«مايكروسوفت» تضيّق فجوة القيمة السوقية مع «أبل»

ترتفع القيمة السوقية لـ «مايكروسوفت» وتضيق الفجوة مع نظيرتها لشركة أبل، إذ يرى المستثمرون نمواً أفضل ومخاطر أقل بكثير في الصين بالنسبة لشركة البرمجيات الأميركية، فضلاً عن جاذبيتها بسبب أعمالها في مجال الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي.وخلال الشهر الجاري تفوق أداء سهم «مايكروسوفت» على سهم صانعة الآيفون في ظل تصاعد التوترات في الصين، كما أن ما يقرب من 90 بالمئة من المحللين يوصون بشراء سهم شركة البرمجيات، مقارنة بأقل من الثلثين لشركة أبل.

ترتفع القيمة السوقية لـ «مايكروسوفت» وتضيق الفجوة مع نظيرتها لشركة أبل، إذ يرى المستثمرون نمواً أفضل ومخاطر أقل بكثير في الصين بالنسبة لشركة البرمجيات الأميركية، فضلاً عن جاذبيتها بسبب أعمالها في مجال الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي.

وخلال الشهر الجاري تفوق أداء سهم «مايكروسوفت» على سهم صانعة الآيفون في ظل تصاعد التوترات في الصين، كما أن ما يقرب من 90 بالمئة من المحللين يوصون بشراء سهم شركة البرمجيات، مقارنة بأقل من الثلثين لشركة أبل.

وفي جلسة أمس، تراجع سهم «مايكروسوفت» بنسبة 0.12 بالمئة عند 328.65 دولارا، لتصل قيمة الشركة السوقية إلى 2.442 تريليون دولار، في حين أغلق سهم «أبل» مرتفعًا 0.62 في المئة إلى 179.07 دولارا، وبلغت قيمتها السوقية 2.8 تريليون دولار، منخفضة من ذروتها البالغة 3.1 تريليونات دولار.

ورغم أن قيمة «أبل» لا تزال أعلى من «مايكروسوفت»، فإن الفجوة بينهما تتراجع، وكانت المرة الأخيرة التي تفوقت فيها شركة البرمجيات على صانعة الآيفون والآيباد من حيث القيمة في نوفمبر 2021.