جامعة الكويت تطبق نظام «الدوام المرن» للموظفين بعد إجازة العيد

أعلن أمين عام جامعة الكويت بالإنابة والمتحدث الرسمي باسم الجامعة أ.د. فايز الظفيري إلى أنّ نظام الدوام الرسمي بعد شهر رمضان المبارك سيكون بثلاثة أنظمة لرؤساء مراكز العمل والعاملين بالجامعة من شاغلي الوظائف الإدارية والفنية من غير أعضاء الهيئة الأكاديمية وأعضاء الهيئة الأكاديمية المساندة، وذلك وفقا لقرار ديوان الخدمة المدنية رقم (3) لسنة 2023 بشأن تحديد مواعيد العمل الرسمية بالجهات الحكومية.وأوضح أ.د. الظفيري أنه وفقاً لتوجيهات صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح والقيادة السياسية العليا نحو رسم سياسة الدولة لعملية الإصلاح الإداري وتحقيق الإنتاجية والمرونة في إنجاز الأعمال، إضافة إلى الالتزام بالدوام الرسمي، تم تطبيق نظام البصمة المرنة الذي يتميز بمرونة أكبر لدوام موظفي وموظفات الجامعة مما يساهم في تقليل الاستئذان والتأخير وقيام موظفي الدولة بأعمالهم على أكمل وجه.

أعلن أمين عام جامعة الكويت بالإنابة والمتحدث الرسمي باسم الجامعة أ.د. فايز الظفيري إلى أنّ نظام الدوام الرسمي بعد شهر رمضان المبارك سيكون بثلاثة أنظمة لرؤساء مراكز العمل والعاملين بالجامعة من شاغلي الوظائف الإدارية والفنية من غير أعضاء الهيئة الأكاديمية وأعضاء الهيئة الأكاديمية المساندة، وذلك وفقا لقرار ديوان الخدمة المدنية رقم (3) لسنة 2023 بشأن تحديد مواعيد العمل الرسمية بالجهات الحكومية.

وأوضح أ.د. الظفيري أنه وفقاً لتوجيهات صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح والقيادة السياسية العليا نحو رسم سياسة الدولة لعملية الإصلاح الإداري وتحقيق الإنتاجية والمرونة في إنجاز الأعمال، إضافة إلى الالتزام بالدوام الرسمي، تم تطبيق نظام البصمة المرنة الذي يتميز بمرونة أكبر لدوام موظفي وموظفات الجامعة مما يساهم في تقليل الاستئذان والتأخير وقيام موظفي الدولة بأعمالهم على أكمل وجه.

وأضاف «نرغب في رؤية الموظف الحاضر فعلياً وبرغبة في العمل، أكثر من رسم حدود إدارية قد تعيق عمله، وذلك ينطبق على كل مؤسسات دولة الكويت».

وأكد أن جامعة الكويت لطالما كانت رائدة في مجال التجارب المطبّقة على أرض الواقع من بين الجهات الحكومية، كونها تسير في ركب التطوير والتغيير وفقاًللمستجدات والمتغيرات التي تطرأ على المجتمع، مؤكداً انتطبيق نظام البصمة المرنة جاء تماشياً مع الرؤية المستقبلية في تذليل كافة العقبات أمام الموظفين وفقا لظروفهم الخاصة لتقليص العديد من المعاملات الإدارية المرتبطة بالحضور والانصراف، وتخفيف العبء الإداري المترتب على ساعات التأخير وتقليل جزاءات التأخير.