سامي محمد: المنافسة القوية تساهم في ارتقاء الذائقة

يُفتتح في السابعة مساء اليوم في متحف الفن الحديث معرض «الانعكاس ونخبة من الفنانين»، الذي يشرف عليه الفنان القدير سامي محمد، من أجل إثراء الحركة التشكيلية في الكويت وتنشيطها، بما يخدم الساحة التشكيلية بالأعمال التي ترقى إلى مستويات فنية عالية، ويسعى الفنان سامي محمد، من خلال هذه الفعالية إلى تشجيع ودعم المشاركين في المعرض، وتذليل العقبات أمام أعضاء المجموعة في سبيل استمرار عطاءاتها على الساحة التشكيلية الكويتية.وصرح الفنان سامي محمد: «نحن مستمرون في المجموعة منذ أكثر من 10 سنوات، حيث نحاول أن نقدم الجديد، فالكويت ينقصها هذا الأمر في الفنون التشكيلية، بحيث تكون هناك مجاميع من أجل التنافس وتقديم الأفضل، ولقد لاحظنا أن الاهتمام بهذا الأمر غير موجود للأسف لدينا في الكويت»، مضيفا: «أفضّل أن تكون هذه المجموعات أو المجاميع كثيرة وبأسماء مختلفة ومتعددة، من أجل التنافس الفني وازدهار الحركة التشكيلية، فالمنافسة القوية والشديدة تساهم في ارتقاء الذائقة الفنية للناس، والحمد لله أدينا الواجب، حيث إن غرضنا من إقامة هذه المعارض الارتقاء بفنوننا التشكيلية وتفعيل دورها في المجتمع». وتابع: «إن شاء الله نكون عند حسن ظن المتلقين للفنون التشكيلية، ونقدم لهم ما يرضيهم ويتناسب مع ذائقتهم الفنية»، مبينا أن «المعرض يشارك فيه ما يقرب من 18 فناناً بأعمالهم الفنية، وقد استضفنا فنانين آخرين من خارج المجموعة، وسنستمر في هذا الأمر بحيث نُشرك كل سنتين أو ثلاث سنوات فنانين آخرين، للإثراء والتنوع، فإقامتنا للمعرض لا تشترط مشاركة كل أعضاء المجموعة، فمن الممكن أن يشارك 3 أو 4 لإقامة معرض، كي تكون المنافسة أقوى»، وأبدى سعادته لتبنيه التجارب الفنية لأعضاء مجموعته، وتقديمها للناس، «وهذا دور الفنان... وإن شاء الله ننجح في هذا الدور من أجل الوطن».

يُفتتح في السابعة مساء اليوم في متحف الفن الحديث معرض «الانعكاس ونخبة من الفنانين»، الذي يشرف عليه الفنان القدير سامي محمد، من أجل إثراء الحركة التشكيلية في الكويت وتنشيطها، بما يخدم الساحة التشكيلية بالأعمال التي ترقى إلى مستويات فنية عالية، ويسعى الفنان سامي محمد، من خلال هذه الفعالية إلى تشجيع ودعم المشاركين في المعرض، وتذليل العقبات أمام أعضاء المجموعة في سبيل استمرار عطاءاتها على الساحة التشكيلية الكويتية.

وصرح الفنان سامي محمد: «نحن مستمرون في المجموعة منذ أكثر من 10 سنوات، حيث نحاول أن نقدم الجديد، فالكويت ينقصها هذا الأمر في الفنون التشكيلية، بحيث تكون هناك مجاميع من أجل التنافس وتقديم الأفضل، ولقد لاحظنا أن الاهتمام بهذا الأمر غير موجود للأسف لدينا في الكويت»، مضيفا: «أفضّل أن تكون هذه المجموعات أو المجاميع كثيرة وبأسماء مختلفة ومتعددة، من أجل التنافس الفني وازدهار الحركة التشكيلية، فالمنافسة القوية والشديدة تساهم في ارتقاء الذائقة الفنية للناس، والحمد لله أدينا الواجب، حيث إن غرضنا من إقامة هذه المعارض الارتقاء بفنوننا التشكيلية وتفعيل دورها في المجتمع». وتابع: «إن شاء الله نكون عند حسن ظن المتلقين للفنون التشكيلية، ونقدم لهم ما يرضيهم ويتناسب مع ذائقتهم الفنية»، مبينا أن «المعرض يشارك فيه ما يقرب من 18 فناناً بأعمالهم الفنية، وقد استضفنا فنانين آخرين من خارج المجموعة، وسنستمر في هذا الأمر بحيث نُشرك كل سنتين أو ثلاث سنوات فنانين آخرين، للإثراء والتنوع، فإقامتنا للمعرض لا تشترط مشاركة كل أعضاء المجموعة، فمن الممكن أن يشارك 3 أو 4 لإقامة معرض، كي تكون المنافسة أقوى»، وأبدى سعادته لتبنيه التجارب الفنية لأعضاء مجموعته، وتقديمها للناس، «وهذا دور الفنان... وإن شاء الله ننجح في هذا الدور من أجل الوطن».