الأسهم الأميركية ترتفع في الختام بدعم من القطاع التكنولوجي

ارتفعت الأسهم الأميركية في نهاية تعاملات الأربعاء، وسط أداء إيجابي في القطاع التكنولوجي بدعم من سهم مالكة «غوغل»، وحدّ من المكاسب بيانات رسمية أظهرت مؤشرات على ضعف سوق العمل.وفي ختام الجلسة، استقر مؤشر داو جونز الصناعي عند 45271 نقطة، بعد أن قفز إلى 45309 نقاط خلال التعاملات.وارتفع مؤشر إس آند بي 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 0.51% أو 32 نقطة إلى 6448 نقطة، كذلك مؤشر ناسداك المركّب بنسبة 1% أو 218 نقطة إلى 21497 نقطة. جاء ذلك بدعم من صعود سهم ألفابت، مالكة «غوغل»، بنسبة 9.14% إلى 230.66 دولاراً، بعد أن أصدرت محكمة أميركية اليوم، حكماً يسمح لها بالاحتفاظ بمتصفح كروم وعدم إلزامها ببيعه.وفي أوروبا، زاد مؤشر ستوكس يوروب 600 بنسبة 0.66% إلى 546 نقطة، مع ارتفاع أسهم قطاع المرافق 0.47%.وارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.46% إلى 23594 نقطة، و«كاك» الفرنسي 0.86% إلى 7719 نقطة، و«فوتسي» البريطاني بنسبة 0.67% إلى 9177 نقطة.وفي آسيا، ارتفعت مؤشرات الأسهم اليابانية مع تراجع عوائد السندات الحكومية، بعدما نجح مزاد السندات لأجل 30 عاماً في تهدئة مخاوف المستثمرين، رغم أن نسبة التغطية (مؤشر الطلب) جاءت منخفضة نسبياً لكنها ظلت قريبة من متوسطها طويل الأجل.

ارتفعت الأسهم الأميركية في نهاية تعاملات الأربعاء، وسط أداء إيجابي في القطاع التكنولوجي بدعم من سهم مالكة «غوغل»، وحدّ من المكاسب بيانات رسمية أظهرت مؤشرات على ضعف سوق العمل.

وفي ختام الجلسة، استقر مؤشر داو جونز الصناعي عند 45271 نقطة، بعد أن قفز إلى 45309 نقاط خلال التعاملات.

وارتفع مؤشر إس آند بي 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 0.51% أو 32 نقطة إلى 6448 نقطة، كذلك مؤشر ناسداك المركّب بنسبة 1% أو 218 نقطة إلى 21497 نقطة.

جاء ذلك بدعم من صعود سهم ألفابت، مالكة «غوغل»، بنسبة 9.14% إلى 230.66 دولاراً، بعد أن أصدرت محكمة أميركية اليوم، حكماً يسمح لها بالاحتفاظ بمتصفح كروم وعدم إلزامها ببيعه.

وفي أوروبا، زاد مؤشر ستوكس يوروب 600 بنسبة 0.66% إلى 546 نقطة، مع ارتفاع أسهم قطاع المرافق 0.47%.

وارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.46% إلى 23594 نقطة، و«كاك» الفرنسي 0.86% إلى 7719 نقطة، و«فوتسي» البريطاني بنسبة 0.67% إلى 9177 نقطة.

وفي آسيا، ارتفعت مؤشرات الأسهم اليابانية مع تراجع عوائد السندات الحكومية، بعدما نجح مزاد السندات لأجل 30 عاماً في تهدئة مخاوف المستثمرين، رغم أن نسبة التغطية (مؤشر الطلب) جاءت منخفضة نسبياً لكنها ظلت قريبة من متوسطها طويل الأجل.

وعند إغلاق تعاملات، اليوم، صعد مؤشر نيكي 225 بنسبة 1.55% عند 42580 نقطة، فيما ارتفع نظيره الأوسع نطاقاً «توبكس» بنسبة 1% عند 3080 نقطة.

وقفزت أسهم شركة فاست ريتيلنغ، المالكة لسلسلة متاجر يونيكلو، بنسبة 2.45%، و«سوني جروب» بنسبة 2.9%، و«تويوتا موتور» بنسبة 1.9%.

وفي حين تراجع العائد على سندات الحكومة اليابانية لأجل 10 سنوات بأكثر من 4 نقاط أساس عند 1.596%، ارتفعت العملة الأميركية أمام نظيرتها اليابانية بنحو 0.1% عند 148.24 يناً.

وأظهرت بيانات وزارة المالية اليابانية أن صافي مبيعات الأجانب من الأسهم بلغ 785.7 مليار ين (5.33 مليارات دولار) خلال الأسبوع المنتهي في 30 أغسطس، بينما استقطبت السندات اليابانية طويلة الأجل استثمارات أجنبية صافية بلغت 397.4 مليار ين، بحسب «رويترز».

في المقابل، تراجعت الأسهم الصينية تحت ضغط قطاع التكنولوجيا، لتسجل أعمق انخفاض في نحو 5 أشهر، وسط تقارير عن اعتزام السلطات تعديل القواعد التنظيمية للمضاربة.

وعند نهاية التعاملات، تراجع «شنغهاي المركّب» بنسبة ​​1.25% عند 3765 نقطة، كما انخفض «سي إس آي 300» بنسبة 2.1% ليغلق عند 4365 نقطة، وهي أكبر خسارة يومية له منذ أوائل أبريل، وهبط مؤشر شنتشن المركّب بنسبة 2% عند 2331 نقطة.

بينما استقرت العملة الأميركية أمام نظيرتها الصينية لتتداول عند 7.14 يوان. وهبط سهم شركة رقائق الذكاء الاصطناعي «كامبريكون تكنولوجيز»، بنسبة 14.45%، مسجلاً أكبر خسارة يومية له منذ يناير، بعد أن ضاعف السهم قيمته في أغسطس، ما أثار مخاوف من تعديل وزنه داخل مؤشر التكنولوجيا «ستار 50».

وذكر تقرير لوكالة بلومبرغ أن الجهات التنظيمية المالية في الصين تدرس خطوات تهدف إلى توازن السوق، من بينها إزالة بعض قيود عمليات البيع على المكشوف.