×



klyoum.com
egypt
مصر  ٢٥ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
egypt
مصر  ٢٥ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار مصر

»سياسة» صدى البلد»

موضوع خطبة الجمعة اليوم.. الأوقاف تنشر نصها

صدى البلد
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٢٤ تشرين الأول ٢٠٢٥ - ٠٨:١٢

موضوع خطبة الجمعة اليوم.. الأوقاف تنشر نصها

موضوع خطبة الجمعة اليوم.. الأوقاف تنشر نصها

اخبار مصر

موقع كل يوم -

صدى البلد


نشر بتاريخ:  ٢٤ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

حددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة اليوم بعنوان “البيئة هي الرحم الثاني والأم الكبرى”، وذلك ضمن مبادرة وزارة الأوقاف 'صحح مفاهيمك' . 

وقالت الوزارة إن اختيار هذا الموضوع يأتي في إطار حرص الوزارة على ترسيخ الوعي البيئي، والتأكيد على مسؤولية الإنسان تجاه البيئة التي يعيش فيها، بوصفها من نعم الله التي تستوجب الحفظ والرعاية، فهي تمثل الرحم الثاني الذي يحتضن الإنسان ويمنحه مقومات الحياة، مما يجعل الحفاظ عليها واجبًا دينيًا وأخلاقيًا.

كما تتضمن الخطبة الثانية ضمن فعاليات مبادرة “صحح مفاهيمك”، والتي تركز هذا الأسبوع على خطوة العنف ضد الأطفال، في خطوة تهدف إلى تصحيح المفاهيم المغلوطة، ونشر ثقافة الرحمة والتعامل الإنساني السليم مع الأبناء.

وتؤكد وزارة الأوقاف أن المبادرة تأتي ضمن خطة متكاملة لترسيخ القيم الدينية الصحيحة، ومواجهة أي سلوكيات تتنافى مع تعاليم الإسلام السمحة، لافتة إلى أن خطب الجمعة أصبحت وسيلة توعية شاملة تجمع بين البعد الديني والاجتماعي والإنساني في آنٍ واحد.

وتواصل الوزارة من خلال منابرها الدعوية نشر الفكر الوسطي المعتدل، وتحقيق التكامل بين الرسالة الدينية والتثقيف المجتمعي، بما يسهم في بناء وعي رشيد لدى المواطنين.

الحمدُ للهِ الذي خلقَ فسوّى، والذي قدّرَ فهدَى، والذي أخرجَ المرْعَى فجعلهُ غثاءً أحْوَى، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدهُ لا شريكَ لهُ، أبدعَ الكونَ بنظامٍ دقيقٍ، وجعلَ لكلِّ شيءٍ قدرًا ومِقدارًا، وأشهدُ أن سيدَنا محمدًا عبدُهُ ورسولُهُ، أرسلَهُ رحمةً للعالمينَ، فكانَ خيرَ مَنْ مشى على الأرضِ، وأكثرَهم رِفقًا بمخلوقاتِها، صلّى اللهُ عليهِ وعلَى آلهِ وصحبِهِ وسلّمَ تسليمًا كثيرًا، وبعدُ،

فالبيئةُ هيَ كتابُ اللهِ المنظورُ الذي زادَهُ اللهُ زينةً وجمالًا، وصُنْعُ اللهِ الذي تتجلّى فيهِ قدرةُ الخالقِ عظمةً وبهاءً، فالحفاظُ عليها ليسَ مجرّدَ شعاراتٍ تُرفعُ، أو فعالياتٍ تُعقدُ، بل هو جزءٌ أصيلٌ من عقيدتِنا، وعبادةٌ نتقرّبُ بها إلى ربِّنا، فالجمالُ النبويُّ في التعاملِ مع البيئةِ ليسَ مجموعةً منَ النصوصِ الواردةِ عنهُ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ، بل دعوةٌ للتفكّرِ في خلقِهِ، والحِفَاظ على صنعتِهِ، لترى في قطرةِ المطرِ حياةً، وفي ورقةِ الشجرِ آيةً، وفي صوتِ الطائرِ تسبيحةً، لتتحوّلَ مساحتُكَ الخاصّةُ إلى واحةٍ خضراءَ، فكنْ رسالةَ الجمالِ النبويِّ للعالمِ؛ لتعمرَ الأرضَ بالحبِّ، وتزيّنَها بالرحمةِ، وتملأَها بالجمالِ، ولتَتَعلّقَ بجمالِ الكونِ من حولِكَ: ﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ﴾.

