اختتم البنك التجاري الكويتي مشاركته الناجحة في معرض التوظيف الذي نظمته الجامعة الأميركية بالكويت، حيث شارك كراعٍ ذهبي في هذا الحدث، مؤكداً التزامه المتواصل بدوره كمؤسسة مصرفية مسؤولة تسعى إلى تمكين الشباب الكويتي وتوفير الفرص الوظيفية الواعدة لهم.وتحت شعار هذا العام «القلب قبل الخوارزمية: التعاطف والإبداع والتواصل»، سلط المعرض الضوء على أهمية المهارات الإنسانية، إلى جانب المهارات التقنية، مما يعكس توجهاً حديثاً في بيئة العمل المستقبلية.

اختتم البنك التجاري الكويتي مشاركته الناجحة في معرض التوظيف الذي نظمته الجامعة الأميركية بالكويت، حيث شارك كراعٍ ذهبي في هذا الحدث، مؤكداً التزامه المتواصل بدوره كمؤسسة مصرفية مسؤولة تسعى إلى تمكين الشباب الكويتي وتوفير الفرص الوظيفية الواعدة لهم.

وتحت شعار هذا العام «القلب قبل الخوارزمية: التعاطف والإبداع والتواصل»، سلط المعرض الضوء على أهمية المهارات الإنسانية، إلى جانب المهارات التقنية، مما يعكس توجهاً حديثاً في بيئة العمل المستقبلية.

وصرح صادق العبدالله - المدير العام لقطاع الموارد البشرية: «شاركنا في معرض التوظيف بالجامعة الأميركية بهدف الوصول إلى مجموعة متنوعة من المرشحين، وتقديم وجهات نظر جديدة ومهارات فريدة ساهمت في تطوير بيئة العمل في البنك، كما حرصنا على استقطاب الكفاءات الوطنية وتوفير البيئة المناسبة لتطوير مهاراتهم وصقل خبراتهم، من خلال برامج تدريبية متقدمة هيأتهم لتولي مناصب قيادية مستقبلاً».

وأضاف العبدالله: «جاءت مشاركتنا كراعٍ ذهبي انطلاقاً من التزامنا الراسخ بدعم المبادرات الوطنية، وتعزيز استراتيجية التوطين في القطاع المصرفي بالمشاركة في مثل هذه المعارض التي تعتبر نافذة تتيح للشباب الكويتي الطموح التعرف على فرص العمل في القطاع المصرفي بشكل عام والبنك التجاري الكويتي بشكل خاص، بما يتماشى مع رؤية البنك في بناء المستقبل معاً».

وجاءت مشاركة البنك في هذا المعرض امتداداً لجهود البنك التجاري الكويتي في دعم المبادرات المجتمعية والتعليمية، ولمد جسور شراكته الاستراتيجية مع المؤسسات الأكاديمية، بما يسهم في إعداد جيل من الكفاءات الوطنية القادرة على الإسهام بفعالية في تحقيق التنمية المستدامة.