اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ١٧ نيسان ٢٠٢٤
نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية، فعاليات مؤتمر الترجمة الدولي الرابع، أمس واليوم (17 و18 الجاري) تحت شعار «نحو آفاق جديدة... الترجمة وبناء مجتمعات المعرفة»، لتسليط الضوء على آفاق جديدة في الترجمة، وبناء مجتمعات المعرفة، وإبراز أهمية الترجمة ودورها البنَّاء في ربط الثقافات والحضارات.وشهد اليوم الأول من المؤتمر تنظيم 4 جلسات بعد الجلسة الافتتاحية، حيث افتتح عبدالله ماجد آل علي المدير العام للأرشيف والمكتبة الوطنية المؤتمر بكلمته الترحيبية، التي أوضح فيها أهداف المؤتمر، وأهميته على الصعيد المعرفي العام، وما يمثله من إضافات في إطار الترجمة التي لا تقل شأناً عن التأليف، ولها دورها في حوار الحضارات والتواصل بين الشعوب في مختلف أنحاء العالم.
نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية، فعاليات مؤتمر الترجمة الدولي الرابع، أمس واليوم (17 و18 الجاري) تحت شعار «نحو آفاق جديدة... الترجمة وبناء مجتمعات المعرفة»، لتسليط الضوء على آفاق جديدة في الترجمة، وبناء مجتمعات المعرفة، وإبراز أهمية الترجمة ودورها البنَّاء في ربط الثقافات والحضارات.
وشهد اليوم الأول من المؤتمر تنظيم 4 جلسات بعد الجلسة الافتتاحية، حيث افتتح عبدالله ماجد آل علي المدير العام للأرشيف والمكتبة الوطنية المؤتمر بكلمته الترحيبية، التي أوضح فيها أهداف المؤتمر، وأهميته على الصعيد المعرفي العام، وما يمثله من إضافات في إطار الترجمة التي لا تقل شأناً عن التأليف، ولها دورها في حوار الحضارات والتواصل بين الشعوب في مختلف أنحاء العالم.
وألقى كلمة ضيف الشرف، د. خليفة الظاهري مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، فيما ألقى د. رضوان السيد عميد كلية الدراسات العليا في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية الكلمة الافتتاحية للمؤتمر، بعنوان «الترجمة بين الاحتراف والضرورة».
وبعد عرض فيلم وثائقي قصير عن المؤتمر في دوراته الثلاث الماضية، ألقى كلمة المؤتمر د. صديق جوهر، خبير الترجمة في الأرشيف، وتتضمن دراسة «الأهمية الفكرية والثقافية لترجمة التراث الإماراتي إلى الإنكليزية... أشعار الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان نموذجاً».