×



klyoum.com
kuwait
الكويت  ٢٥ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
kuwait
الكويت  ٢٥ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الكويت

»منوعات» جريدة الوسط الكويتيه»

منوعات / العمل الخيري الكويتي .. رقم صعب عالمياً

جريدة الوسط الكويتيه
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٢٢ أذار ٢٠٢٣ - ٢٢:١٢

منوعات العمل الخيري الكويتي .. رقم صعب عالميا

منوعات / العمل الخيري الكويتي .. رقم صعب عالمياً

اخبار الكويت

موقع كل يوم -

جريدة الوسط الكويتيه


نشر بتاريخ:  ٢٢ أذار ٢٠٢٣ 

شهر مارس من عام 1913 شهد ولادة أول جمعية خيرية في البلاد

الجمعيات الخيرية الكويتية علامة بارزة في في ساحات العطاء الإنساني

عبدالرحمن السميط سخر حياته وجهوده خدمة للفقراء والمعوزين في قارة أفريقيا

دور المنظمات الخيرية الكويتية تجاه الأزمات الإنسانية ظهر واضحا وجليا خلال الأزمة السورية

العمل الخيري الكويتي لم يأت صدفة، فالكويت لها تاريخ حافل في هذا المجال سبقت به دولا عربية كبيرة وقديمة. بدأ العمل الخيري بالكويت مع افتتاح أول جمعية في البلاد في مارس عام 1913م، على يد مؤسسها 'فرحان الخضير' الذي قام بتأسيس مركز صحي لعلاج الفقراء والمحتاجين، بالإضافة إلى خدمات تجهيز الموتى وإعمار المساجد وتحفيظ القرآن الكريم، تلاها انطلاق الجمعية الخيرية العربية في نفس العام، ثم المدرسة الأحمدية عام 1921، ثم النادي الأدبي عام 1922، والمكتبة الأهلية الثقافية في عام 1926.

صدر أول قرار منظم للعمل الخيري رقم (24) سنة 1962؛ تحت اسم قانون الأندية وجمعيات النفع العام، ليتم تأسيس كل من 'جمعية الإصلاح الاجتماعي' عام 1963 على يد عبدالله العلي المطوع، ثم 'الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية' بمرسوم أميري عام 1986، ومع تعديل القانون عام 1994 بإضافة المواد المتعلقة بتسجيل المؤسسات الخيرية الخاصة؛ انطلقت عشرات المؤسسات والجمعيات الخيرية لتضع الكويت في مقدمة الدول الرائدة في هذا المجال مثل الرحمة العالمية، وجمعية الشيخ عبدالله النوري، ومنظمة الهلال الأحمر الكويتي، وبيت الزكاة الكويتي، وجمعية إحياء التراث الإسلامي، ومؤسسة العون المباشر، وغيرها الكثير.

استمرت عملية تقنين العمل الخيري والأهلي بالكويت وتنظيمه حيث توالت القرارات الوزارية والقوانين واللوائح المنظمة، آخرها قرار 48 و49 أ لعام 2014 بشأن تنظيم اللوائح التنفيذي للمؤسسات الأهلية والخاصة، والقانون رقم 1 لعام 2016 بشأن الشركات غير الربحية، فيما انتهت وزارة الشئون الاجتماعية من صياغة قانون جديد للعمل الخيري، وكانت وزيرة الشؤون الاجتماعية (مريم العقيل) في يوليو الماضي قد طلبت من مجلس الأمة استعجال مناقشة مشروع القانون الذي تقدمت به الحكومة قبل عامين، والذي أحالته بموجب المرسوم رقم 43 لسنة 2018 بشأن العمل الخيري.

الريادة الخيرية للكويت امتد أثرها الإقليمي والعالمي عاماً تلو عام، وتبوأت دولة الكويت صدارة المشهد الإنساني خلال العقد الأخير بعقدها ثلاثة مؤتمرات للمانحين لدعم الوضع الإنساني في سوريا، و استضافت الكويت في يوليو 2017 'مؤتمر الكويت الدولي لإعادة إعمار وتنمية العراق'، قدم الكويت خلاله للعراق ملياري دولار، وعقدت مؤتمرا لإعمار شرق السودان، كما استضافت الاجتماع الدوري لمجموعة كبار المانحين، وتوالت إسهاماتها الإنسانية الأخرى للمناطق المنكونبة حول العالم خاصة في قارة أفريقيا.

