×



klyoum.com
kuwait
الكويت  ١٦ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
kuwait
الكويت  ١٦ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الكويت

»سياسة» جريدة الجريدة الكويتية»

«اتفاق غزة» يواجه اختباراً... وترامب يتحفظ عن «الدولتين»

جريدة الجريدة الكويتية
times

نشر بتاريخ:  الثلاثاء ١٤ تشرين الأول ٢٠٢٥ - ٢١:٠٠

 اتفاق غزة يواجه اختبارا... وترامب يتحفظ عن الدولتين

«اتفاق غزة» يواجه اختباراً... وترامب يتحفظ عن «الدولتين»

اخبار الكويت

موقع كل يوم -

جريدة الجريدة الكويتية


نشر بتاريخ:  ١٤ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

غداة التوقيع الرسمي لـ «اتفاق غزة» خلال قمة شرم الشيخ، واجه تنفيذ الاتفاق أمس أولى العقبات الميدانية، تمثلت في تعثّر تسليم حركة حماس جثامين الرهائن الإسرائيليين القتلى لصعوبة تحديد أماكن بعضهم، وهو ما استغلّته تل أبيب لإعلان خفض المساعدات الإنسانية إلى القطاع، والتلويح بعدم فتح معبر رفح قبل تسلّم جميع الجثامين.أما العقبة الثانية، فتمثلت في حادثين أمنيين خطيرين، حين فتحت القوات الإسرائيلية النار على فلسطينيين في نقطتين، ما أسفر عن مقتل تسعة منهم، بزعم أنهم تجاوزوا «الخط الأصفر» الذي يُمثّل حدّ الانسحاب الإسرائيلي من غزة في المرحلة الأولى من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.ورغم هذه العقبات، أعلنت الخارجية القطرية انطلاق مفاوضات توقعت أن تكون «صعبة» حول أمن القطاع وإدارته، في وقت استعرضت «حماس» قوتها عبر نشر المزيد من مسلحيها على الطرقات وتنفيذها إعدامات ميدانية بحق مواطنين فلسطينيين اتهمتهم بالتعامل مع إسرائيل خلال الحرب، وذلك بعد أن خاض مقاتلوها، في اليومين الأخيرين، اشتباكات مع عدة مجموعات مسلحة معارضة لها. ولدى عودته إلى الولايات المتحدة من شرم الشيخ، أحجم الرئيس ترامب عن إبداء رأي بشأن أفضل السبل لإنهاء الصراع الفلسطيني ـــ الإسرائيلي الممتد عقوداً، قائلاً إن الأولوية الآن لإعادة إعمار غزة.ورداً على سؤال حول «حل الدولتين» على متن الطائرة الرئاسة الأميركية، قال ترامب: «الكثيرون يؤيدون حل الدولة الواحدة، والبعض يؤيد حل الدولتين. سنرى. وأنا لم أعلّق على ذلك بعد»، مضيفاً: «في النهاية سأقرر ما أراه صائباً، لكن بالتنسيق مع الدول الأخرى».وأوضح أن التركيز في المرحلة الحالية ينصب على إعادة إعمار القطاع وبنائه، لافتاً إلى أن ما تم تحقيقه «هو السلام، لا القتال». رغم ذلك، عاد ترامب ليحثّ جميع دول الشرق الأوسط على العمل معاً لتحقيق السلام المستدام في المنطقة كلها، معتبراً في تصريحات على منصته «تروث سوشيال»، أن قطاع غزة «ليس سوى جزء من المهمة، والجزء الأهم هو السلام في الشرق الأوسط».وفي تفاصيل الخبر:

غداة التوقيع الرسمي لـ «اتفاق غزة» خلال قمة شرم الشيخ، واجه تنفيذ الاتفاق أمس أولى العقبات الميدانية، تمثلت في تعثّر تسليم حركة حماس جثامين الرهائن الإسرائيليين القتلى لصعوبة تحديد أماكن بعضهم، وهو ما استغلّته تل أبيب لإعلان خفض المساعدات الإنسانية إلى القطاع، والتلويح بعدم فتح معبر رفح قبل تسلّم جميع الجثامين.

أما العقبة الثانية، فتمثلت في حادثين أمنيين خطيرين، حين فتحت القوات الإسرائيلية النار على فلسطينيين في نقطتين، ما أسفر عن مقتل تسعة منهم، بزعم أنهم تجاوزوا «الخط الأصفر» الذي يُمثّل حدّ الانسحاب الإسرائيلي من غزة في المرحلة الأولى من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

ورغم هذه العقبات، أعلنت الخارجية القطرية انطلاق مفاوضات توقعت أن تكون «صعبة» حول أمن القطاع وإدارته، في وقت استعرضت «حماس» قوتها عبر نشر المزيد من مسلحيها على الطرقات وتنفيذها إعدامات ميدانية بحق مواطنين فلسطينيين اتهمتهم بالتعامل مع إسرائيل خلال الحرب، وذلك بعد أن خاض مقاتلوها، في اليومين الأخيرين، اشتباكات مع عدة مجموعات مسلحة معارضة لها.

ولدى عودته إلى الولايات المتحدة من شرم الشيخ، أحجم الرئيس ترامب عن إبداء رأي بشأن أفضل السبل لإنهاء الصراع الفلسطيني ـــ الإسرائيلي الممتد عقوداً، قائلاً إن الأولوية الآن لإعادة إعمار غزة.

ورداً على سؤال حول «حل الدولتين» على متن الطائرة الرئاسة الأميركية، قال ترامب: «الكثيرون يؤيدون حل الدولة الواحدة، والبعض يؤيد حل الدولتين. سنرى. وأنا لم أعلّق على ذلك بعد»، مضيفاً: «في النهاية سأقرر ما أراه صائباً، لكن بالتنسيق مع الدول الأخرى».

وأوضح أن التركيز في المرحلة الحالية ينصب على إعادة إعمار القطاع وبنائه، لافتاً إلى أن ما تم تحقيقه «هو السلام، لا القتال». رغم ذلك، عاد ترامب ليحثّ جميع دول الشرق الأوسط على العمل معاً لتحقيق السلام المستدام في المنطقة كلها، معتبراً في تصريحات على منصته «تروث سوشيال»، أن قطاع غزة «ليس سوى جزء من المهمة، والجزء الأهم هو السلام في الشرق الأوسط».

وفي تفاصيل الخبر:

في ظل ضبابية تحيط بوثيقة تنفيذ اتفاق حركة حماس وإسرائيل الرامية إلى إنهاء حرب غزة، والتي وقعها مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وأمير قطر تميم بن حمد، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في خطوة أكد أنها تبشر بسلام أوسع للمنطقة بأكملها، أحجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إبداء رأي بشأن أفضل السبل لإنهاء الصراع الفلسطيني ــ الإسرائيلي الممتد عقودا، قائلاً إنه لا يتحدث عن «حل دولة واحدة أو دولتين، نحن نتحدث عن إعادة إعمار غزة».

وأضاف ترامب رداً على سؤال على متن الطائرة الرئاسة الأميركية خلال عودته إلى واشنطن، عقب مشاركته في قمة شرم الشيخ في مصر: «الكثيرون يؤيدون حل الدولة الواحدة، والبعض يؤيد حل الدولتين. سنرى. وأنا لم أعلّق على ذلك بعد».

وتابع: «في النهاية سأقرر ما أراه صائباً، لكن بالتنسيق مع الدول الأخرى».

وأوضح أن التركيز في المرحلة الحالية ينصب على إعادة إعمار وبناء القطاع الفلسطيني، لافتاً إلى أن ما تم تحقيقه «هو السلام، لا القتال»، ومضيفاً: «لقد قمنا بذلك بالطريقة الصحيحة، وكان توقيتنا مثالياً».

وفي تصريحات منفصلة أطلقها عبر منصة «تروث سوشيال»، حثّ الرئيس الأميركي جميع دول الشرق الأوسط على العمل معاً لتحقيق السلام المستدام في المنطقة بأكملها.

وقال: «نسقت مسبقاً مع بلدان أخرى شكل الحكم في غزة»، مؤكداً أن القطاع «ليس سوى جزء من المهمة، والجزء الأهم هو السلام في الشرق الأوسط».

وجاء تأجيل ترامب إبداء رأيه بشأن «حل الدولتين» الذي اكتسب زخماً كبيراً أخيراً بفضل مبادرة قادتها السعودية وفرنسا، في وقت حذّر العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، من أن الشرق الأوسط سيواجه مصيراً مظلماً ما لم تُستأنف عملية سلام تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية.

وليل الاثنين ـ الثلاثاء، نشر البيت الأبيض النصّ الحرفيّ للوثيقة بشأن حرب غزة، والتي أطلق عليها مُسمّى «إعلان ترامب للسلام والازدهار»، فيما اعتبر الرئيس التركي أنه من المهم جداً التنفيذ الحرفي لاتفاق شرم الشيخ، ومواصلة الولايات المتحدة الضغط على إسرائيل ومراقبتها بشكل صارم خلال هذه المرحلة نظراً لـ «سجلها في انتهاك الاتفاقات السابقة».

ورحّبت الوثيقة، التي تتضمن أفكاراً عامة دون الخوض في التفاصيل، بالالتزام والتنفيذ التاريخي الحقيقي من قبل جميع الأطراف لاتفاقية السلام التي طرحها الرئيس ترامب، والتي تنهي أكثر من عامين من المعاناة والخسائر الجسيمة، وتفتح فصلاً جديداً للمنطقة مفعماً بالأمل والأمان والرؤية المشتركة للسلام والتقدم.

واختتمت الوثيقة بالترحيب بالتقدم الذي تم إحرازه للوصول إلى ترتيبات سلام شاملة ودائمة في غزة، وكذلك بالعلاقات الودية وتبادل المنفعة بين إسرائيل وجيرانها الإقليميين. وتعهد الزعماء بالعمل الجماعي لتنفيذ هذا والحفاظ عليه وبناء مؤسسات راسخة تؤدي إلى ازدهار الأجيال المقبلة معاً في سلام دائم.

المرحلة الثانية

ورغم إنجاز الجزء الأكبر من المرحلة الأولى بخطة ترامب التي تتضمن 20 بنداً بشأن غزة، حيث سلّمت «حماس» كل المحتجزين الإسرائيليين الأحياء لديها، بالإضافة إلى 4 جثامين من أصل 28 ينص الاتفاق على تسليمها جميعاً، بموازاة إطلاق إسرائيل سراح نحو 1986 معتقلاً، كشف المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، أن محادثات المرحلة الثانية التي تتضمن مسائل شائكة تتباين المواقف الإسرائيلية والفلسطينية والدولية بشأنها، بدأت بالفعل لمناقشة «أمن القطاع وإدارته وضمان عدم عودة الحرب».

وأتى ذلك وسط خلافات في جهاز الأمن وأروقة الحكومة الإسرائيلية حول كيفية الضغط على الحركة لحملها على تسليم باقي الجثامين، حيث تعتقد الأوساط العبرية أن الحركة تواجه صعوبة في الوصول إلى بعض الجثث بالإضافة إلى رغبتها في ممارسة «حرب نفسية» عبر الإمساك بالبعض الآخر. وقالت تقارير أمس إن تل أبيب لن تسمح بفتح معبر رفح في حال لم تتسلم جميع الجثامين.

وفي وقت صمد اتفاق وقف إطلاق النار لليوم الخامس على التوالي، سُجلت حالتان لقصف إسرائيلي، استهدفت الأولى حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، ما تسبب بمقتل 5 فلسطينيين خلال تفقدهم منازلهم، وفي الحالة الثانية قُتل 4 فلسطينيين في استهداف مسيّرة إسرائيلية تجمعاً في بلدة قرب مدينة خانيونس جنوبي القطاع.

وفي حين دعا المتحدث باسم «حماس» حازم قاسم الأطراف المختلفة إلى «متابعة سلوك الاحتلال، وعدم السماح له بالتفلت من التزاماته أمام الوسطاء فيما يتعلق بإنهاء الحرب»، زعم الجيش الإسرائيلي أنه قتل «خلية مشبوهة» مكونة من 4 أشخاص بعد عبورهم «الخط الأصفر» الذي ينتشر عنده، ضمن خطوط الانسحاب التدريجي المنصوص عليها بخطة ترامب.

من جهة ثانية، أحكم مقاتلو «حماس» قبضتهم في غزة بعدما نفذوا علناً عمليات إعدام، في تحد لإسرائيل التي أكدت أن الحرب لا يمكن أن تنتهي بموجب خطة ترامب قبل تخلي الحركة عن سلاحها.

وفي تأكيد صارخ على عودة الحركة الفلسطينية، أعدم المقاتلون رجالاً اتهموهم بالتعاون مع القوات الإسرائيلية ضمن حملة واسعة النطاق أطلقتها بالتزامن مع سريان وقف إطلاق النار الجمعة الماضية.

وظهر مقاتلو «حماس» في أحد مقاطع الفيديو التي تم تداولها وهم يسحبون سبعة رجال إلى داخل دائرة من الناس في مدينة غزة ويجبرونهم على الركوع، ثم أطلقوا النار عليهم من الخلف.

وذكر سكان في غزة أنهم لاحظوا زيادة أعداد المقاتلين وانتشارهم على الطرق التي يُستعمل السير عليها لتوصيل المساعدات. وجاء ذلك بعد حديث مصادر أمنية فلسطينية عن سقوط عشرات الأشخاص في اشتباكات بين مقاتلي «حماس» وخصومهم في الأيام القليلة الماضية.

إعمار واقتحام

إلى ذلك، ذكر مسؤول في منظمة الصحة العالمية أن هناك حاجة إلى إعادة فتح الممرات الطبية إلى خارج غزة، فيما أكد متحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر أنه لم يتم بعد توسيع نطاق المساعدات للقطاع المحاصر بشكل كبير.

وفيما تغص شوارع غزة بالركام والأنقاض، فضلاً عن مئات الجثث التي غطاها الدمار، أوضح برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن تقديرات تكلفة إعادة إعمار القطاع تصل إلى 70 مليار دولار، مشيراً إلى وجود نحو 55 مليون طن من الأنقاض واحتمال أن تمتد عملية إعادة البناء لعقود.

وفي تطور آخر، اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير المسجد الأقصى إلى جانب عشرات المستوطنين، في آخر أيام عيد العُرش اليهودي، في خطوة أدانتها الخارجية الأردنية.

جريدة الجريدة الكويتية
تصفح موقع الجريدة الكويتية وابق مطلعاً أولاً بأول على آخر الأخبار المحلية والسياسية والاقتصادية والرياضية والثقافية، كما يوفر لك الموقع التغطيات الجادة لأهم العناوين والقضايا على الساحتين المحلية والعالمية من خلال التقارير الموثقة ومقاطع الفيديو والتحقيقات المصورة. الرئيسية
جريدة الجريدة الكويتية
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الكويت:

الطبطبائي: القيادة المدرسية رسالة تربوية ومسؤولية وطنية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
11

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2177 days old | 133,612 Kuwait News Articles | 3,054 Articles in Oct 2025 | 80 Articles Today | from 19 News Sources ~~ last update: 14 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



 اتفاق غزة يواجه اختبارا... وترامب يتحفظ عن الدولتين - kw
اتفاق غزة يواجه اختبارا... وترامب يتحفظ عن الدولتين

منذ ٠ ثانية


اخبار الكويت

شرط وحيد لعودة نيمار لـ (منتخب السامبا) - jo
شرط وحيد لعودة نيمار لـ (منتخب السامبا)

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

تحضيرات لزيارة تاريخية لزعيم أكبر دولة إسلامية إلى إسرائيل - ps
تحضيرات لزيارة تاريخية لزعيم أكبر دولة إسلامية إلى إسرائيل

منذ ثانية


اخبار فلسطين

 وقاء : 47 ألف زيارة ميدانية لرصد نواقل الأمراض بمختلف مناطق المملكة خلال النصف الأول من 2025 - sa
وقاء : 47 ألف زيارة ميدانية لرصد نواقل الأمراض بمختلف مناطق المملكة خلال النصف الأول من 2025

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

وزير الثقافة يهنئ المخرج خالد جلال لتعيينه نائبا بمجلس الشيوخ - eg
وزير الثقافة يهنئ المخرج خالد جلال لتعيينه نائبا بمجلس الشيوخ

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

الرئيس السيسي يصل مقر انعقاد قمة شرم الشيخ للسلام - eg
الرئيس السيسي يصل مقر انعقاد قمة شرم الشيخ للسلام

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

دخول الوزير الإسرائيلي بن غفير باحة المسجد الأقصى - ye
دخول الوزير الإسرائيلي بن غفير باحة المسجد الأقصى

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

الأسهم اليابانية تسجل أكبر تدفقات أجنبية أسبوعية تاريخيا - ye
الأسهم اليابانية تسجل أكبر تدفقات أجنبية أسبوعية تاريخيا

منذ ٦ ثواني


اخبار اليمن

الترخيص المتنقل المسائي في لواء بني عبيد الأحد - jo
الترخيص المتنقل المسائي في لواء بني عبيد الأحد

منذ ٦ ثواني


اخبار الاردن

أحمد موسى يكشف طلب محمد مرسي من الداخلية قبل ثورة 30 يونيو - eg
أحمد موسى يكشف طلب محمد مرسي من الداخلية قبل ثورة 30 يونيو

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

محافظ الغربية يلغي احتفالات العيد القومي حدادا على شهداء مصنع المحلة الكبرى - eg
محافظ الغربية يلغي احتفالات العيد القومي حدادا على شهداء مصنع المحلة الكبرى

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل