شارك فريق متميز من طلاب كلية إدارة الأعمال والاقتصاد (CBE) في الجامعة الأميركية بالكويت مؤخرًا في المؤتمر الدولي السابع لريادة الأعمال من أجل الاستدامة والتأثير (ESI)، الذي حمل عنوان «إعادة تعريف الأعمال في عصر الثورة والذكاء الاصطناعي». واستضافت هذا المؤتمر المرموق جامعة قطر في الفترة من 23 إلى 27 نوفمبر الماضي، حيث جمع المؤتمر أكاديميين وعلماء وممارسين من جميع أنحاء العالم لاستكشاف كيفية إعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي لعالم الأعمال.وقاد مشاركة الجامعة الأميركية في الكويت الدكتور أحمد الصبر الأستاذ المساعد في كلية إدارة الأعمال، والمهندسة أفصح عبدالله الممثلة عن مكتب الأبحاث والمنح في الجامعة. وأكدت عروضهم ومشاركتهم التزام الجامعة بالبحث والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي وتأثيره على الأكاديمية والصناعة. كما يعكس حضور كل من أعضاء هيئة التدريس والطلاب في مثل هذا المنتدى العالمي التزام الجامعة بالتصدي للتوجهات الناشئة وتعزيز التبادل الفكري.وانطلق الطلاب في هذه الرحلة بعد شهور من البحث المكثف والتحضير، وكانوا متحمسين لمشاركة أفكارهم وبناء شبكة علاقات مع خبراء المجال. وبالرغم من التوترات الأولية الناتجة عن تقديم العروض أمام جمهور متنوع، نجح الطلاب في تقديم عروض متميزة تلقت ردود فعل إيجابية من الزملاء والخبراء. كما حضروا جلسات متعددة ومناقشات جماعية، مما عزز فهمهم الأكاديمي والمهني بشكل أكبر. وقدم الفريق 6 أوراق بحثية انسجمت تمامًا مع محور المؤتمر حول الذكاء الاصطناعي ودوره التحويلي في مجال الأعمال والتعليم وهي:• تقييم تأثير المهارات الرقمية الناعمة وذكاء الأعمال ومحو الأمية الرقمية على ريادة الأعمال الرقمية في القطاع الحكومي.

شارك فريق متميز من طلاب كلية إدارة الأعمال والاقتصاد (CBE) في الجامعة الأميركية بالكويت مؤخرًا في المؤتمر الدولي السابع لريادة الأعمال من أجل الاستدامة والتأثير (ESI)، الذي حمل عنوان «إعادة تعريف الأعمال في عصر الثورة والذكاء الاصطناعي». واستضافت هذا المؤتمر المرموق جامعة قطر في الفترة من 23 إلى 27 نوفمبر الماضي، حيث جمع المؤتمر أكاديميين وعلماء وممارسين من جميع أنحاء العالم لاستكشاف كيفية إعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي لعالم الأعمال.

وقاد مشاركة الجامعة الأميركية في الكويت الدكتور أحمد الصبر الأستاذ المساعد في كلية إدارة الأعمال، والمهندسة أفصح عبدالله الممثلة عن مكتب الأبحاث والمنح في الجامعة. وأكدت عروضهم ومشاركتهم التزام الجامعة بالبحث والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي وتأثيره على الأكاديمية والصناعة. كما يعكس حضور كل من أعضاء هيئة التدريس والطلاب في مثل هذا المنتدى العالمي التزام الجامعة بالتصدي للتوجهات الناشئة وتعزيز التبادل الفكري.

وانطلق الطلاب في هذه الرحلة بعد شهور من البحث المكثف والتحضير، وكانوا متحمسين لمشاركة أفكارهم وبناء شبكة علاقات مع خبراء المجال. وبالرغم من التوترات الأولية الناتجة عن تقديم العروض أمام جمهور متنوع، نجح الطلاب في تقديم عروض متميزة تلقت ردود فعل إيجابية من الزملاء والخبراء. كما حضروا جلسات متعددة ومناقشات جماعية، مما عزز فهمهم الأكاديمي والمهني بشكل أكبر.

وقدم الفريق 6 أوراق بحثية انسجمت تمامًا مع محور المؤتمر حول الذكاء الاصطناعي ودوره التحويلي في مجال الأعمال والتعليم وهي:

• تقييم تأثير المهارات الرقمية الناعمة وذكاء الأعمال ومحو الأمية الرقمية على ريادة الأعمال الرقمية في القطاع الحكومي.

• العوامل المؤثرة على النية السلوكية لتبني الذكاء الاصطناعي: دور الابتكار الإداري.

• استكشاف تأثير تبني الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي باستخدام نموذج القبول الموحد: دور محو الأمية الرقمية والسلوك الرقمي للمواطنة.

• فهم سلوك الشراء المندفع بين مستخدمي خدمة «اشتر الآن وادفع لاحقًا».

• تعزيز فعالية التعلم في التعليم STEM من خلال التلعيب.

• تأثير تبني الذكاء الاصطناعي على أداء الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال العوامل التقنية والتنظيمية والبيئية.

وعرضت كل ورقة تقنيات إحصائية متقدمة، بما في ذلك نمذجة المعادلات الهيكلية (SEM)، وسلطت الضوء على تطبيق هذه الأساليب لمعالجة تحديات العالم الحقيقي. وأظهرت العروض كيفية تحويل البيانات المجردة إلى رؤى هامة لتقديم حلول للقضايا المهمة في الأعمال والتعليم.