزوجة في المطبخ، ومزيد من المتاعب المادية للزوج، وذلك على حساب العبادات وأعمال الخبر والإحسان ورعاية الأولاد وغيرها.

وفي هذا الصدد، خلصت الإدريسي إلى ضرورة وضع ثلاث لاءات للشاشات في رمضان، أولها 'لا للشاشات' أثناء طاولة الطعام، معتبرة أنه لا يُعقل الأكل مع المشاهدة، خاصة في أن الإفطار يعد فرصة للحوار والذكر بين أفراد الأسرة بعد انشغالهم طيلة النهار.

والثاية 'لا للشاشات في غرفة النوم'، تضيف المتحدثة، محذرة من المخاطر العقلية والصحية للمشاهدة الشاشات قبل النوم، ثم 'لا للشاشات عند الاستيقاظ' وتبعاتها الذهنية، معتبرة أنه من الأفضل ترك الشاشات إلا في الأمور الضرورية، لما لها من خطر كبير على مستوى المضمون والوقت والصحة.

وتشدد الإدريسي على ضرورة تغيير نمط الحياة في رمضان، من خلال القطع مع كثرة الأكل والشرب والإكثار من السكريات والدهون، داعية إلى التركيز على الأمور البانية كالخضراوات مع تقليل الكمية من أجل القدرة على الصلاة والقيام وتحقيق الخشوع، معتبرة أن الأكل حتى التخمة بدمر الصيام ويجعله عادة أكثر منه عبادة.

كما تشدد على ضرورة القطع مع السهر، وضرورة النوم بعد التراويح حتى تتاح للجسد فرصة الارتياح جيدا، إلى جانب اصطحاب الأطفال للمساجد مع احترام حرمتها، ووضع برامج للأطفال في رمضان لتحبيب الطاعة والأخلاق لهم وترسيخها في نفوسهم.

الإدمان في رمضان

وبخصوص الإدمان في رمضان، قالت الإدريسي، وهي طبيبة إدمان، إن الأسرة التي تضم فردا مدمنا على المخدرات، تعيش ظروفا خاصة في هذا الشهر، كاشفة أن المدمن الذي له أسرة له حظوظ في التغيير أفضل ممن ليس له أسرة.

وأشارت إلى أن الإدمان يمر بمراحل، فهناك مرحلة لا يفكر فيها المدمن في العلاج ولا يرى في المخدر إلا الأمور الإيجابية، وهي مرحلة ما قبل الوعي بالمشاكل، موضحة أن هذا المدن لن يتيغر في رمضان، وحتى إن صام سيظل نائما في النهار وساهرا بالليل على الإدمان.

ونبهت عائلات هذه الفئة من المدمنين إلى عدم الدخول معهم في شنآن حفاظا على باقي أفراد الأسرة وضمانا لمرور الصيام بسلام، مضيفة: 'يجب رحمتهم بالدعاء معهم دوما، وعدم الدعاء عليهم في حالة ارتكابهم لمشاكل، والتعامل معهم بالرفق واللين'.

وأوضحت أن المرحلة الثانية من الإدمان تتجسد في إرادة المدمن على أن يتغير ويرى أن المخدر مشكل، مشيرة إلى أن منهم من يأتي إلى مراكز الإدمان قبل رمضان فيمحاولة لإيجاد حل للإدمان يتماشى مع توقفه عن استهلاك المخدرات خلال نهار الصيام.

وطالبت الإدريسي أسر هذه الفئة إلى ضرورة مساعدتهم وعدم الاصطدام معهم -مع ضبط ما يجب ضبطه-، حتى وإن أخطؤا، وإلا سينفجر الوضع، موجهة رسالة إلى المدمنين بأن رمضان فرصة حقيقية لإنهاء الإدمان، ملتمسة منهم الالتجاء إلى مراكز طب الإدمان طلبا للعلاج.

