الشهري لإعادة النظر في آلية تمويل «الصندوق الوطني» للمشاريع

أكد رئيس مجلس إدارة شركة الجوهرة لأجهزة ومعدات الفنادق والمصابغ د. فهد الشهري، أن بنك الكويت الصناعي داعم حقيقي وفعلي للمشروعات في الكويت، ويتابع المشاريع التي يقوم بتمويلها.وذكر الشهري، في تصريح، أن هناك حاجة مُلحَّة لإعادة النظر في آلية التمويل المقدَّمة من الصندوق الوطني لرعاية وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، التي تفتقد في بعضها آلية واضحة للمتابعة، والتأكد من أن التمويل يذهب في المشاريع التي قدمت من أجله.وأوضح أن وجود المنتج الكويتي في المعارض الخارجية الدولية والإقليمية والمحلية يمثل خير سفير للمنتجات الكويتية، مُطالباً بإتاحة الفرصة للشركات الكويتية من مختلف القطاعات للمساهمة في تلك القطاعات. ولفت إلى أن «الجوهرة» هي الشركة الكويتية الوحيدة التي شاركت في العديد من المعارض الدولية، منها معرض ميلان في إيطاليا، ومعرض فرانكفورت بألمانيا، مبيناً أن قطاع المصابغ شهد الكثير من التطورات التكنولوجية الحديثة، منها استخدام الذكاء الاصطناعي، الذي يُعد من بين القطاعات الواعدة والقادرة على استيعاب المزيد من العمالة الوطنية، كما أنها مليئة بالفرص الاستثمارية الواعدة للشباب الراغبين في تأسيس مشروعه في مجال العمل الحُر.وتطرَّق الشهري إلى أهمية وجود تراخيص مستقلة للمصابغ المركزية في الكويت، مبيناً أن القطاع يفتقد وجود تراخيص مستقلة، ويتم وضعه تحت مظلة قطاعات أخرى.وتناول الشهري أهمية دراسة الجدوى والخبرة عند تأسيس المشروع، والعمل في الوقت نفسه على تطوير المشروع، من خلال الاستفادة من تجارب الآخرين في مجال العمل الحُر.

أكد رئيس مجلس إدارة شركة الجوهرة لأجهزة ومعدات الفنادق والمصابغ د. فهد الشهري، أن بنك الكويت الصناعي داعم حقيقي وفعلي للمشروعات في الكويت، ويتابع المشاريع التي يقوم بتمويلها.

وذكر الشهري، في تصريح، أن هناك حاجة مُلحَّة لإعادة النظر في آلية التمويل المقدَّمة من الصندوق الوطني لرعاية وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، التي تفتقد في بعضها آلية واضحة للمتابعة، والتأكد من أن التمويل يذهب في المشاريع التي قدمت من أجله.

وأوضح أن وجود المنتج الكويتي في المعارض الخارجية الدولية والإقليمية والمحلية يمثل خير سفير للمنتجات الكويتية، مُطالباً بإتاحة الفرصة للشركات الكويتية من مختلف القطاعات للمساهمة في تلك القطاعات.

ولفت إلى أن «الجوهرة» هي الشركة الكويتية الوحيدة التي شاركت في العديد من المعارض الدولية، منها معرض ميلان في إيطاليا، ومعرض فرانكفورت بألمانيا، مبيناً أن قطاع المصابغ شهد الكثير من التطورات التكنولوجية الحديثة، منها استخدام الذكاء الاصطناعي، الذي يُعد من بين القطاعات الواعدة والقادرة على استيعاب المزيد من العمالة الوطنية، كما أنها مليئة بالفرص الاستثمارية الواعدة للشباب الراغبين في تأسيس مشروعه في مجال العمل الحُر.

وتطرَّق الشهري إلى أهمية وجود تراخيص مستقلة للمصابغ المركزية في الكويت، مبيناً أن القطاع يفتقد وجود تراخيص مستقلة، ويتم وضعه تحت مظلة قطاعات أخرى.

وتناول الشهري أهمية دراسة الجدوى والخبرة عند تأسيس المشروع، والعمل في الوقت نفسه على تطوير المشروع، من خلال الاستفادة من تجارب الآخرين في مجال العمل الحُر.

وأوضح أن هناك الكثير من المشروعات الصغيرة والمتوسطة تُسهم بشكل كبير في خلق قيمة مُضافة للاقتصاد في العديد من الاقتصادات حول العالم.

وأشار إلى أن «الجوهرة» تمكنت من الاستحواذ على ما يقارب من 70 في المئة من سوق المصابغ بالكويت على مستوى الأفراد والشركات والفنادق والجهات الحكومية، بعد وضع منظومة متكاملة من الخدمات المتنوعة أمام العملاء، والتي كان في مقدمتها توفير ما يقارب من 24 «براند» عالمياً أمام العملاء، مع توفير الفنيين المؤهلين والمدربين على أعلى مستوى طوال أيام الأسبوع وعلى مدار الساعة.

وأوضح أنه من بين الأمور الأخرى التي ساهمت في تعزيز قدرات الشركة وتمكنها من المنافسة بقوة، هو قيامها بإدخال سوق المستعمل في السوق الكويتي، وهو ما جعل الشركة تتبوأ مكانة متميزة في قطاع المصابغ، ليس على مستوى الكويت وحسب، بل على مستوى السوق الخليجي.

ولفت إلى أن الشركة تتواجد حالياً في أسواق: عمان، وقطر، والإمارات، والسعودية، وتتجه إلى فتح أسواق جديدة في البحرين وسورية، باعتبارهما من الأسواق الواعدة في قطاع المصابغ.

وأكد أن الشركة تستهدف دائماً توفير أفضل خدمة ما بعد البيع أمام العملاء، إضافة إلى تبادل الخبرات والتجارب مع أفضل التكنولوجيا المستخدمة في هذا القطاع.

وأبدى الشهري تطلعاته إلى رؤية المزيد من مشروعات الشباب في مجال العمل الحُر على المدى الطويل بقطاع المصابغ، وأن يكون هناك مزيد من الاهتمام بهذا القطاع الحيوي.