العمل الخيري الكويتي لم يأت صدفة، فالكويت لها تاريخ حافل في هذا المجال سبقت به دولا عربية كبيرة وقديمة. بدأ العمل الخيري بالكويت مع افتتاح أول جمعية في البلاد في مارس عام 1913م، على يد مؤسسها 'فرحان الخضير' الذي قام بتأسيس مركز صحي لعلاج الفقراء والمحتاجين، بالإضافة إلى خدمات تجهيز الموتى وإعمار المساجد وتحفيظ القرآن الكريم، تلاها انطلاق الجمعية الخيرية العربية في نفس العام، ثم المدرسة الأحمدية عام 1921، ثم النادي الأدبي عام 1922، والمكتبة الأهلية الثقافية في عام 1926.صدر أول قرار منظم للعمل الخيري رقم (24) سنة 1962؛ تحت اسم قانون الأندية وجمعيات النفع العام، ليتم تأسيس كل من 'جمعية الإصلاح الاجتماعي' عام 1963 على يد عبدالله العلي المطوع، ثم 'الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية' بمرسوم أميري عام 1986، ومع تعديل القانون عام 1994 بإضافة المواد المتعلقة بتسجيل المؤسسات الخيرية الخاصة؛ انطلقت عشرات المؤسسات والجمعيات الخيرية لتضع الكويت في مقدمة الدول الرائدة في هذا المجال مثل الرحمة العالمية، وجمعية الشيخ عبدالله النوري، ومنظمة الهلال الأحمر الكويتي، وبيت الزكاة الكويتي، وجمعية إحياء التراث الإسلامي، ومؤسسة العون المباشر، وغيرها الكثير.استمرت عملية تقنين العمل الخيري والأهلي بالكويت وتنظيمه حيث توالت القرارات الوزارية والقوانين واللوائح المنظمة، آخرها قرار 48 و49 أ لعام 2014 بشأن تنظيم اللوائح التنفيذي للمؤسسات الأهلية والخاصة، والقانون رقم 1 لعام 2016 بشأن الشركات غير الربحية، فيما انتهت وزارة الشئون الاجتماعية من صياغة قانون جديد للعمل الخيري، وكانت وزيرة الشؤون الاجتماعية (مريم العقيل) في يوليو الماضي قد طلبت من مجلس الأمة استعجال مناقشة مشروع القانون الذي تقدمت به الحكومة قبل عامين، والذي أحالته بموجب المرسوم رقم 43 لسنة 2018 بشأن العمل الخيري.الريادة الخيرية للكويت امتد أثرها الإقليمي والعالمي عاماً تلو عام، وتبوأت دولة الكويت صدارة المشهد الإنساني خلال العقد الأخير بعقدها ثلاثة مؤتمرات للمانحين لدعم الوضع الإنساني في سوريا، و استضافت الكويت في يوليو 2017 'مؤتمر الكويت الدولي لإعادة إعمار وتنمية العراق'، قدم الكويت خلاله للعراق ملياري دولار، وعقدت مؤتمرا لإعمار شرق السودان، كما استضافت الاجتماع الدوري لمجموعة كبار المانحين، وتوالت إسهاماتها الإنسانية الأخرى للمناطق المنكونبة حول العالم خاصة في قارة أفريقيا.الكوارث والأزماتوتبرز أهمية العمل الخيري في التخفيف من الآثار الناجمة عن الكوارث والأزمات الإنسانية، ونشر الرسالة الإنسانية في حالات الصراع والأزمات، كما يوفر فرصا لتعزيز الترابط الاجتماعي الحقيقي بين الأفراد، ويسهم في خلق مجتمعات قادرة على مواجهة التحديات الإنسانية بشمولية ومرونة.الجمعيات الخيريةو تعد الجمعيات الخيرية في دولة الكويت علامة بارزة في في ساحات العطاء الإنساني، و هذا بفضل تحركاتها الميدانية السريعة في المناطق المختلفة، و هي التي تندرج تحت جزء من الواجب الإنساني و الذي يعبر عنه الموقف الرسمي للكويت، فالجمعيات الخيرية في الكويت تحاول إغاثة المنكوبين في حالات الكوارث و النكبات و الحروب.وتعمل الجمعيات الخيرية الكويتية، جنبا إلى جنب مع القيادة السياسية، على تقديم المساعدات الإنسانية والاغاثية في حالات الكوارث والنكبات والحروب والمجاعات التي تنتشر حول العالم بغض النظر عن الدين، أو الوطن، أو الجنس، أو اللون، إلى جانب إيصال الاحتياجات الأساسية من طعام وشراب وخدمات صحية وتعليمية إلى المجتمعات الفقيرة.الجهود التطوعيةتعد المبادرات التطوعية في العمل الخيري هو وجه آخر لما قام به شباب كويتيين في مقتبل أعمارهم، و هم يزهدون بكل الرخاء و الراحة و يمضون نحو جفاف إفريقيا و مستنقعاتها و أراضيها القاحلة، و هذا من أجل أن يغيثوا أخوة لهم في الإسلام و يقاسون في رحلاتهم الصعبة هذه الغربة و الوحدة و الشدة دون أي شكوى أو تذمر. ولعل دور المنظمات الخيرية الكويتية تجاه الأزمات الإنسانية ظهر واضحا وجليا في موقفها من الأزمة السورية، وذلك منذ اللحظات الأولى لاندلاعها عام 2011، حيث بذلت الكويت على المستويين الرسمي والأهلي جهودا جبارة للتخفيف عن النازحين في دول الجوار لسوريا.صور الأعمال الخيرية في الكويتتقديم كل الاحتياجات الأساسية من طعام و شراب و خدمات تعليمية و صحية إلى المجتمعات الفقيرة، و العمل على إنشاء المشاريع التعليمية و التدريبية المختلفة، و التي تهدف إلى تنمية الطاقات البشرية و استغلالها و العمل على قضاء الأمية، من أجل فتح الطريق أمام التقدم و التنمية، و جذب المتطوعين و المتطوعات لكي يشاركوا في الأعمال الخيرية، عن طريق زيادة الوعي بالأعمال التطوعية و أعمال البر و الإحسان.و العمل على تقديم المساعدات لكل من يحتاجها في أي مكان في العالم، مهما إختلف الدين أو الوطن أو أو الجنس أو اللون، و إغاثة المنكوبيين في حالات الكوارث و النكبات و المجاعات و الحروب، و أي ظروف متشابهة لإيوائهم و إعانتهم على التعايش مع الأوضاع، و إنشاء مشاريع نتماوية و إنتاجية في المجتمعات الفقيرة بغرض تمكينها.ومن استثمار الموارد البشرية و المالية و توفير فرص العمل، لكي يتمكن أفراد المجتمع من العيش الكريم و يعتمدون على أنفسهم، و التنسيق مع المنظمات و الجهات الخيرية الإنسانية التي لها إهتمامات مشتركة، و التعاون معها بحيث تتعاون و تتكامل معها.مركز العمل الانسانيفي يوم 9 سبتمبر 2014 تم اختيار دولة الكويت مركزاً للعمل الإنساني، وتسمية حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، حفظه الله ورعاه، قائداً للعمل الإنساني، وجرى ذلك خلال احتفال تاريخي رسمي أقامه معالي الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي مون في مقر الأمم المتحدة وهو حدث غير مسبوق في تاريخ الأمم المتحدة.1. إن اختيار دولة الكويت مركزاً للعمل الإنساني وتسمية سمو أمير دولة الكويت الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، طيب الله ثراه، قائداً للعمل الإنساني لم تأتيان من فراغ، وإنما عرفاناً وتقديراً من قبل الأمم المتحدة لدور دولة الكويت حكومة وشعباً في ظل قيادة سموه رحمه الله، في الوقوف إلى جانب شعوب العالم ومحاولة التخفيف عن معاناتهم على مر سنوات طويلة مضت. 2. إن التطور الإيجابي الكبير الذي شهدته علاقة دولة الكويت مع الأمم المتحدةساهم بشكل فعّال في تميّز الدور الذي تلعبه دولة الكويت في المنطقة، ولعل من بين الأسباب التي أدت الى تسمية الأمم المتحدة للكويت مركزاً للعمل الإنساني وأميرها قائداً للعمل الإنساني هي::• المساعدات الإنسانية التي تقدمها دولة الكويت للدول والشعوب المحتاجة.• الحملات الإغاثية والمبادرات الإنسانية التي تطلقها دولة الكويت لنصرة الشعوب المنكوبة في مختلف دول العالم.• المبادرات الإنسانية التي أطلقها سموه أمير دولة الكويت الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، طيب الله ثراه،