أيُّها النبيلُ، أمَا تأمّلتَ يومًا في تلكَ العلاقةِ الفريدةِ التي نسجَها الجنابُ المعظَّمُ في التعاملِ مع الأكوانِ؟ ألم يُرسِّخْ حضرتُهُ لمَبْدأ الاستدامةِ الزراعيةِ في مواجهةِ مشكلةِ الاحتباسِ الحراريِّ من خلالِ هذا الحديثِ: «ما مِن مسلمٍ يغرسُ غرسًا، أو يزرعُ زرعًا، فيأكلَ منهُ إنسانٌ، أو طيرٌ، أو بهيمةٌ، إلا كانَ لهُ بهِ صدقةٌ» ليبقى الأجرُ والثوابُ الأبديُّ، فتتحوّلَ الزراعةُ من مجرّدِ نشاطٍ اقتصاديٍّ إلى عبادةٍ متواصلةٍ، فكلُّ ثمرةٍ طيّبةٍ، وكلُّ ظلٍّ ممتدٍّ، وكلُّ نفَسٍ نقيٍّ يخرجُ من الغرسِ، هو رصيدٌ منَ الحسناتِ لا ينقطعُ، وأثرٌ لا ينتهي، فمهمّةُ الإصلاحِ البيئيِّ، وتعميرُ الكونِ لا تعرفُ الكلمةَ الأخيرةَ، فقِمّةُ الإيجابيةِ البيئيةِ والتعلّقِ بجمالِ الأرضِ، تتجسّدُ في هذا البيانِ المحمّديِّ: «إنْ قامتِ الساعةُ وفي يدِ أحدِكم فسيلةٌ، فإن استطاعَ ألا تقومَ حتى يغرسَها، فليغرسْها».

أيُّها الأكارمُ، إليكم تلكَ القاعدةَ المحمديّةَ: «إماطةُ الأذى عنِ الطريقِ صدقةٌ» التي حوّلتْ عمليةَ تنظيفِ البيئةِ المحيطةِ من مجرّدِ أعمالٍ دنيويةٍ إلى مرتبةٍ عباديّةٍ، في لفتةٍ عميقةٍ، لنظافةِ المظهرِ، ورُقيِّ الجوهرِ، ونشرِ ثقافةِ الجمالِ، ونهيٍ صريحٍ عن كلِّ مشاهدِ القُبحِ والتلوّثِ، ممّا يعكسُ نظرةً حضاريةً تتجاوزُ النظافةَ الشخصيةَ إلى النظافةِ البيئيةِ، ثمّ امتدّتِ الرحمةُ المحمديّةُ لتشملَ الحيوانَ والطيرَ، فنهى عنِ اتخاذِ الكائناتِ الحيّةِ غرضًا للرميِ، وحثَّ على سقيِ كلِّ كبدٍ رطبةٍ، وجعلَ فيها أجرًا، ووفّرَ لها الحمايةَ المُستدامةَ في صورةِ حِمى يُمنعُ فيهِ صيدُ الحيوانِ، وقطعُ الأشجارِ، وقلعُ النباتِ.

أيُّها النبلاءُ، إنَّ إجراءاتِ الجنابِ النبويِّ بمثابةِ ميثاقٍ إنسانيٍّ خالدٍ، يجمعُ بينَ الفضيلةِ الروحيّةِ والمصلحةِ الدنيويّةِ، فهو يضعُ الإنسانَ في موضعِهِ الصحيحِ كخليفةٍ مكلَّفٍ بالعمارةِ والإصلاحِ، لا بالتخريبِ والفسادِ، وفي الإرثِ النبويِّ الحلولُ المبتكرةُ لأزماتِنا البيئيةِ المعاصرةِ؛ حلولٌ لا تقومُ على القوانينِ الرادعةِ فحسبُ، بل على وازعِ الضميرِ الذي يرى في صَوْنِ الأرضِ صونًا للعقيدةِ، وفي رعايةِ الطبيعةِ رعايةً للأمانةِ، وفي كلِّ شجرةٍ مغروسةٍ أملًا مزدهرًا يُضيءُ دروبَ الأجيالِ، قالَ سبحانهُ: ﴿هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُّجِيبٌ﴾.

أيُّها الكرامُ، إنَّ مسؤوليتَنا تجاهَ بيئتِنا هي مسؤوليةٌ فرديّةٌ وجماعيّةٌ، تبدأُ من كلِّ واحدٍ منّا، في بيتِهِ، وفي عملِهِ، وفي طريقِهِ، فلا تحقرنَّ منَ المعروفِ شيئًا، فإماطةُ الأذى صدقةٌ، وغرسُ شجرةٍ صدقةٌ، علينا أن نكونَ قدوةً حسنةً لغيرِنا، وأن نُربّيَ جيلًا يعي أهميّةَ هذه الأمانةِ، جيلًا يحبُّ الجمالَ ويحافظُ عليهِ، جيلًا يُدركُ أنَّ كلَّ ما في هذا الكونِ يُسبّحُ بحمدِ اللهِ، فلا يليقُ بنا أن نكونَ نحنُ سببًا في إفسادِ هذا التسبيحِ، فلنتحدْ جميعًا، أفرادًا وجماعاتٍ، من أجلِ حمايةِ كوكبِنا، ومن أجلِ مستقبلٍ أفضلَ لأبنائِنا، لنجعلْ من الحفاظِ على البيئةِ ثقافةَ حياةٍ، وسلوكًا يوميًّا، وعبادةً نرجو بها وجهَ اللهِ، قالَ تعالى: ﴿وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ﴾.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على سيّدِنا رسولِ اللهِ، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ، وأشهدُ أن سيّدَنا محمدًا عبدُهُ ورسولُهُ.

سادتي الكرامُ، إنَّ ظاهرةَ العنفِ ضدَّ الأطفالِ هي زلزالٌ أخلاقيٌّ يضربُ أساسَ المجتمعِ، وإعلانُ قسوةٍ مُذلّةٍ على كائنٍ أعزلَ، لا يملكُ إلّا البراءةَ درعًا، والثقةَ سلاحًا، وعندما يتحوّلُ البيتُ أو المدرسةُ إلى مكانٍ يُمارَسُ فيهِ الإيذاءُ تحتَ سلطةٍ زائفةٍ، يتحوّلُ الطفلُ إلى ظلٍّ يخافُ النورَ، ويهابُ الخطوةَ، وتصبحُ الضحكةُ المكتومةُ صرخةً لا يسمعُها أحدٌ، فالعنفُ سواءٌ كانَ صفعةً عابرةً تتركُ ألمًا كامنًا في الذاكرةِ، أو كلمةً جارحةً تُعلّقُ الطفلَ بين قوسينِ منَ الشعورِ بالدونيّةِ والخوفِ منَ العقابِ، ما هوَ إلّا إفلاسٌ تربويٌّ وخيانةٌ للأمانةِ، هل نسينا توجيهاتِ النبوّةِ حينَ قالَ الحبيبُ المصطفى صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ، واصفًا قمّةَ الإحساسِ والرّحمةِ: «مَن لا يَرحَمْ لا يُرحَمْ». 

أيُّها الآباءُ وأيّتُها الأمهاتُ، أنتمُ الغيثُ الأوّلُ الذي يسقي الحنانَ والأمانَ، فكيفَ يجوزُ للغيثِ أن يتحوّلَ إلى سوْطٍ يجلدُ الروحَ؟ أو صوتِ رعدٍ يزلزلُ الثقةَ؟ ألمْ يصِلْ إليكمُ الحنانُ النبويُّ الذي كانَ يغمرُ أطفالَ المدينةِ؟ ألمْ تدرِكوا أنَّ الطفولةَ تتوقّفُ عنها الأحكامُ الشرعيّةُ؟ إنَّ الطفولةَ هي النسقُ الروحيُّ الذي يتشكّلُ في بيئةِ العطفِ والأمانِ، لكنها مُهدَّدةٌ اليومَ بالعنفِ الإلكترونيِّ الذي يقتحمُ عُشَّ البراءةِ، حاملًا معهُ مشاهدَ عنفٍ إلكترونيّةً تُزيِّنُ القتلَ وتُطبِّعُ العدوانَ، ممّا يُؤدِّي إلى تبلُّدِ الإحساسِ لدى الطّفلِ، ودفعِهِ لمُحاكاةِ السلوكِ العدوانيِّ في واقعِهِ، تابعوا أطفالَكم، وامنعوا عنهم مشاهدَ العنفِ، واستجيبوا لهذا النداءِ الإلهيِّ: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ﴾.

رسالةٌ إلى المجتمعِ المدرسيِّ، أنتمُ الإطارُ الكبيرُ الذي يضمُّ الأطفالَ بالرحمةِ والعطفِ، فالمدرسةُ يجبُ أن تكونَ امتدادًا لدفءِ البيتِ لا مسرحًا لتمزيقِ الكرامةِ، فكلُّ نظرةِ سخريةٍ، وكلُّ إهمالٍ، وكلُّ إشارةِ استعلاءٍ تجاهَ طفلٍ لا يجدُ من يُدافعُ عنهُ، هي رصاصةٌ في صدرِ المستقبلِ، تعالوا جميعًا لندعَ الطفولةَ تزهِر في سلامٍ، تتنَفّس هواءَ الودِّ، وتستنشِق عبيرَ الحياةِ في أمنٍ وأمانٍ.

موضوع خطبة الجمعة اليوم.. الأوقاف تنشر نصها موضوع خطبة الجمعة اليوم.. الأوقاف تنشر نصها موضوع خطبة الجمعة اليوم.. الأوقاف تنشر نصها موضوع خطبة الجمعة اليوم.. الأوقاف تنشر نصها
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار مصر:

وزير الري يكشف حقيقة قيام الدولة بتأجير أراضٍ على نهر النيل

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
21

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2185 days old | 1,180,986 Egypt News Articles | 43,047 Articles in Oct 2025 | 533 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 28 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



موضوع خطبة الجمعة اليوم.. الأوقاف تنشر نصها - eg
موضوع خطبة الجمعة اليوم.. الأوقاف تنشر نصها

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

بعد ظهور المادة المظلمة للمرة الاولى.. علماء يقتربون من حل لغز الكون الأكبر - lb
بعد ظهور المادة المظلمة للمرة الاولى.. علماء يقتربون من حل لغز الكون الأكبر

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

مختص في هندسة الطرق: لدينا طرق برية طويلة تربط المملكة بالدول المجاورة - sa
مختص في هندسة الطرق: لدينا طرق برية طويلة تربط المملكة بالدول المجاورة

منذ ثانية


اخبار السعودية

نجم غزل المحلة السابق يشيد بـ علاء عبدالعال: أضاف قوة مميزة في الدوري - eg
نجم غزل المحلة السابق يشيد بـ علاء عبدالعال: أضاف قوة مميزة في الدوري

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بيع صقرين بـ351 ألف ريال في الليلة الـ12 لمزاد نادي الصقور السعودي 2025 - sa
بيع صقرين بـ351 ألف ريال في الليلة الـ12 لمزاد نادي الصقور السعودي 2025

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

ترامب يرى فرصة لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا - ye
ترامب يرى فرصة لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

الدفاع المدني يختبر صافرات الإنذار في الرياض وتبوك ومكة 3 نوفمبر - sa
الدفاع المدني يختبر صافرات الإنذار في الرياض وتبوك ومكة 3 نوفمبر

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

اخر تحديث لجدول انطفاء الكهرباء في عدن - ye
اخر تحديث لجدول انطفاء الكهرباء في عدن

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

شوبير يثير الجدل حول مستقبل نجم الأهلي - eg
شوبير يثير الجدل حول مستقبل نجم الأهلي

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

استقرار سعر الفراخ اليوم الجمعة 17 أكتوبر 2025 في الأسواق المصرية - ye
استقرار سعر الفراخ اليوم الجمعة 17 أكتوبر 2025 في الأسواق المصرية

منذ ٦ ثواني


اخبار اليمن

 واقعة غريبة .. بيراميدز يكشف في بيان رسمي تفاصيل أزمة مباراة الشباب أمام الأهلي - eg
واقعة غريبة .. بيراميدز يكشف في بيان رسمي تفاصيل أزمة مباراة الشباب أمام الأهلي

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

نموذج مشرف لشبابنا.. محافظ كفر الشيخ يعزي محمد الشناوي في وفاة والده - eg
نموذج مشرف لشبابنا.. محافظ كفر الشيخ يعزي محمد الشناوي في وفاة والده

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

الخطيب: الأهلي يعيش طفرة غير مسبوقة في الموارد والمنشآت - eg
الخطيب: الأهلي يعيش طفرة غير مسبوقة في الموارد والمنشآت

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

توقيف سوري في بيروت بعد نشله حقيبة سيدة في كورنيش المزرعة - lb
توقيف سوري في بيروت بعد نشله حقيبة سيدة في كورنيش المزرعة

منذ ١٠ ثواني


اخبار لبنان

بعد خسارة نوبل.. ترامب ينال جائزة مهندس السلام - tn
بعد خسارة نوبل.. ترامب ينال جائزة مهندس السلام

منذ ١١ ثانية


اخبار تونس

محافظ المركزي: الاقتصاد السعودي لديه مرونة عالية في مواجهة الصدمات العالمية - sa
محافظ المركزي: الاقتصاد السعودي لديه مرونة عالية في مواجهة الصدمات العالمية

منذ ١٢ ثانية


اخبار السعودية

أسعار الفواكه والخضروات اليوم الخميس 23 أكتوبر بالعاصمة عدن - ye
أسعار الفواكه والخضروات اليوم الخميس 23 أكتوبر بالعاصمة عدن

منذ ١٢ ثانية


اخبار اليمن

ماسك الأرز السحري لفرد الشعر وتنعيمه بطرق طبيعية - eg
ماسك الأرز السحري لفرد الشعر وتنعيمه بطرق طبيعية

منذ ١٣ ثانية


اخبار مصر

انتصار ثمين لريال مدريد على يوفنتوس في دوري ابطال اوروبا - ye
انتصار ثمين لريال مدريد على يوفنتوس في دوري ابطال اوروبا

منذ ١٣ ثانية


اخبار اليمن

استقبال ملكي للمنتخب الوطني المتوج بكأس العالم للشباب - ma
استقبال ملكي للمنتخب الوطني المتوج بكأس العالم للشباب

منذ ١٦ ثانية


اخبار المغرب

إعلان مهم من حي الطفايلة حول اغاثة غزة - jo
إعلان مهم من حي الطفايلة حول اغاثة غزة

منذ ١٨ ثانية


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل