أعلن قصر باكنغهام الجمعة أن الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا سيزوران كندا حيث يمثّل الملك رأس الدولة، يومي 26 و27 مايو وسيحضران افتتاح البرلمان الجديد الذي أفرزته الانتخابات العامة.وقال القصر في بيان إن «الملك برفقة الملكة سيحضران افتتاح البرلمان الكندي في أوتاوا».وقال رئيس وزراء كندا مارك كارني الفائز في الانتخابات التي أجريت في مطلع الأسبوع، إن الزيارة ستنطوي على «شرف تاريخي»، مضيفا أنها «تظهر بوضوح سيادة بلادنا»، في إشارة إلى طموحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجعلها الولاية الأميركية الحادية والخمسين.

أعلن قصر باكنغهام الجمعة أن الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا سيزوران كندا حيث يمثّل الملك رأس الدولة، يومي 26 و27 مايو وسيحضران افتتاح البرلمان الجديد الذي أفرزته الانتخابات العامة.

وقال القصر في بيان إن «الملك برفقة الملكة سيحضران افتتاح البرلمان الكندي في أوتاوا».

وقال رئيس وزراء كندا مارك كارني الفائز في الانتخابات التي أجريت في مطلع الأسبوع، إن الزيارة ستنطوي على «شرف تاريخي»، مضيفا أنها «تظهر بوضوح سيادة بلادنا»، في إشارة إلى طموحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجعلها الولاية الأميركية الحادية والخمسين.

وكان الملك تشارلز استقبل كارني في قصر باكنغهام في مارس، في حين كان ترامب يطلق تهديدات ضد كندا.

الزيارة ستكون الأولى لتشارلز إلى كندا منذ تنصيبه ملكا في العام 2022 والأولى إلى بلد منضو في الكومنولث منذ زيارته أستراليا وساموا في تشرين الأول/أكتوبر.

تلك الزيارة تم اختصارها بشكل كبير إذ كانت الأولى التي أجراها الملك إلى الخارج بعد تشخيص إصابته بالسرطان في فبراير 2024.

وما زال تشارلز يتلقى العلاج، وهو أجرى مؤخرا زيارة إلى إيطاليا.