الكويت .. ضابط وشرطي يهتكان عرض فتاة بعد ضبطها بهذه الحالة!

ألقت السلطات الأمنية في الكويت، القبض على ضابط وشرطي متهمان بهتك عرض فتاة.

'في حالة تعاطي'

وذكر حساب (أمن ومحاكم) المختص بالأخبار الأمنية، أن الفتاة التي تم هتك عرضها، كان قد تم ضبطها في حالة تعاطي مع صديقها وذلك بعد خروجهما من أحد الفنادق.

وأشار الحساب إلى أن الضابط والشرطي، قاما بهتك عرض الفتاة التي توجهت للنيابة العامة وقدمت شكوى ضدهما.

النيابة أخلت سبيل الشاكية وصديقها

بدورها، قررت النيابة حجز المتهمين وإخلاء سبيل الشاكية وصديقها بعد الاستماع لأقوالهما.

جدل قضية هتك عرض فتاة

وأثارت الحادثة جدلاً بين الكويتيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

ومما جاء في التعليقات: (يارب رحمتك شوي شوي بديت احس الكويت صارت المكسيك قتل واغتصاب وتعاطي استغفرالله العظيم).

وكتب آخر: (فندق وفي هالتسيب شلون مافي رقابه عليه).

بينما لم يصدق أحد الناشطين الرواية، وكتب ساخراً: (ما شاء الله بحالة تعاطي وتم أخلاء سبيلهم).

وكان لناشط تحليل آخر، قال فيه: (اول ما يتخرج العسكري على طول يقطونه بوجه الجمهور يعني العسكري يتعلم على المواطنين).

وتابع: (المواطن هو الضحية وهو اللي يربي يعض الشخصيات الفاشلة المفترض اللي بالشارع كبار سن نفس السوّاق الهنود عطه اجازة ويتعلم القيادة على سيارات المواطنين).

جريمة مشابهة

وشهدت الكويت جريمة صادمة مُشابهة قبل أشهر أقدم عليها مواطن كويتي في السالمية.

والذي حاول هتك عرض سيدة أوكرانية عنوة داخل مسكنها، لولا صدفة أنقذتها بقدوم حارس العقار.

وبحسب ما ذكرت صحيفة “الراي” المحلية حينها فقد ضبطت دوريات أمن حولي مواطنا حاول هتك عرض امرأة أوكرانية فجرا.

صراخ السيدة أنقذها!

وأظهر مقطع فيديو متداول ملاحقة المواطن للسيدة الأوكرانية التي قيل إنها ممرضة، في الشارع.

وقام المواطن باعتراضها خوفا من إبلاغها السلطات عنه.

هذا وورد بلاغ من الشاكية يفيد بأن شخصا مجهولا تابعها حتى دخل مسكنها عنوة محاولا هتك عرضها.

قبل أن يأتي الحارس على وقع صراخها ويتمكن المتهم من الهرب.

وأرشد الحارس على مواصفات المتهم ومواصفات مركبته للأمنيين في مديرية أمن حولي.

وبعد تكثيف الدوريات تم ضبطه داخل مركبته وتبين أنه مواطن من مواليد 1995.

وبعرضه على الأوكرانية والحارس تعرفا عليه وسجلت جناية هتك عرض واحتجز بأمر النيابة.

«تابع آخر الأخبار عبر: Google news»

«وشاهد كل جديد عبر قناتنا في  YOUTUBE»