واستحضرت المتحدثة في هذا السياق، توقف المدمنين على الخمر بالمغرب عن شربها 40 يوما قبل رمضان، كظاهرة اجتماعية متجدرة بالمغرب، وذلك احتراما وإجلالا منهم لعظمة شهر رمضان، رغم صعوبة توقف مدمن الخمر عن شربه مرة واحدة على المستوى الصحي والنفسي، وانخراطهم في أعمال العبادة والخير من صلاة وقراءة للقرآن وغيرها كباقي أفراد المجتمع.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار المغرب:

تعرف على 12 فيلماً بارزاً في مهرجان كان 2025

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
15

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2037 days old | 72,712 Morocco News Articles | 3,276 Articles in May 2025 | 23 Articles Today | from 19 News Sources ~~ last update: 19 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الإدريسي: رمضان فرصة لصناعة القدوة داخل الأسرة.. والشاشات تهدم الصوم - ma
الإدريسي: رمضان فرصة لصناعة القدوة داخل الأسرة.. والشاشات تهدم الصوم

منذ ٠ ثانية


اخبار المغرب

رئيس منطقة مطروح الأزهرية يتابع امتحانات القراءات الشفوية الإلكترونية - eg
رئيس منطقة مطروح الأزهرية يتابع امتحانات القراءات الشفوية الإلكترونية

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

المشدد 5 سنوات لشخص وبراءة 4 آخرين لاتهامهم باستغلال الأطفال في الهجرة غير الشرعية بالمنيا - eg
المشدد 5 سنوات لشخص وبراءة 4 آخرين لاتهامهم باستغلال الأطفال في الهجرة غير الشرعية بالمنيا

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

قبل ابنة السنتين وهرب بها إلى البحر متجاهلا صراخ والدتها... تفاصيل صادمة لمحاولة خطف على أحد شواطئ إيبيزا! - lb
قبل ابنة السنتين وهرب بها إلى البحر متجاهلا صراخ والدتها... تفاصيل صادمة لمحاولة خطف على أحد شواطئ إيبيزا!

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

بعد ما قاله لها رجل غريب عبر تطبيق المواعدة... شابة تتحدى نفسها وتخسر الكثير من وزنها وهذه التفاصيل! (صور) - lb
بعد ما قاله لها رجل غريب عبر تطبيق المواعدة... شابة تتحدى نفسها وتخسر الكثير من وزنها وهذه التفاصيل! (صور)

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

مجلس محافظة إربد يخصص 100 ألف دينار لمبنى متصرفية المزار الشمالي - jo
مجلس محافظة إربد يخصص 100 ألف دينار لمبنى متصرفية المزار الشمالي

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

ما فعلته هذه الشابة لتفرق صديقتها عن زوجها صادم... لقد خدعتني وهذا ما حصل ! - lb
ما فعلته هذه الشابة لتفرق صديقتها عن زوجها صادم... لقد خدعتني وهذا ما حصل !

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

إحالة أوراق المتهم بقتل والده حرقا في القليوبية للمفتي - eg
إحالة أوراق المتهم بقتل والده حرقا في القليوبية للمفتي

منذ ثانية


اخبار مصر

أسعار النفط تتراجع وسط توقعات بارتفاع الإنتاج العالمي وضعف نمو الطلب - eg
أسعار النفط تتراجع وسط توقعات بارتفاع الإنتاج العالمي وضعف نمو الطلب

منذ ثانية


اخبار مصر

من مقاعد الدراسة إلى ساحات الواجب...التربية الوطنية والعسكرية في مدارسنا.. لـم لا؟ - tn
من مقاعد الدراسة إلى ساحات الواجب...التربية الوطنية والعسكرية في مدارسنا.. لـم لا؟

منذ ثانية


اخبار تونس

هدى الإتربي تكشف عن تحديات دورى ليلى في نقطة سوده - xx
هدى الإتربي تكشف عن تحديات دورى ليلى في نقطة سوده

منذ ثانية


لايف ستايل

أول مولود في عام 2024.. يونس بصحة جيدة - eg
أول مولود في عام 2024.. يونس بصحة جيدة

منذ ثانية


اخبار مصر

بيراميدز يقرر عدم حضور اجتماع رابطة الأندية - eg
بيراميدز يقرر عدم حضور اجتماع رابطة الأندية

منذ ثانية


اخبار مصر

الليثي ينعى الإذاعية سمية إبراهيم مقدمة طلائع الإيمان بإذاعة القرآن الكريم - eg
الليثي ينعى الإذاعية سمية إبراهيم مقدمة طلائع الإيمان بإذاعة القرآن الكريم

منذ ثانية


اخبار مصر

مدير عام صيرة يشيد بجهود مبادرة أجيال المستقبل في ابراز الصورة الحضارية والتاريخية للمديرية - ye
مدير عام صيرة يشيد بجهود مبادرة أجيال المستقبل في ابراز الصورة الحضارية والتاريخية للمديرية

منذ ثانية


اخبار اليمن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل