«الإعاقة» لتخفيف دوام منتسبيها بالجهات الحكومية في رمضان

قال مدير الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة بالإنابة الحميدي المطيري، إنه «تمت مخاطبة الجهات الحكومية كافة لتخفيف ساعات العامل الموظف من ذوي الإعاقة أو المكلف برعايتهم خلال شهر رمضان المبارك، لاسيما أن المعاق أو المكلف برعايته يتمتع بتخفيف ساعات العمل ساعتين يومياً مدفوعة الأجر خلال رمضان تطبيقاً للمادة رقم (40) من القانون رقم (8/ 2010) بشأن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة».وأوضح المطيري، أن «تخفيف ساعات العمل يشمل الموظف من ذوي الاحتياجات على مختلف درجة اعاقته، والموظف الذي لديه حكم حضانة أو وصاية ويرعى شخصاً معاقاً، مع عدم جواز تخفيف ساعات العمل لإثنين داخل الأسرة الواحدة، إلا في حالة تعدد ذوي الإعاقة وثبوت رعاية كل منهم لذي إعاقة، وللمستفيد التنسيق مع الجهة التي يعمل بها لاختيار وقت تخفيف ساعات العمل»، مشيراً إلى أن تخفيف ساعات العمل يطبق خلال الشهر الفضيل بواقع ساعتين يومياً مدفوعة الأجر سواء في بداية الدوام أو نهايته ولا، يجوز تجزئتها ويكون التحديد وفقاً للوائح والنظم المعمول بها.

قال مدير الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة بالإنابة الحميدي المطيري، إنه «تمت مخاطبة الجهات الحكومية كافة لتخفيف ساعات العامل الموظف من ذوي الإعاقة أو المكلف برعايتهم خلال شهر رمضان المبارك، لاسيما أن المعاق أو المكلف برعايته يتمتع بتخفيف ساعات العمل ساعتين يومياً مدفوعة الأجر خلال رمضان تطبيقاً للمادة رقم (40) من القانون رقم (8/ 2010) بشأن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة».

وأوضح المطيري، أن «تخفيف ساعات العمل يشمل الموظف من ذوي الاحتياجات على مختلف درجة اعاقته، والموظف الذي لديه حكم حضانة أو وصاية ويرعى شخصاً معاقاً، مع عدم جواز تخفيف ساعات العمل لإثنين داخل الأسرة الواحدة، إلا في حالة تعدد ذوي الإعاقة وثبوت رعاية كل منهم لذي إعاقة، وللمستفيد التنسيق مع الجهة التي يعمل بها لاختيار وقت تخفيف ساعات العمل»، مشيراً إلى أن تخفيف ساعات العمل يطبق خلال الشهر الفضيل بواقع ساعتين يومياً مدفوعة الأجر سواء في بداية الدوام أو نهايته ولا، يجوز تجزئتها ويكون التحديد وفقاً للوائح والنظم المعمول بها.