الكوارث والأزمات

وتبرز أهمية العمل الخيري في التخفيف من الآثار الناجمة عن الكوارث والأزمات الإنسانية، ونشر الرسالة الإنسانية في حالات الصراع والأزمات، كما يوفر فرصا لتعزيز الترابط الاجتماعي الحقيقي بين الأفراد، ويسهم في خلق مجتمعات قادرة على مواجهة التحديات الإنسانية بشمولية ومرونة.

الجمعيات الخيرية

و تعد الجمعيات الخيرية في دولة الكويت علامة بارزة في في ساحات العطاء الإنساني، و هذا بفضل تحركاتها الميدانية السريعة في المناطق المختلفة، و هي التي تندرج تحت جزء من الواجب الإنساني و الذي يعبر عنه الموقف الرسمي للكويت، فالجمعيات الخيرية في الكويت تحاول إغاثة المنكوبين في حالات الكوارث و النكبات و الحروب.

وتعمل الجمعيات الخيرية الكويتية، جنبا إلى جنب مع القيادة السياسية، على تقديم المساعدات الإنسانية والاغاثية في حالات الكوارث والنكبات والحروب والمجاعات التي تنتشر حول العالم بغض النظر عن الدين، أو الوطن، أو الجنس، أو اللون، إلى جانب إيصال الاحتياجات الأساسية من طعام وشراب وخدمات صحية وتعليمية إلى المجتمعات الفقيرة.

الجهود التطوعية

تعد المبادرات التطوعية في العمل الخيري هو وجه آخر لما قام به شباب كويتيين في مقتبل أعمارهم، و هم يزهدون بكل الرخاء و الراحة و يمضون نحو جفاف إفريقيا و مستنقعاتها و أراضيها القاحلة، و هذا من أجل أن يغيثوا أخوة لهم في الإسلام و يقاسون في رحلاتهم الصعبة هذه الغربة و الوحدة و الشدة دون أي شكوى أو تذمر. ولعل دور المنظمات الخيرية الكويتية تجاه الأزمات الإنسانية ظهر واضحا وجليا في موقفها من الأزمة السورية، وذلك منذ اللحظات الأولى لاندلاعها عام 2011، حيث بذلت الكويت على المستويين الرسمي والأهلي جهودا جبارة للتخفيف عن النازحين في دول الجوار لسوريا.

صور الأعمال الخيرية في الكويت

تقديم كل الاحتياجات الأساسية من طعام و شراب و خدمات تعليمية و صحية إلى المجتمعات الفقيرة، و العمل على إنشاء المشاريع التعليمية و التدريبية المختلفة، و التي تهدف إلى تنمية الطاقات البشرية و استغلالها و العمل على قضاء الأمية، من أجل فتح الطريق أمام التقدم و التنمية، و جذب المتطوعين و المتطوعات لكي يشاركوا في الأعمال الخيرية، عن طريق زيادة الوعي بالأعمال التطوعية و أعمال البر و الإحسان.

و العمل على تقديم المساعدات لكل من يحتاجها في أي مكان في العالم، مهما إختلف الدين أو الوطن أو أو الجنس أو اللون، و إغاثة المنكوبيين في حالات الكوارث و النكبات و المجاعات و الحروب، و أي ظروف متشابهة لإيوائهم و إعانتهم على التعايش مع الأوضاع، و إنشاء مشاريع نتماوية و إنتاجية في المجتمعات الفقيرة بغرض تمكينها.

ومن استثمار الموارد البشرية و المالية و توفير فرص العمل، لكي يتمكن أفراد المجتمع من العيش الكريم و يعتمدون على أنفسهم، و التنسيق مع المنظمات و الجهات الخيرية الإنسانية التي لها إهتمامات مشتركة، و التعاون معها بحيث تتعاون و تتكامل معها.

مركز العمل الانساني

في يوم 9 سبتمبر 2014 تم اختيار دولة الكويت مركزاً للعمل الإنساني، وتسمية حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، حفظه الله ورعاه، قائداً للعمل الإنساني، وجرى ذلك خلال احتفال تاريخي رسمي أقامه معالي الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي مون في مقر الأمم المتحدة وهو حدث غير مسبوق في تاريخ الأمم المتحدة.

1. إن اختيار دولة الكويت مركزاً للعمل الإنساني وتسمية سمو أمير دولة الكويت الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، طيب الله ثراه، قائداً للعمل الإنساني لم تأتيان من فراغ، وإنما عرفاناً وتقديراً من قبل الأمم المتحدة لدور دولة الكويت حكومة وشعباً في ظل قيادة سموه رحمه الله، في الوقوف إلى جانب شعوب العالم ومحاولة التخفيف عن معاناتهم على مر سنوات طويلة مضت. 2. إن التطور الإيجابي الكبير الذي شهدته علاقة دولة الكويت مع الأمم المتحدةساهم بشكل فعّال في تميّز الدور الذي تلعبه دولة الكويت في المنطقة، ولعل من بين الأسباب التي أدت الى تسمية الأمم المتحدة للكويت مركزاً للعمل الإنساني وأميرها قائداً للعمل الإنساني هي::• المساعدات الإنسانية التي تقدمها دولة الكويت للدول والشعوب المحتاجة.

• الحملات الإغاثية والمبادرات الإنسانية التي تطلقها دولة الكويت لنصرة الشعوب المنكوبة في مختلف دول العالم.

• المبادرات الإنسانية التي أطلقها سموه أمير دولة الكويت الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، طيب الله ثراه،

أخر اخبار الكويت:

د.العتيبي: الوردية تظهر على شكل التهاب مزمن على الوجه

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1638 days old | 609,647 Kuwait News Articles | 4,635 Articles in Apr 2024 | 205 Articles Today | from 27 News Sources ~~ last update: 1 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



منوعات العمل الخيري الكويتي .. رقم صعب عالميا - kw
منوعات العمل الخيري الكويتي .. رقم صعب عالميا

منذ ثانية


اخبار الكويت

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل