×



klyoum.com
kuwait
الكويت  ١ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
kuwait
الكويت  ١ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الكويت

»سياسة» جريدة القبس الإلكتروني»

المتحدِّث باسم «الخارجية الأمريكية» لـ القبس: أمن الكويت والخليج.. أولوية ثابتة

جريدة القبس الإلكتروني
times

نشر بتاريخ:  الأحد ٢٨ أيلول ٢٠٢٥ - ٢٣:٠٣

المتحدث باسم الخارجية الأمريكية لـ القبس: أمن الكويت والخليج.. أولوية ثابتة

المتحدِّث باسم «الخارجية الأمريكية» لـ القبس: أمن الكويت والخليج.. أولوية ثابتة

اخبار الكويت

موقع كل يوم -

جريدة القبس الإلكتروني


نشر بتاريخ:  ٢٨ أيلول ٢٠٢٥ 

مي السكري -

شدد المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، مايكل ميتشل، على أن أمن الكويت والخليج والدفاع عنهما وتعزيز استقرارهما «أولوية ثابتة للولايات المتحدة لا تتغير».

وقال ميتشل في لقاء مع القبس: «علاقتنا مع الكويت وسائر دول الخليج أعمق من الخلافات الظرفية، ونتفق على ضرورة إنهاء مأساة غزة»، مشيراً إلى أن الالتزامات الدفاعية والاقتصادية مع الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي دليل عملي على عمق الشراكة الراسخة.

وأكد: «أن الولايات المتحدة تريد حلاً شاملاً يضمن الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، وينهي الحرب جذرياً».

وذكر أن الاجتماع الوزاري الأخير بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي أظهر بوضوح عمق الشراكة الإستراتيجية التي تربطنا، حيث ناقشنا بشكل معمّق الحرب في غزة، وملفات الاستقرار الإقليمي، وأولويات الأمن.

وتطرق للدور المحوري للكويت ودول الخليج، ليس فقط في دعم جهود إنهاء الحرب الحالية عبر الوساطة أو الدعم الإنساني، بل أيضاً بمعالجة أزمات السودان واليمن وليبيا.

وذكر أن واشنطن تتوقع من الكويت وبقية شركائها الخليجيين مواصلة دورهم كركائز للاستقرار الإقليمي، سواء عبر النفوذ السياسي والدبلوماسي أو الاستثمار في التنمية والازدهار، بما يعزز الحلول الإقليمية

وأكد أن مستوى التعاون الحالي مع الكويت ودول مجلس التعاون متقدّم جداً ويغطي مجالات واسعة، أبرزها الدفاع والأمن المشترك واستقرار أسواق الطاقة، ومكافحة الإرهاب.

وقال: إن شراكتنا الإستراتيجية الطويلة الأمد لا تتأثر بالضجيج السياسي، وتقوم على الثقة المتبادلة والعمل المشترك لمواجهة التحديات والتهديدات العسكرية، والأزمات الاقتصادية والإنسانية.

ورداً على سؤال القبس حول موقف الإدارة الأمريكية من الخطوات الأوروبية المتزايدة للاعتراف بدولة فلسطين، قال: موقفنا واضح وثابت، فالاعترافات الأوروبية بدولة فلسطينية خطوات أحادية ورمزية لا تغيّر الحقائق على الأرض ولا تُنهي الحرب، وقد تعكس اعتبارات سياسية داخلية في بعض الدول، لكنها لا تُسهم في معالجة جذور الأزمة.

وأضاف: بالنسبة لنا، أي حل يجب أن يقوم على مفاوضات مباشرة تؤدي إلى التزامات أمنية وسياسية قابلة للتنفيذ، وتضمن أمن «إسرائيل»، وفي الوقت نفسه مستقبلاً أفضل للفلسطينيين.

وأشار إلى أن أمريكا لن تعترف بدولة فلسطينية من دون اتفاق تفاوضي شامل يُنهي الحرب ويضع أسس استقرار طويل الأمد. وتابع بالقول: الولايات المتحدة لا تطلق مبادرات شكلية، وتركز على إنهاء الحرب جذرياً وإطلاق الرهائن، وترسيخ الأمن والسلام.

وجدد التأكيد على أن بلاده تدرك المخاوف بشأن الأولويات الأمريكية، لكن التزامنا الأمن والدفاع خليجياً راسخ.

وفيما يلي التفاصيل:

وقال في لقاء مع القبس: «علاقتنا مع الكويت وسائر دول الخليج أعمق من الخلافات الظرفية ونتفق على ضرورة إنهاء مأساة غزة»، مشيراً إلى أن الالتزامات الدفاعية والاقتصادية مع الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي دليل عملي على عمق الشراكة الراسخة، مشيراَ إلى اتفاق أمريكا مع الكويت ودول الخليج على ضرورة إنهاء مأساة غزة.

