×



klyoum.com
egypt
مصر  ١٤ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
egypt
مصر  ١٤ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار مصر

»سياسة» الأسبوع»

«الفتوى والعيش المشترك».. ندوة بجناح دار الإفتاء في معرض الكتاب

الأسبوع
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ٣ شباط ٢٠٢٥ - ٢٠:٣٦

 الفتوى والعيش المشترك .. ندوة بجناح دار الإفتاء في معرض الكتاب

«الفتوى والعيش المشترك».. ندوة بجناح دار الإفتاء في معرض الكتاب

اخبار مصر

موقع كل يوم -

الأسبوع


نشر بتاريخ:  ٣ شباط ٢٠٢٥ 

عَقد جناحُ دار الإفتاء المصرية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، اليوم الإثنين، ندوةً جديدة بعنوان «الفتوى والعيش المشترك»، بحضور الدكتور نظير مُحمَّد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم.

شارك في الندوة كل من الأنبا إرميا، الأسقف العام ورئيس المركز الثقافي القبطي الأُرثوذكسي، والأمين العام المساعد لبيت العائلة، والدكتور محمد أبو زيد الأمير، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف والمنسق العام لبيت العائلة المصرية، وشهدت حضورًا مكثفًا من قِبل روَّاد المعرض وعدد من الباحثين والإعلاميين.

وفي معرض الندوة عبَّر المفتي في كلمته عن شُكره وترحيبه بالأنبا إرميا والدكتور محمد الأمير، مؤكدًا أهميةَ هذا اللقاء الذي يعكس روح التفاهم والتعايش بين أبناء الوطن الواحد.

وأشار إلى العلاقة الوثيقة التي تجمعه بالأنبا إرميا، موضحًا أن هذه العلاقة ليست مجرد صداقة شخصية فحسب، بل تتجاوز ذلك لتجسد تعاونًا مشتركًا بين المؤسستين الدينيتين الإسلامية والمسيحية، وأكد أن كلتا المؤسستين تقومان بدَورهما الوطني في مواجهة تحديات الواقع الاجتماعي، وتعزيز قيم السلام والمواطنة.

وتطرق الدكتور نظير مُحمَّد عيَّاد إلى الدَّور الذي تقوم به دار الإفتاء المصرية في تصحيح المفاهيم الدينية بما يتماشى مع طبيعة الناس وظروفهم، مع الالتزام بأصول الدين، وأوضح أن الفتوى الرشيدة هي التي تحقق التوازن بين الحفاظ على تعاليم الدين ومراعاة العَيْش المشترك بين أبناء الوطن.

كما شدَّد على أن التاريخ الإسلامي شهد لقاءاتٍ هامةً تعكس روح التلاحم بين المسلمين والمسيحيين، مثل اللقاء الذي جمع المسلمين بالمسيحيين في الحبشة خلال عهد الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، ووثيقة المدينة المنورة، فضلًا عن أمثلة متعددة عبر عصور الإسلام المختلفة، وأكد أنَّ أيَّ فتوى تخالف هذه المبادئ ليست من الدين في شيء، بل تعود إلى فهم خاطئ من قِبَل أصحابها.

وفي ختام كلمته، وجَّه الدكتور نظير مُحمَّد عياد شكره لنيافة الأنبا إرميا والدكتور الأمير، داعيًا الله أن يديم روح المودة والرحمة بين الجميع، وأن يسود الخير والسلام لما فيه مصلحة الوطن والعباد.

من جهته بدأ الأنبا إرميا -الأسقف العام ورئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي والأمين العام المساعد لبيت العائلة- كلمته بقوله: «باسم الإله الواحد الذي نعبده جميعًا»، موجِّهًا الشكرَ للمفتي والحاضرين، وأشار إلى أن مسئولية الفتوى هي مسئولية الأمن والسلام في المجتمع، موضحًا أنه عندما تصدر الفتوى من شخصٍ سَوِيٍّ فإنها تأتي بالصورة المناسبة التي يقدمها الدين، مما يؤدي إلى بناء المجتمعات وازدهارها، أمَّا البلاد التي تفشَّت فيها الفتاوى غير السليمة فإن مصيرها إلى الزوال.

وتناول الأنبا إرميا مفهومَ «العيش المشترك» الذي دعت إليه الأديان السماوية من خلال ثوابت مشتركة، فقال: «جاء في المسيحية: اطلبوا السلام واسعوا وراءه، وطوبى لصانعي السلام، وإن سلمتم على إخوانكم فقط فما الذي تصنعون؟ فالسلام يجب أن يكون حتى مع الأعداء، فكيف بشركاء الوطن؟»، وأكد أن المسيحيين يسعون دائمًا للعيش السلمي المشترك.

