اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ١٦ أذار ٢٠٢٤
انخفضت المؤشرات الأميركية في ختام جلسة أمس ، بضغط من خسائر أسهم شركات التكنولوجيا، وسط مخاوف بشأن الضغوط التضخمية، ومع ترقّب اجتماع «الاحتياطي الفدرالي» الأسبوع المقبل.وعند نهاية التداولات، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.50 بالمئة أو بمقدار 191 نقطة إلى 38714 نقطة.فيما انخفض مؤشر إس آند بي 500 بنسبة 0.65 بالمئة أو 33 نقطة إلى 5117 نقطة، وهبط مؤشر ناسداك بنسبة 0.95 بالمئة أو 155 نقطة إلى 15973 نقطة. وعلى المستوى الأسبوعي، انخفض «داو جونز» بنسبة 0.20 بالمئة، و»ناسداك» بنسبة 0.70 بالمئة، فيما تراجع مؤشر إس آند بي 500 بنسبة 0.30 بالمئة تقريبًا.
انخفضت المؤشرات الأميركية في ختام جلسة أمس ، بضغط من خسائر أسهم شركات التكنولوجيا، وسط مخاوف بشأن الضغوط التضخمية، ومع ترقّب اجتماع «الاحتياطي الفدرالي» الأسبوع المقبل.
وعند نهاية التداولات، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.50 بالمئة أو بمقدار 191 نقطة إلى 38714 نقطة.
فيما انخفض مؤشر إس آند بي 500 بنسبة 0.65 بالمئة أو 33 نقطة إلى 5117 نقطة، وهبط مؤشر ناسداك بنسبة 0.95 بالمئة أو 155 نقطة إلى 15973 نقطة.
وعلى المستوى الأسبوعي، انخفض «داو جونز» بنسبة 0.20 بالمئة، و»ناسداك» بنسبة 0.70 بالمئة، فيما تراجع مؤشر إس آند بي 500 بنسبة 0.30 بالمئة تقريبًا.
وخلال الجلسة، تراجع سهم «أمازون» بنسبة 2.40 بالمئة إلى 174.42 دولارا، فيما هبط سهم «ألفابت» بنسبة 1.35 بالمئة إلى 141.18 دولارا، وانخفض سهم «مايكروسوفت» بنسبة 2.05 بالمئة إلى 416.42 دولارا.
وبالنظر إلى الأسواق الأوروبية، تراجع مؤشر ستوكس يوروب 600 بنسبة 0.30 بالمئة، ليغلق عند 504.80 نقاط، لكنّه سجل مكاسب أسبوعية بنحو 0.4 بالمئة.
وهبط مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.20 بالمئة إلى 7727 نقطة، فيما استقر مؤشرا داكس الألماني عند 17936 نقطة، وكاك 40 الفرنسي عند 8164 نقطة.
وفي اليابان، انخفض «نيكي» عند الإغلاق بنسبة 0.25 بالمئة إلى 38707 نقاط، وسجل خسائر أسبوعية بنسبة 2.5 بالمئة، وهي الأكبر منذ أوائل ديسمبر، فيما أغلق مؤشر توبكس مرتفعًا بنسبة 0.35 بالمئة عند 2670 نقطة.
وتترقب الأسواق الأسبوع المقبل مخرجات اجتماع «الاحتياطي الفدرالي»، حيث يتوقع على نطاق واسع تثبيت أسعار الفائدة، لكن سيتطلع المستثمرون إلى بيان البنك المركزي وتعليقات رئيسه لمساعدتهم في توقّع تحركات السياسة النقدية في المستقبل.