فرنسا تُرحب بقرار لبنان «التاريخي والشجاع» احتكار الدولة للسلاح

رحبت فرنسا اليوم الجمعة بالقرار «التاريخي والشجاع» الذي اتخذته الحكومة اللبنانية بالمضي قدما نحو احتكار الدولة وحدها لاستخدام السلاح مؤكدة أن هذا القرار يمثل خطوة بالغة الأهمية نحو بناء دولة لبنانية ذات سيادة ومزدهرة.وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان إن القرار الذي اتخذته السلطات اللبنانية والذي يأتي وفق جدول زمني وخطة واضحة «يعكس الإرادة السياسية الصادقة بجعل لبنان دولة يعاد بناؤها ضمن حدود معترف بها ومتفق عليها مع جيرانها وفي سلام دائم معهم».وأكدت فرنسا التزامها إلى جانب شركائها الأوروبيين والأميركيين والإقليميين بدعم السلطات اللبنانية في تنفيذ هذا القرار مشيرة إلى مشاركتها في آلية مراقبة وقف إطلاق النار التي تقودها الولايات المتحدة التي دعت إلى تعزيزها.

رحبت فرنسا اليوم الجمعة بالقرار «التاريخي والشجاع» الذي اتخذته الحكومة اللبنانية بالمضي قدما نحو احتكار الدولة وحدها لاستخدام السلاح مؤكدة أن هذا القرار يمثل خطوة بالغة الأهمية نحو بناء دولة لبنانية ذات سيادة ومزدهرة.

وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان إن القرار الذي اتخذته السلطات اللبنانية والذي يأتي وفق جدول زمني وخطة واضحة «يعكس الإرادة السياسية الصادقة بجعل لبنان دولة يعاد بناؤها ضمن حدود معترف بها ومتفق عليها مع جيرانها وفي سلام دائم معهم».

وأكدت فرنسا التزامها إلى جانب شركائها الأوروبيين والأميركيين والإقليميين بدعم السلطات اللبنانية في تنفيذ هذا القرار مشيرة إلى مشاركتها في آلية مراقبة وقف إطلاق النار التي تقودها الولايات المتحدة التي دعت إلى تعزيزها.

كما شددت على مواصلة دعمها للقوات المسلحة اللبنانية وعلى التزامها الكامل بدور قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) التي وصفتها بأنها «عنصر أساسي في الحفاظ على استقرار جنوب لبنان ومساعدة الجيش اللبناني في تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701».

ودعت باريس «جميع الأطراف اللبنانية المعنية إلى احترام هذا القرار السيادي والشرعي للحكومة» مؤكدة ضرورة الحفاظ على وحدة لبنان واستقراره بما يمكنه من مواجهة التحديات المقبلة بثقة.

كما دعت فرنسا في البيان الاحتلال الإسرائيلي إلى الاحترام الكامل للالتزامات التي تعهدت بها بموجب اتفا وقف إطلاق النار المبرم في 26 نوفمبر 2024'.