«المركز» ينظم محاضرة «القيادة بالتأثير» مع المؤلف عبدالعزيز الرومي

نظم المركز المالي الكويتي (المركز) لفرق عمله محاضرة بعنوان «القيادة بالتأثير»، قدَّمها المؤلف والمدرب في مجال القيادة عبدالعزيز الرومي، انطلاقاً من حرص «المركز» على تعزيز ثقافته القائمة على تمكين الأفراد وبناء القادة في كل الإدارات.واكتسب المشاركون رؤى قيّمة حول كيفية تطوير مهاراتهم القيادية وعلامتهم التجارية الشخصية وتعزيز تأثيرهم. وتم تسليط الضوء على أهمية العمل في بيئة مهنية تدفعها ثقافة القيادة والتأثير، مثل التي يتبناها «المركز»، وأهم المتغيرات الديناميكية الفريدة في القطاع المالي والدور المحوري لمهارات التأثير في إدارة العلاقات مع العملاء، وإشراك أصحاب المصلحة، واتخاذ القرارات الفعالة، والتي تُعد جميعها عناصر أساسية في قطاع الاستثمار والخدمات المالية.وتعليقاً على تنظيم هذه المحاضرة التفاعلية، قال بيتر كيلي، نائب رئيس تنفيذي في إدارة الموارد البشرية في «المركز»: «نؤمن إيماناً راسخاً بضرورة تمكين فرق عملنا، وتزويدهم بالأدوات والسبل التي تشجعهم على مشاركة أفكارهم وآرائهم في بيئة العمل، وأخذ زمام المبادرة والقيادة». واستعرض الرومي بعض الاستراتيجيات لتحقيق النمو الشخصي والمهني، بما يتوافق مع ريادة «المركز» على مدى 50 عاماً، نحو تعزيز مهارات التأثير الإيجابي لفرق العمل في الشركة، ومع العملاء والشركاء، والتي لم تُعد مهارات مفيدة فحسب، بل ضرورة حتمية لتعزيز الحضور المؤسسي.

نظم المركز المالي الكويتي (المركز) لفرق عمله محاضرة بعنوان «القيادة بالتأثير»، قدَّمها المؤلف والمدرب في مجال القيادة عبدالعزيز الرومي، انطلاقاً من حرص «المركز» على تعزيز ثقافته القائمة على تمكين الأفراد وبناء القادة في كل الإدارات.

واكتسب المشاركون رؤى قيّمة حول كيفية تطوير مهاراتهم القيادية وعلامتهم التجارية الشخصية وتعزيز تأثيرهم. وتم تسليط الضوء على أهمية العمل في بيئة مهنية تدفعها ثقافة القيادة والتأثير، مثل التي يتبناها «المركز»، وأهم المتغيرات الديناميكية الفريدة في القطاع المالي والدور المحوري لمهارات التأثير في إدارة العلاقات مع العملاء، وإشراك أصحاب المصلحة، واتخاذ القرارات الفعالة، والتي تُعد جميعها عناصر أساسية في قطاع الاستثمار والخدمات المالية.

وتعليقاً على تنظيم هذه المحاضرة التفاعلية، قال بيتر كيلي، نائب رئيس تنفيذي في إدارة الموارد البشرية في «المركز»: «نؤمن إيماناً راسخاً بضرورة تمكين فرق عملنا، وتزويدهم بالأدوات والسبل التي تشجعهم على مشاركة أفكارهم وآرائهم في بيئة العمل، وأخذ زمام المبادرة والقيادة». واستعرض الرومي بعض الاستراتيجيات لتحقيق النمو الشخصي والمهني، بما يتوافق مع ريادة «المركز» على مدى 50 عاماً، نحو تعزيز مهارات التأثير الإيجابي لفرق العمل في الشركة، ومع العملاء والشركاء، والتي لم تُعد مهارات مفيدة فحسب، بل ضرورة حتمية لتعزيز الحضور المؤسسي.

وشدد الرومي على أهمية أن يرى كل فرد نفسه كقائد قادر على تحفيز التعاون والابتكار.

وأوضح أيضاً كيف يمكن أن يؤدي التأثير الشخصي إلى التميز في الأداء والمساهمة بتحقيق نتائج أفضل للشركة.

وتأتي هذه المحاضرة تأكيداً على إحدى أهم الركائز الاستراتيجية التي يتبناها «المركز»، والمتمثلة بالاستثمار في العنصر البشري، وإيمانه بأن الكفاءات المتخصصة يجب صقلها بالمهارات القيادية الشخصية لمواكبة التغيرات في القطاع.