اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٣ تشرين الثاني ٢٠٢٥
شهدت بورصة الكويت، خلال تداولات أمس الاثنين، تراجعاً في أدائها العام، متأثرة بحركة تصحيح واضحة بعد موجة ضغوط بيعية مارسها المستثمرون على شريحة واسعة من الأسهم، ما انعكس سلباً على كل المؤشرات ودفعها إلى المنطقة الحمراء.ورغم التراجعات الكبيرة التي سجلت في منتصف الجلسة، فإن المؤشرات تمكنت من تقليص جزء من خسائرها عند الإغلاق، بدعم من عمليات انتقاء وتماسك نسبي على بعض الأسهم التشغيلية، مما خفف حدة الهبوط الإجمالي.وجاءت الضغوط بشكل أكبر على مؤشر السوق الرئيسي، الذي قاد موجة التراجع، في حركة تعد طبيعية ومتوقعة عقب الارتفاعات المتتالية التي شهدتها البورصة خلال الجلسات السابقة، ما دفع بعض المتعاملين إلى جني الأرباح وإعادة ترتيب مراكزهم الاستثمارية. وعلى الرغم من تلك التراجعات فإن بعض الأسهم سجلت أداء إيجابياً، وفي مقدمتها سهم البورصة بنحو 4.8 في المئة، وميزان قرابة ال 4 في المئة، وسهم الجزيرة، الذي تجاوز نسبته ارتفاع ال 3 في المئة، وفي السوق الرئيسي تصدر سهم اكتتاب بارتفاع بأكثر من 44 في المئة.وعلى صعيد السيولة المتداولة، فقد ارتفعت بنحو 9.5 في المئة، لتبلغ مستوى 153.4 مليون دينار، مقارنة بسيولة قيمتها 140.1 مليون، في ختام جلسة الأحد، إذ استحوذ السوق الرئيسي على النسبة الأكبر منها بنسبة 53 في المئة، فيما استحوذ السوق الأول على الحصة المتبقية البالغة نسبتها 47 في المئة.وتم تداول 132 سهماً، ارتفع منها 31 سهماً، فيما تراجع 89 سهماً، واستقرت الأسعار لعدد 12 سهماً، وارتفعت المؤشرات الوزنية لعدد 5 قطاعات، بقيادة قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة 3.24 في المئة، والرعاية الصحية ب 0.65 في المئة، فيما انخفضت المؤشرات الوزنية لعدد 6 قطاعات بصدارة قطاع صناعية بنسبة 1.06 في المئة، واستقرت لقطاعي التكنولوجيا ومنافع.وفي تفاصيل أداء مؤشرات السوق، فقد أغلق مؤشر السوق العام على انخفاض بلغ 49.57 نقطة، أو ما نسبته 0.55 في المئة، ليصل إلى مستوى 8978 نقطة، إذ تم تداول 1.065 مليار سهم خلال الجلسة، تمت عبر 40011 صفقة.
شهدت بورصة الكويت، خلال تداولات أمس الاثنين، تراجعاً في أدائها العام، متأثرة بحركة تصحيح واضحة بعد موجة ضغوط بيعية مارسها المستثمرون على شريحة واسعة من الأسهم، ما انعكس سلباً على كل المؤشرات ودفعها إلى المنطقة الحمراء.
ورغم التراجعات الكبيرة التي سجلت في منتصف الجلسة، فإن المؤشرات تمكنت من تقليص جزء من خسائرها عند الإغلاق، بدعم من عمليات انتقاء وتماسك نسبي على بعض الأسهم التشغيلية، مما خفف حدة الهبوط الإجمالي.
وجاءت الضغوط بشكل أكبر على مؤشر السوق الرئيسي، الذي قاد موجة التراجع، في حركة تعد طبيعية ومتوقعة عقب الارتفاعات المتتالية التي شهدتها البورصة خلال الجلسات السابقة، ما دفع بعض المتعاملين إلى جني الأرباح وإعادة ترتيب مراكزهم الاستثمارية.
وعلى الرغم من تلك التراجعات فإن بعض الأسهم سجلت أداء إيجابياً، وفي مقدمتها سهم البورصة بنحو 4.8 في المئة، وميزان قرابة ال 4 في المئة، وسهم الجزيرة، الذي تجاوز نسبته ارتفاع ال 3 في المئة، وفي السوق الرئيسي تصدر سهم اكتتاب بارتفاع بأكثر من 44 في المئة.
وعلى صعيد السيولة المتداولة، فقد ارتفعت بنحو 9.5 في المئة، لتبلغ مستوى 153.4 مليون دينار، مقارنة بسيولة قيمتها 140.1 مليون، في ختام جلسة الأحد، إذ استحوذ السوق الرئيسي على النسبة الأكبر منها بنسبة 53 في المئة، فيما استحوذ السوق الأول على الحصة المتبقية البالغة نسبتها 47 في المئة.
وتم تداول 132 سهماً، ارتفع منها 31 سهماً، فيما تراجع 89 سهماً، واستقرت الأسعار لعدد 12 سهماً، وارتفعت المؤشرات الوزنية لعدد 5 قطاعات، بقيادة قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة 3.24 في المئة، والرعاية الصحية ب 0.65 في المئة، فيما انخفضت المؤشرات الوزنية لعدد 6 قطاعات بصدارة قطاع صناعية بنسبة 1.06 في المئة، واستقرت لقطاعي التكنولوجيا ومنافع.
وفي تفاصيل أداء مؤشرات السوق، فقد أغلق مؤشر السوق العام على انخفاض بلغ 49.57 نقطة، أو ما نسبته 0.55 في المئة، ليصل إلى مستوى 8978 نقطة، إذ تم تداول 1.065 مليار سهم خلال الجلسة، تمت عبر 40011 صفقة.
وسجل مؤشر السوق الأول خسائر بلغت 39.33 نقطة، ما يعادل 0.41 في المئة، ليصل إلى مستوى 9521 نقطة، بسيولة قيمتها 71.7 مليون دينار، وبكمية أسهم متداولة بلغت 225.4 مليون سهم، تمت من خلال 11852 صفقة.
وقاد مؤشر السوق الرئيسي التراجعات بنحو 100.39 نقطة، بما نسبته 1.16 في المئة، ليغلق عند مستوى 8582 نقطة، بسيولة قيمتها 81.7 مليون دينار، وبأحجام متداولة بلغت 840.1 مليون سهم، تمت عن طريق 28159 صفقة.
وعليه، خسرت القيمة السوقية للبورصة نحو 296.4 مليون دينار، لتبلغ مستوى 53.69 مليار دينار، أي بانخفاض نسبته 0.54 في المئة، بالمقارنة ب 53.98 ملياراً، في ختام جلسة الأحد.
الأكثر تداولاً
وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، فقد تصدر سهم اكتتاب القائمة بتداولات قيمتها، 20.4 مليون دينار، ليغلق على سعر 44.5 فلساً، تلاه إيفا ب 16.3 مليوناً، ليرتفع إلى سعر 507 فلوس، وجي إف إتش ب 15 مليوناً، ليبلغ سعر 180 فلساً، ومن ثم بيتك ب 11.5 مليوناً، ليبلغ سعر سعر 800 فلس، وخامساً بنك وربة ب 8 ملايين، ليغلق على سعر 287 فلساً.
وعن الأسهم الأكثر ارتفاعاً، حلّ سهم اكتتاب أيضاً أولاً بنسبة 44.48 في المئة، وبكمية تداول بلغت 512.9 مليون سهم، تلاه منازل، بنسبة 6.92 في المئة، وبتداول نحو 60.2 مليون سهم، ليغلق على سعر 69.5 فلساً، ثم البورصة ب 4.88 في المئة، وبأحجام 234 ألف سهم، ليصل إلى سعر 4.300 دنانير، وسهم ميزان بارتفاع نسبته 3.7 في المئة، وبتداول 302 ألف سهم، ليصل إلى سعر 1.232 دينار، وخامساً أجيال ب 3.61 في المئة، لكن بكمية متداولة بلغت 290 سهماً فقط، ليصل إلى سعر 316 فلساً.
في المقابل، تصدر سهم ع عقارية قائمة الأسهم الأكثر انخفاضاً بنسبة 17.96 في المئة، وبتداول نحو 9.5 ملايين سهم، ليبلغ سعر 233 فلساً، تلاه ورقية ب 7.01 في المئة، وبتداول 790 ألف سهم، ليغلق على سعر 292 فلساً، ومن ثم أصول ب 6.11 في المئة، وبتداول نحو 228.5 ألف سهم، ليصل إلى سعر 338 فلساً، وفنادق ب 5.88 في المئة، وبكمية 70.4 ألف سهم، ليبلغ سعر 224 فلساً، وخامساً إنوفست
ب 5.04 في المئة، وبتداول 25 مليون سهم، ليغلق على سعر 113 فلساً.


































