رابطة الأدباء تجمع أهل الثقافة في غبقتها الرمضانية

جرياً على عادتها السنوية بالشهر الفضيل، أقامت رابطة الأدباء الكويتيين غبقة رمضان في مقرها بمنطقة العديلية، حضرها الأمين العام للرابطة م. حميدي المطيري، وأعضاء مجلس الإدارة، وجمع من الأدباء والمثقفين، وصاحَب الغبقة معرض الكتاب المستعمل الرمضاني، الذي يستمر حتى 23 الجاري.وقد حضر الغبقة السنوية العديد من الأدباء والمثقفين، منهم: د. خليفة الوقيان، ود. سليمان الشطي، والباحث صالح المسباح، ود. سلطان الدويش، والأمين العام لرابطة الأدباء حميدي المطيري، والكاتب أحمد الزمام، والشاعر سعد الأحمد، وغيرهم. وبهذه المناسبة، قال رئيس اللجنة الثقافية أحمد الزمام: «يأتي تنظيم المعرض ضمن الأنشطة والفعاليات التي تقيمها الرابطة، حيث اعتادت على تنظيم معرض الكتاب المستعمل سنوياً في شهر رمضان، في سياق التشجيع على القراءة والاطلاع، وتبادل المعارف، وحصول الباحثين عن الكتب القديمة على مبتغاهم»، لافتاً إلى أن أسعار الكتب في المعرض رمزية.

جرياً على عادتها السنوية بالشهر الفضيل، أقامت رابطة الأدباء الكويتيين غبقة رمضان في مقرها بمنطقة العديلية، حضرها الأمين العام للرابطة م. حميدي المطيري، وأعضاء مجلس الإدارة، وجمع من الأدباء والمثقفين، وصاحَب الغبقة معرض الكتاب المستعمل الرمضاني، الذي يستمر حتى 23 الجاري.

وقد حضر الغبقة السنوية العديد من الأدباء والمثقفين، منهم: د. خليفة الوقيان، ود. سليمان الشطي، والباحث صالح المسباح، ود. سلطان الدويش، والأمين العام لرابطة الأدباء حميدي المطيري، والكاتب أحمد الزمام، والشاعر سعد الأحمد، وغيرهم. وبهذه المناسبة، قال رئيس اللجنة الثقافية أحمد الزمام: «يأتي تنظيم المعرض ضمن الأنشطة والفعاليات التي تقيمها الرابطة، حيث اعتادت على تنظيم معرض الكتاب المستعمل سنوياً في شهر رمضان، في سياق التشجيع على القراءة والاطلاع، وتبادل المعارف، وحصول الباحثين عن الكتب القديمة على مبتغاهم»، لافتاً إلى أن أسعار الكتب في المعرض رمزية.

وأضاف الزمام أن هناك عدداً كبيراً من العناوين المختلفة بين كتب الأدب التي تضم الشعر والقصة والرواية، وأيضاً التاريخ، وعلم الاجتماع، والفلسفة.

وأكد أن ثقافة الكتاب القديم أصبحت رائجة، وانتشرت على مستوى العالم، وأصبح لها مهتمون، فهناك مواقع على وسائل التواصل الاجتماعي، إضافة إلى مزادات خصصت وفقاً لقيمة الكتب وندرتها وأهميتها.

يُذكر أن رابطة الأدباء تقيم معرض الكتاب بالتزامن مع الغبقة السنوية، كنوع من الترويج للقراءة والمطالعة خلال الشهر الكريم، كما أن فكرة المعرض ترتكز على تقديم الإصدارات القديمة بأسعار رمزية، وشهدت الأعوام الماضية إقبالاً كبيراً على هذه النوعية من العناوين.