قال مايكل ميتشل: إن الولايات المتحدة تريد حلاً شاملاً يضمن الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، وينهي الحرب جذرياً.

وذكر أن الاجتماع الوزاري الأخير بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي أظهر بوضوح عمق الشراكة الاستراتيجية التي تربطنا، حيث ناقشنا بشكل معمّق الحرب في غزة، وملفات الاستقرار الإقليمي، وأولويات الأمن.

وأضاف: نرى أن الكويت ودول الخليج لديها دور محوري ليس فقط في دعم جهود إنهاء الحرب الحالية عبر الوساطة أو الدعم الإنساني، بل أيضًا في معالجة أزمات أخرى مثل السودان واليمن وليبيا.

وذكر أن واشنطن تتوقع من الكويت وبقية شركائها الخليجيين أن يواصلوا دورهم كركائز للاستقرار الإقليمي، سواء عبر النفوذ السياسي والدبلوماسي أو عبر الاستثمار في التنمية والازدهار، بما يعزز الحلول الإقليمية.

وأكد أن مستوى التعاون الحالي مع الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي متقدّم جدًا ويغطي مجالات واسعة: من الدفاع والأمن المشترك إلى استقرار أسواق الطاقة، ومن مكافحة الإرهاب إلى التنسيق في الأمم المتحدة.

وشدد على أن الولايات المتحدة ترى أن أمن الكويت والخليج واستقرار المنطقة مصلحة أمريكية أساسية، ودول المجلس تلعب دورًا لا غنى عنه في منظومة الأمن الإقليمي.

وقال: علاقتنا مع الكويت وبقية دول الخليج ليست علاقة ظرفية أو قصيرة المدى، بل هي شراكة استراتيجية طويلة الأمد، تقوم على الثقة المتبادلة والعمل المشترك لمواجهة التحديات، سواء كانت تهديدات عسكرية، أو أزمات اقتصادية، أو تحديات إنسانية.

الاعتراف بفلسطين

وحول موقف الإدارة الأمريكية من الخطوات الأوروبية المتزايدة للاعتراف بدولة فلسطين وعما إذا كانت هناك نية لإعادة تقييم الموقف الأمريكي من الاعتراف بدولة فلسطين في ضوء المستجدات الدولية والإقليمية، قال: موقفنا واضح وثابت، الاعترافات الأوروبية بدولة فلسطينية خطوات أحادية ورمزية لا تغيّر الحقائق على الأرض ولا تُنهي الحرب، وهذه الخطوات قد تعكس اعتبارات سياسية داخلية في بعض الدول، لكنها لا تُسهم في معالجة جذور الأزمة.

مفاوضات مباشرة

وأضاف: بالنسبة لنا، أي حل يجب أن يقوم على مفاوضات مباشرة تؤدي إلى التزامات أمنية وسياسية قابلة للتنفيذ، وتضمن أمن إسرائيل وفي الوقت نفسه مستقبلًا أفضل للفلسطينيين.

وعن تأثير هذه الاعترافات على جهود الوساطة الأمريكية، أوضح ميتشل أن الاعترافات المتعددة قد تُعقّد جهود الوساطة لأنها تُعطي الانطباع بوجود تقدم سياسي بينما الواقع لم يتغير: الرهائن ما زالوا محتجزين وحماس لا تزال تسيطر على غزة.

وأكد أن السياسة الأمريكية لن تتغير: لا اعتراف بدولة فلسطينية في غياب اتفاق تفاوضي شامل يُنهي الحرب ويضع أسس استقرار طويل الأمد.

الدور الأمريكي في عملية السلام

ورداً على سؤال القبس حول دور الولايات المتحدة كوسيط رئيسي في عملية السلام وسط التحركات الدولية والإقليمية، وإن كانت هناك مبادرة أمريكية جديدة قيد التحضير، قال: إن الولايات المتحدة تدرك وجود تحركات متعددة دوليًا وإقليميًا، ونحن نقدر جهود الكويت وكل شركائنا لإنهاء هذه الحرب.

وأضاف: دورنا لا يقوم على إصدار بيانات أو مبادرات شكلية، بل على نتائج عملية: إنهاء الحرب، وإطلاق سراح الرهائن، وضمان وصول المساعدات بعيدًا عن استغلال حماس.

واسترسل بالقول: دبلوماسيتنا نشطة ومتعددة المسارات، وهدفها واحد، وهو تحقيق اتفاق ينهي الحرب ويمنع تكرارها ويضع أسسًا لإعادة بناء غزة ضمن ترتيبات مستقرة.

الشركاء الخليجيون

وردًا على الانتقادات الموجهة للولايات المتحدة، وخاصة بشأن استهداف وسطاء إقليميين مثل قطر، وكيف تتوقع الإدارة الأمريكية الحفاظ على مصداقيتها وشراكاتها الاستراتيجية في الخليج، أكد ميتشل أن علاقتنا مع شركائنا في الخليج، ومن ضمنهم قطر، راسخة واستراتيجية.