أما في القرآن الكريم، فقد ورد اسم الله «السلام» في سورة الحشر، وجاء الأمر بالدخول في السِّلم كافة في سورة البقرة. وأشار إلى أن الله خلق الناس جميعًا مختلفين في المعتقدات والأجناس والمفاهيم ليعيشوا في تعاون ومحبة، مستشهدًا بقوله تعالى: {لِتَعَارَفُوا} [الحجرات: 13]، كما ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: «أفشوا السلامَ بينكم»، موضحًا أن القرآن أَولى اهتمامًا خاصًّا بالتعامل مع أهل الكتاب، مستدلًّا بقوله تعالى: {مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ} [آل عمران: 113].

واستشهد الأنبا بما قاله الدكتور حمدي زقزوق رحمه الله عن الرحمة والرأفة التي زرعها الله في قلوب أتباع السيد المسيح عليه السلام، مستدلًّا بقوله تعالى: {وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً.. .} [الحديد: 27]، وقوله تعالى: {وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ} [المائدة: 82].

وتطرَّق الأنبا إلى أهمية ضبط الحماس الديني، مستشهدًا بقول الله تعالى: {لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ} [الغاشية: 22]، وبقوله تعالى: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا} [يونس: 99]، وكذلك: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} [البقرة: 256]. كما أشار إلى الآية التي تعطي الحق في الدفاع عن الوطن والدين والعرض: {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} [الممتحنة: 8].

وفي سياق الندوة، أضاف الأنبا إرميا أن الجهود المشتركة في بيت العائلة قد أثمرت تعزيزَ قِيَم التفاهم والتعايش المشترك بين أبناء الوطن، مشيرًا إلى بعض الإشكاليات التي ظهرت خلال هذا المسار، وأوضح أن الأجيال الحالية قد لا تدرك كيفية زرع الفتن كما ورد في كتاب هنري كيسنجر الذي تطرق إلى خطط تقسيم البلاد العربية بهدف تفتيتها، بما في ذلك السعي إلى إحداث انقسامات بين السُّنَّة والشيعة والمسلمين والمسيحيين.

وأشاد الأنبا بفِطنة الإمام الأكبر وتنبُّهه للخطر القادم، مؤكدًا صعوبة التغلب على ما زُرع في عقول الناس من عداوات تاريخية.

وتذكَّر الأنبا قول الله تعالى: {وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [العنكبوت: 46]، وقوله: {وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ} [العنكبوت: 46]، إلى جانب الإشارة إلى الصلح بين النبي صلى الله عليه وسلم ونصارى نجران، وما حدث من سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما امتنع عن الصلاة في الكنيسة حتى لا يأتي من بعده من يحاول الاستيلاء عليها.

وأكَّد الأنبا أن من بين الإشكاليات حالة النفور بين الشيخ والقسيس، والتي تم تجاوزها بتقريب وجهات النظر وتغيير الفكر المترسِّخ وبناء صداقات متينة بينهما، وذكر كذلك أن سيدنا معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما استعان بطبيب نصراني، ما يعكس حالة التعاون بين المسلمين والمسيحيين منذ القدم، كما استشهد بتكليف ابن طولون لمهندس قبطي ببناء المسجد، مشيرًا إلى أن هذا الوعي بالتعاون المشترك ضروري لاستقامة أحوال البلاد وتنميتها، والحفاظ عليها من التفكك والانهيار.

وفي إطار الندوة، أشار الأنبا إرميا إلى ذكاء عمرو بن العاص عندما دخل مصر، حيث تمكن من التعامل مع الانشقاق بين الأقباط والرومان الذين حاولوا استمالته تحت نفوذهم، لكنه أدرك تلك المحاولة بحنكة، وبعد انتهاء الحرب، وجد أحد القساوسة هاربًا من كرسيه البابوي، فأعطاه كتاب أمان وأعاده إلى مقره بعد غياب دام سنوات.

وأكد الأنبا إرميا أن مصر كانت وما زالت دولة تعددية تستقبل الثقافات والأديان المختلفة، مشيرًا إلى دخول الأنبياء إلى مصر مثل: إبراهيم، ويوسف، وموسى، وعيسى عليهم السلام، بالإضافة إلى رحلة هروب المسيح مع أمه مريم العذراء، كما استعرض مكانةَ السيدة مارية القبطية في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، واستشهد بقوله تعالى في سورة يوسف: {ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ} [يوسف: 99]، إلى جانب النصِّ الوارد في الكتاب المقدس: «مبارك شعبي مصر».

وأشار إلى لفتة احترام وتقدير من المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، حيث تم طباعة كلمة فضيلة مفتي الجمهورية ضمن منشورات المركز الثقافي، وفي حديثه عن بناء الإنسان أوضح الأنبا إرميا أن الأديان السماوية جاءت للحفاظ على الإنسان وتعزيز قِيَم التعامل الإنساني للوصول به إلى بر الأمان، وأكد أن الأديان جميعها تتفق على أهمية بناء الإنسان وتنميته ليحيا حياة سعيدة.

كما أشار إلى أن السيد المسيح جاء ليبارك الأسرة ويرفض الانحرافات الأخلاقية، وهو ما أيده القرآن الكريم، وبيَّن الأنبا إرميا أن هناك مشتركات بين الرسالات السماوية تهدف إلى بناء الإنسان وتطويره، واختتم بالدعوة إلى إبراز هذه المبادئ والقِيَم المشتركة ونشرها، مؤكدًا على ضرورة تكاتف أبناء الوطن لتحقيق التقدم والنهضة رغم الاختلافات.

كما تحدَّث الدكتور محمد أبو زيد الأمير، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف والمنسق العام لبيت العائلة المصرية، موضحًا أن مصر دائمًا كانت حريصة على تعزيز روح المواطنة، ليس فقط من خلال التشجيع عليها بل من خلال ترسيخها بين كافة أبناء الشعب المصري دون النظر إلى الدين أو اللون أو الجنس، وهذا نابع من إيمان مصر بأن الدين لله والوطن للجميع، وتحت هذه المبادئ يتسع الوطن لجميع أبنائه، ومن هذا المنطلق يقدِّر الأزهر الشريف بقيادة الإمام الأكبر فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد الطيب الكنائس المصرية، وعلى رأسها الكنيسة القبطية الأُرثوذكسية بقيادة قداسة البابا تواضروس، كما يكنُّ أبناء الكنائس المصرية للأزهر الشريف ودار الإفتاء وكافة المؤسسات الدينية التقدير والاحترام.

وأضاف أن مصر تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي قدمت نموذجًا مثاليًّا في تحقيق التعايش السلمي والمواطنة الحقيقية، وذلك من خلال حرصها على وضع تشريعات دستورية تدعم سياسة رسمية مشتركة تهدف إلى تحقيق المساواة والتسامح والتعايش السلمي بين جميع أفراد المجتمع، وأكد أن الدستور المصري في المادة الثالثة ينص على أن مبادئ شرائع المصريين من المسيحيين واليهود هي المصدر الرئيسي للتشريعات التي تنظم شؤونهم وأحوالهم، مما يمنحهم كامل الحرية في ممارسة شعائر دينهم.

وتحدث أيضًا عن فكرة «بيت العائلة المصرية» التي طُرحت من قِبل فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، عقب أحداث كنيسة القديسين، هذه الفكرة التي لاقت قَبولًا من قداسة البابا شنودة، والتي تهدُف إلى الحفاظ على الوحدة الوطنية وحماية أبناء مصر، وبناءً على ذلك صدر قرار مجلس الوزراء بإنشاء بيت العائلة المصرية، وتبنى الأزهر الشريف إعلانًا عن المواطنة والعَيْش المشترك، ويستمر هذا المشروع منذ أكثر من 13 عامًا بهدف تعزيز الوحدة الوطنية بين أبناء مصر.

وأشار إلى حضارة مصر العريقة التي تمتدُّ لأكثر من سبعة آلاف عام، وأن المصريين جميعًا يشتركون في هذه الحضارة العظيمة، كما تحدث عن العائلة المقدسة التي مرَّت بعدَّة مسارات في مصر، مثل: أسيوط وسخا والدير المعلق، مؤكدًا أن هذه المسارات تعكس عمق العيش المشترك بين المصريين على مر العصور.

وأوضح أن مفهوم «العائلة المصرية» ليس سوى صيغة حديثة للتعامل بين المسلمين والمسيحيين في مصر، مؤكِّدًا أن الشريعة الإسلامية جاءت للحفاظ على الإنسان وحمايته، بما يضمن حفظ الكليات الخمس التي تحمي الإنسان.

