اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٢٩ حزيران ٢٠٢٥
أحرز سائق ماكلارين البريطاني لاندو نوريس المركز الأول في سباق جائزة النمسا الكبرى، الجولة الحادية عشرة من بطولة العالم لفورمولا واحد، الأحد على حلبة ريد بول رينغ في سبيلبيرغ، متقدما على زميله في الفريق الاسترالي أوسكار بياستري.وهي الثنائية الرابعة لماكلارين هذا الموسم بعد الصين وميامي وإسبانيا، والثالثة في النمسا بعد عامي 1998 و2000، كما هو الفوز الأول للفريق في النمسا منذ عام 2001 عندما فاز به الاسكتلندي ديفيد كولتهارد.وانطلق نوريس، وصيف بطل العالم من المركز الأول في السباق، ورغم الضغط المستمر لزميله بياستري حافظ على تقدمه محققا فوزه الثالث هذا الموسم بعد الاول في أستراليا في الجولة الافتتاحية، والثاني في موناكو في الجولة الثامنة والسابع في مسيرته الاحترافية.
أحرز سائق ماكلارين البريطاني لاندو نوريس المركز الأول في سباق جائزة النمسا الكبرى، الجولة الحادية عشرة من بطولة العالم لفورمولا واحد، الأحد على حلبة ريد بول رينغ في سبيلبيرغ، متقدما على زميله في الفريق الاسترالي أوسكار بياستري.
وهي الثنائية الرابعة لماكلارين هذا الموسم بعد الصين وميامي وإسبانيا، والثالثة في النمسا بعد عامي 1998 و2000، كما هو الفوز الأول للفريق في النمسا منذ عام 2001 عندما فاز به الاسكتلندي ديفيد كولتهارد.
وانطلق نوريس، وصيف بطل العالم من المركز الأول في السباق، ورغم الضغط المستمر لزميله بياستري حافظ على تقدمه محققا فوزه الثالث هذا الموسم بعد الاول في أستراليا في الجولة الافتتاحية، والثاني في موناكو في الجولة الثامنة والسابع في مسيرته الاحترافية.
وعوَّض نوريس خيبة أمله في الجولة العاشرة على حلبة جيل فيلنوف في مونتريال حين خرج خالي الوفاض بعدما قام بمحاولة متسرعة لتجاوز زميله بياستري أدت إلى اصطدامه به وتضرر سيارته ما دفعه للانسحاب.
وقلَّص نوريس الفارق الى 15 نقطة عن بياستري في صدارة ترتيب بطولة العالم.
وحل سائقا فيراري شارل لوكلير من موناكو والبريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات، في المركزين الثالث والرابع، في حين خرج سائق ريد بول بطل العالم في الاعوام الاربعة الاخيرة الهولندي ماكس فيرستابن خالي الوفاض بعدما اضطر الى الانسحاب في اللفة الاولى بعدما صدمه سائق مرسيدس الايطالي كيمي أنتونيلي من الخلف مما استدعى دخول سيارة الأمان وخروج السائقين من السباق.
وهي المرة الاولى التي يفشل فيها فريق ريد بول في حصد أي نقطة منذ جائزة البحرين الكبرى عام 2022.