أعلنت «كامكو إنفست»، اليوم، تثبيت وكالة كابيتال انتليجنس التصنيف الائتماني للشركة طويل الأجل وقصير الأجل عند مستوى «BBB» و«A3» على التوالي مع نظرة مستقبلية مستقرة. إن استقرار النظرة للتصنيفات يعود لموقع الشركة الريادي بقطاع إدارة الأصول وقوة مركزها المالي من حيث التمويل والسيولة.وقالت «كابيتال انتليجنس» إن أهم ما يدعم التصنيف الائتماني لـ «كامكو إنفست» لايزال الحجم الكبير للأصول المدارة لمصلحة العملاء، والذي يولد تدفقاً كبيراً ومستقراً للإيرادات، بالإضافة إلى أعمال الاستثمارات المصرفية المتنامية، في حين أن مساهمة التوسع الجغرافي في الإيرادات مازال محدوداً إلى حد ما إلا أنها تنمو وتوفر فرصاً مستقبلية كبيرة، سواء من حيث نمو الأرباح أو في التخفيف من التركيز الجغرافي، وفي نفس الوقت تدر الأصول العقارية المدارة لمصلحة العملاء رسوماً منتظمة ومتنامية.علاوةً على ذلك، فإن انخفاض نسبة الرافعة المالية ونسبة صافي الديون إلى حقوق المساهمين، بالإضافة لفريق الإدارة القوي والمؤهل تعد من بين نقاط القوة الائتمانية المهمة الأخرى. وسلط تقرير الوكالة الضوء على الإمكانات والقيمة المضافة لكون الشركة جزءاً من مجموعة «كيبكو» فيما يتعلق بخطوط أعمالها، وهي إدارة الأصول والاستثمارات المصرفية. واعتبر التقرير أن ملكية بنك برقان في «كامكو إنفست» تعد تطوراً إيجابياً يساهم في البيع المتبادل، كما يمكن لـ «برقان» والبنوك الأخرى التابعة للمجموعة أن تكون مصدراً إضافياً محتملاً للتمويل عند الحاجة على الرغم من أن كل التمويلات المصرفية الحالية ممنوحة من بنوك من خارج المجموعة. كما تتمتع «كامكو إنفست» بمرونة كبيرة في خططها التمويلية في ظل الأرصدة النقدية الحالية، بالإضافة إلى التسهيلات الممنوحة من البنوك وغير المستخدمة.

أعلنت «كامكو إنفست»، اليوم، تثبيت وكالة كابيتال انتليجنس التصنيف الائتماني للشركة طويل الأجل وقصير الأجل عند مستوى «BBB» و«A3» على التوالي مع نظرة مستقبلية مستقرة. إن استقرار النظرة للتصنيفات يعود لموقع الشركة الريادي بقطاع إدارة الأصول وقوة مركزها المالي من حيث التمويل والسيولة.

وقالت «كابيتال انتليجنس» إن أهم ما يدعم التصنيف الائتماني لـ «كامكو إنفست» لايزال الحجم الكبير للأصول المدارة لمصلحة العملاء، والذي يولد تدفقاً كبيراً ومستقراً للإيرادات، بالإضافة إلى أعمال الاستثمارات المصرفية المتنامية، في حين أن مساهمة التوسع الجغرافي في الإيرادات مازال محدوداً إلى حد ما إلا أنها تنمو وتوفر فرصاً مستقبلية كبيرة، سواء من حيث نمو الأرباح أو في التخفيف من التركيز الجغرافي، وفي نفس الوقت تدر الأصول العقارية المدارة لمصلحة العملاء رسوماً منتظمة ومتنامية.

علاوةً على ذلك، فإن انخفاض نسبة الرافعة المالية ونسبة صافي الديون إلى حقوق المساهمين، بالإضافة لفريق الإدارة القوي والمؤهل تعد من بين نقاط القوة الائتمانية المهمة الأخرى. وسلط تقرير الوكالة الضوء على الإمكانات والقيمة المضافة لكون الشركة جزءاً من مجموعة «كيبكو» فيما يتعلق بخطوط أعمالها، وهي إدارة الأصول والاستثمارات المصرفية.

واعتبر التقرير أن ملكية بنك برقان في «كامكو إنفست» تعد تطوراً إيجابياً يساهم في البيع المتبادل، كما يمكن لـ «برقان» والبنوك الأخرى التابعة للمجموعة أن تكون مصدراً إضافياً محتملاً للتمويل عند الحاجة على الرغم من أن كل التمويلات المصرفية الحالية ممنوحة من بنوك من خارج المجموعة. كما تتمتع «كامكو إنفست» بمرونة كبيرة في خططها التمويلية في ظل الأرصدة النقدية الحالية، بالإضافة إلى التسهيلات الممنوحة من البنوك وغير المستخدمة.

وتوقع أن ينخفض المستوى العام للاقتراض وصافي الدين خلال العام بشكل أكبر، ويعود ذلك جزئياً إلى تدفق 5 ملايين دينار من الحكم القضائي الصادر لمصلحة الشركة، والذي تم اعلانه في الربع الثاني من العام الحالي.

وعلق الرئيس التنفيذي للشركة فيصل منصور صرخوه بأن «هذا التصنيف يُعد دليلاً واضحاً على متانة المركز المالي للشركة، وقوة نموذج أعمالها، وكفاءة فريق إدارتها. ونبقى ملتزمين في الوفاء بمسؤولياتنا تجاه أصحاب المصلحة، وخلق القيمة بشكل مستمر، وتقديم حلول استثمارية مبتكرة تلبي الاحتياجات المتطورة لعملائنا».

وأضاف صرخوه أن حجم الأصول المدارة لمصلحة العملاء يبلغ 16.9 مليار دولار، مما يجعل «كامكو إنفست» أحد أكبر عشرة مديرين للأصول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفقاً لأحدث تقرير صادر عن فوربس الشرق الأوسط، لافتا إلى أن الشركة تتمتع بمركز مالي قوي، حيث تبلغ حقوق المساهمين 63.4 مليون دينار كما في 31 مارس 2025.

وأكد أن «استراتيجيتنا ستظل في التركيز على تنمية الإيرادات من الرسوم والعمولات، وتوسيع قاعدة عملائنا، وتعزيز حضورنا وميزاتنا التنافسية في الأسواق الرئيسية التي نعمل بها».