وفي ختام حديثه، أشار إلى أن حُرمةَ الإنسان عند الله أعظمُ من أي شيء آخر، مستشهدًا بما قاله النبي محمد صلى الله عليه وسلم حول حُرمة النفس البشرية عند طوافه حول الكعبة المشرَّفة، حينما قال صلى الله عليه وسلم موجهًا حديثه إلى الكعبة: 'ما أعظمك وما أعظم مكانك! ما أطيبك وما أطيب ريحك!' ثم قال: إن حرمة الإنسان أعظم عند الله منك.

كما أكَّد أن الإنسان هو بنيان الربِّ ملعون من هَدمه، وأن كل ما يترتب على ذلك هو الحفاظ على هذا الكيان العظيم، موضحًا أن مصر، هذا البلد الذي نعيش فيه أساسه مبني على أمر التعددية الدينية من آلاف السنين، وهذه الندوة تطبيق عملي على الواقع الحقيقي الذي يعيشه أبناء مصر، فمصر بلد التعددية، وهذه عمامة الأزهر، وهذا هو لباس الكنيسة، مؤكدًا أن مصر هي بهجة الأكوان.

 الفتوى والعيش المشترك .. ندوة بجناح دار الإفتاء في معرض الكتاب  الفتوى والعيش المشترك .. ندوة بجناح دار الإفتاء في معرض الكتاب  الفتوى والعيش المشترك .. ندوة بجناح دار الإفتاء في معرض الكتاب  الفتوى والعيش المشترك .. ندوة بجناح دار الإفتاء في معرض الكتاب
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار مصر:

"بلَغْتُ السابعة".. مبادرة تربوية لمجمع البحوث الإسلامية بالتعاون مع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
31

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2114 days old | 1,053,177 Egypt News Articles | 19,568 Articles in Aug 2025 | 800 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 22 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



 الفتوى والعيش المشترك .. ندوة بجناح دار الإفتاء في معرض الكتاب - eg
الفتوى والعيش المشترك .. ندوة بجناح دار الإفتاء في معرض الكتاب

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

 الأرصاد تحذر من الطقس السيئ في 20 محافظة غدا.. انخفاض الحرارة وأمطار - eg
الأرصاد تحذر من الطقس السيئ في 20 محافظة غدا.. انخفاض الحرارة وأمطار

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

تشيلسي يهزم ليفربول 3-1 ويقترب من دوري أبطال أوروبا - bh
تشيلسي يهزم ليفربول 3-1 ويقترب من دوري أبطال أوروبا

منذ ٠ ثانية


اخبار البحرين

هند صبري ويسري نصر الله وحسين فهمي ولينا صوفيا النجوم في عشاء مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون - xx
هند صبري ويسري نصر الله وحسين فهمي ولينا صوفيا النجوم في عشاء مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون

منذ ثانية


لايف ستايل

أحمد موسى يطالب بإعادة سيد عبد الحفيظ إلى منصب مدير الكرة بالأهلي - eg
أحمد موسى يطالب بإعادة سيد عبد الحفيظ إلى منصب مدير الكرة بالأهلي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

مهندسون ومندوبون.. فرص خالية لـ الشباب بمرتبات مجزية كيفية التقديم - eg
مهندسون ومندوبون.. فرص خالية لـ الشباب بمرتبات مجزية كيفية التقديم

منذ ثانيتين


اخبار مصر

وكالة أمريكية تكشف علاقة الاستحداثات الإماراتية في جزيرة يمنية بالحرب على غزة - ye
وكالة أمريكية تكشف علاقة الاستحداثات الإماراتية في جزيرة يمنية بالحرب على غزة

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

نقيب الأطباء عيسى الخشاشنة والمجلس الجديد يستقبلون المهنئين (صور) - jo
نقيب الأطباء عيسى الخشاشنة والمجلس الجديد يستقبلون المهنئين (صور)

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

نفط عمان يفقد 1.81 دولار من سعر البرميل بالعقود الآجلة - om
نفط عمان يفقد 1.81 دولار من سعر البرميل بالعقود الآجلة

منذ ٣ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

 سفاح الإسكندرية : اعترافات صادمة ومفاجآت جديدة تهز القضية - eg
سفاح الإسكندرية : اعترافات صادمة ومفاجآت جديدة تهز القضية

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

 ليعادل آلان شيرر .. رقم تاريخي ينتظر محمد صلاح في الدوري الإنجليزي - eg
ليعادل آلان شيرر .. رقم تاريخي ينتظر محمد صلاح في الدوري الإنجليزي

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

الذهب يتجه نحو الخسارة الأسبوعية الثانية على التوالي - iq
الذهب يتجه نحو الخسارة الأسبوعية الثانية على التوالي

منذ ٤ ثواني


اخبار العراق

الجنوب لا يدار بالعواطف... بل برجال الموقف والتاريخ - ye
الجنوب لا يدار بالعواطف... بل برجال الموقف والتاريخ

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

الحديدي: الأهلي فاق بعد فوزه على الزمالك.. والأداء الجماعي عاد أمام العين - eg
الحديدي: الأهلي فاق بعد فوزه على الزمالك.. والأداء الجماعي عاد أمام العين

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

رجل يطعن زوجته بسكين لعدم إعدادها الإفطار - sa
رجل يطعن زوجته بسكين لعدم إعدادها الإفطار

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

الرسوم الجمركية تدفع أسعار الغذاء العالمية إلى أعلى مستوى بعامين - om
الرسوم الجمركية تدفع أسعار الغذاء العالمية إلى أعلى مستوى بعامين

منذ ٥ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي يكشف عن أعضاء لجان التحكيم - eg
مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي يكشف عن أعضاء لجان التحكيم

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

التجارة تشهر بمواطنة ومقيمين للتستر في نشاط النقل - sa
التجارة تشهر بمواطنة ومقيمين للتستر في نشاط النقل

منذ ٦ ثواني


اخبار السعودية

محمد ممدوح: استوحيت أدائي في تراب الماس من شخصية الدب المفترس - xx
محمد ممدوح: استوحيت أدائي في تراب الماس من شخصية الدب المفترس

منذ ٦ ثواني


لايف ستايل

طريق الهلاك.. رئيس جامعة الأزهر يحذر من الاستهزاء بالدعاة والمصلحين - eg
طريق الهلاك.. رئيس جامعة الأزهر يحذر من الاستهزاء بالدعاة والمصلحين

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

ارتفاع الأسهم العالمية بفضل هدوء التوترات التجارية الصينية الأمريكية - ma
ارتفاع الأسهم العالمية بفضل هدوء التوترات التجارية الصينية الأمريكية

منذ ٧ ثواني


اخبار المغرب

تراجع النفط بأكثر من دولارين مع اتجاه أوبك لزيادة الإنتاج - kw
تراجع النفط بأكثر من دولارين مع اتجاه أوبك لزيادة الإنتاج

منذ ٧ ثواني


اخبار الكويت

رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل السفير التركي - jo
رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل السفير التركي

منذ ٨ ثواني


اخبار الاردن

القوة المشتركة تكشف المستور.. دعوة الدعم السريع انسحاب العاجز - sd
القوة المشتركة تكشف المستور.. دعوة الدعم السريع انسحاب العاجز

منذ ٨ ثواني


اخبار السودان

وفاة نجم مانشستر يونايتد السابق - sa
وفاة نجم مانشستر يونايتد السابق

منذ ٩ ثواني


اخبار السعودية

الرقمنة لتعزيز التصرف الاستشفائي: نحو منظومة صحية أكثر نجاعة..! - tn
الرقمنة لتعزيز التصرف الاستشفائي: نحو منظومة صحية أكثر نجاعة..!

منذ ٩ ثواني


اخبار تونس

موعد تحري واعلان عيد الفطر في الأردن - jo
موعد تحري واعلان عيد الفطر في الأردن

منذ ٩ ثواني


اخبار الاردن

كارفاخال على رادار دوري روشن - sa
كارفاخال على رادار دوري روشن

منذ ١٠ ثواني


اخبار السعودية

وزير الداخلية: وضعنا خطة متكاملة غطت كل ما يتعلق بشأن أمن القمة العربية - iq
وزير الداخلية: وضعنا خطة متكاملة غطت كل ما يتعلق بشأن أمن القمة العربية

منذ ١٠ ثواني


اخبار العراق

الأحوال المدنية تعلن تقديم خدماتها وإيصال الوثائق خلال إجازة عيد الفطر - sa
الأحوال المدنية تعلن تقديم خدماتها وإيصال الوثائق خلال إجازة عيد الفطر

منذ ١٠ ثواني


اخبار السعودية

نائب أمير الشرقية يهنئ القيادة بحلول شهر رمضان - sa
نائب أمير الشرقية يهنئ القيادة بحلول شهر رمضان

منذ ١٠ ثواني


اخبار السعودية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل