اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ١٦ تشرين الأول ٢٠٢٤
في إطار التزامه بالمسؤولية المجتمعية، ودعمه المستمر للمؤسسات الوطنية، أعلن البنك التجاري الكويتي تعاونه مع الإدارة العامة لحفر السواحل لتزويدها بأجهزة متطورة لتنظيم فترات انتظار الخدمة لمنتسبي ومراجعي خفر السواحل، من خلال تركيب نظام قائمة الانتظار BLOOM، وتأتي هذه المبادرة بهدف تحسين مستوى الخدمات المقدمة لمنتسبي ومراجعي خفر السواحل، مما يسهم في تسهيل وتنظيم العمليات اليومية وزيادة كفاءة الخدمة.وصرحت أماني الورع - نائبة المدير العام لقطاع التواصل المؤسسي في البنك التجاري الكويتي: «بالتعاون مع الإدارة العامة لخفر السواحل، قام البنك بتركيب نظام قائمة الانتظار بلوم BLOOM الذي يمكّن الإدارة من ضبط وتنظيم فترات انتظار مراجعي ومنتسبي الإدارة، ويعكس هذا حرص البنك التجاري الدائم على تقديم كل أوجه الدعم الممكنة للمؤسسات الوطنية، والتزامنا بتقديم خدمات وحلول تقنية مبتكرة تساهم في تسهيل الإجراءات اليومية».
في إطار التزامه بالمسؤولية المجتمعية، ودعمه المستمر للمؤسسات الوطنية، أعلن البنك التجاري الكويتي تعاونه مع الإدارة العامة لحفر السواحل لتزويدها بأجهزة متطورة لتنظيم فترات انتظار الخدمة لمنتسبي ومراجعي خفر السواحل، من خلال تركيب نظام قائمة الانتظار BLOOM، وتأتي هذه المبادرة بهدف تحسين مستوى الخدمات المقدمة لمنتسبي ومراجعي خفر السواحل، مما يسهم في تسهيل وتنظيم العمليات اليومية وزيادة كفاءة الخدمة.
وصرحت أماني الورع - نائبة المدير العام لقطاع التواصل المؤسسي في البنك التجاري الكويتي: «بالتعاون مع الإدارة العامة لخفر السواحل، قام البنك بتركيب نظام قائمة الانتظار بلوم BLOOM الذي يمكّن الإدارة من ضبط وتنظيم فترات انتظار مراجعي ومنتسبي الإدارة، ويعكس هذا حرص البنك التجاري الدائم على تقديم كل أوجه الدعم الممكنة للمؤسسات الوطنية، والتزامنا بتقديم خدمات وحلول تقنية مبتكرة تساهم في تسهيل الإجراءات اليومية».
وأشارت الورع إلى أن هذا الدعم يأتي ضمن سلسلة مبادرات وبرامج البنك التجاري الكويتي الشاملة في مجال المسؤولية المجتمعية والتي تهدف إلى تسهيل الخدمات المقدمة من مؤسسات المجتمع المدني للمواطنين.
وعبر مسؤولو الإدارة العامة لخفر السواحل عن شكرهم الجزيل للبنك التجاري الكويتي على هذه المبادرة، مشيدين بدوره الرائد في مجال المسؤولية الاجتماعية، ومساهماته الفعالة في دعم مؤسسات المجتمع المدني، والتي تنعكس بالطبع على أفراد المجتمع الكويتي.