وأضاف: واشنطن ترى أن أدوار الوساطة التي تقوم بها بعض دول المنطقة تُكمل الجهود الأمريكية ولا تتعارض معها، ونحن نركز على النتائج: إنهاء الحرب، وضمان مستقبل أفضل للمنطقة. وتابع: مصداقيتنا لا تُقاس بالشعارات، بل بقدرتنا على تقديم حلول عملية، وشراكاتنا مع الخليج مبنية على الثقة والالتزام المشترك بالاستقرار الإقليمي، وقد كانت زيارة وزير الخارجية روبيو الأخيرة إلى الدوحة خير دليل على اهتمامنا وتقديرنا لهذه العلاقة.

رسالة واشنطن

وفي ما يتعلق بالرسالة التي توجهها واشنطن إلى حلفائها التقليديين في الخليج في ظل تنامي المخاوف من تغير الأولويات، قال ميتشل: الرسالة واضحة: أن أمن الكويت وسائر دول الخليج واستقرارها يظل أولوية أمريكية، نُواصل التزاماتنا الدفاعية والأمنية، ونعمل على تعزيز الشراكات الاقتصادية والسياسية، مضيفا: «ندرك المخاوف التي تُثار بشأن الأولويات الأمريكية، لكن وجودنا في المنطقة واستمرار شراكاتنا العسكرية والاقتصادية دليل عملي على التزامنا».

الانتقادات العربية

وفي معرض رده على الانتقادات المتكررة بشأن دعم واشنطن غير المشروط لإسرائيل، ومدى تأثير ذلك في العلاقات مع العواصم العربية والخليجية، اكتفى ميتشل بالقول: «علاقتنا مع دول الخليج تُقاس بمجمل شراكة استراتيجية تمتد لعقود وتشمل الدفاع، والاقتصاد، والاستقرار الإقليمي».

وحول التباين بين مواقف واشنطن والعواصم الخليجية بشأن آلية إنهاء الحرب في غزة، وإن كان ذلك يهدد استقرار التحالفات التقليدية، أوضح: «انه من الطبيعي أن تختلف وجهات النظر أحيانًا بين واشنطن وشركائها الخليجيين أو بين أي شركاء دبلوماسيين بشكل عام، لكن هذا لا يهدد التحالفات التقليدية، ما يجمعنا هو الهدف: إنهاء القتال وضمان أمن واستقرار المنطقة».

وحول رؤية واشنطن للالتزام العربي ومواصلة دول الخليج، وعلى رأسها السعودية وقطر، في تقديم الدعم السياسي والإنساني لغزة، قال: «إن الولايات المتحدة ترى التزام الخليج السياسي والإنساني تجاه غزة يتماشى مع رؤيتنا: الجميع يريد إنهاء مأساة غزة، والاختلاف فقط في الوسائل لا في الغايات».

الاستقرار الإقليمي

وحول تقييم واشنطن للدور الخليجي في الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي، ولا سيما في ظل المبادرات المتعددة التي تقودها دول الخليج، سواء عبر الوساطة، أو المساعدات الإنسانية، أو الجهود الدبلوماسية في المحافل الدولية، قال ميتشل: إن الولايات المتحدة تثمّن دور دول الخليج في الوساطة، وتقديم المساعدات الإنسانية، والجهود الدبلوماسية في المحافل الدولية، مشيرا إلى أن هذه الأدوار تعكس ثقلًا سياسيًا عربيًا مهمًا، وتساهم في الحفاظ على الاستقرار الإقليمي.

الدور الخليجي يعكس نضجاً سياسياً

أكد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ان هدف الجميع واحد وهو التوصل إلى ترتيبات تنهي الحرب وتُعزز الأمن، والولايات المتحدة ترحب بكل جهد إقليمي صادق، وتعتبر أن تزايد الدور الخليجي يعكس نضجًا سياسيًا وتكاملًا في الأدوار بين واشنطن والعواصم العربية.

تأكيدات أمريكية

• الشراكة مع الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي راسخة

• تنسيق متواصل لتعزيز الاستقرار الإقليمي

• دور محوري لدول الخليج في الوساطة والدعم الإنساني

• واشنطن تتوقع من الكويت وبقية شركائها الخليجيين مواصلة دورهم لدعم الاستقرار الإقليمي

• مستوى التعاون المشترك متقدّم جدًا ويغطي مجالات واسعة

• تنسيق متواصل في الدفاع والأمن ومكافحة الإرهاب

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الكويت:

«الصحة» تستحدث وحدة الأورام النسائية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
5

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2161 days old | 130,561 Kuwait News Articles | 3 Articles in Oct 2025 | 3 Articles Today | from 19 News Sources ~~ last update: 21 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم